نوفوستي –
أكد أولمبياد بكين أن نجاح البلد (أي بلد) في المجال الرياضي رهن بنجاحه في تمويل الأنشطة الرياضية.
وفي روسيا، مثلا، يرغب كثيرون من أصحاب الأموال في توظيف أموالهم في قطاع الرياضة رغم أنه لا يعتبر قطاعا مربحا.
وعن الدوافع من وراء إقدام أصحاب الأموال على منح الأندية الرياضية منحا مالية يقول مدير أعمال أحد أندية كرة القدم الروسية إن بعض المانحين يطمحون إلى استخدام الأندية الرياضية للترويج لمنتجاتهم أو ما يبيعونه من سلع في حين يقبل آخرون على تمويل الأندية الرياضية بهدف توثيق العلاقات مع الحكام الإقليميين أو رؤساء مدنهم. ولا يهتم هؤلاء بالنتائج الرياضية للفرق التي يدعمونها مالياً.
وليس من قبيل المصادفة أن يفوز فريق كرة القدم لنادي "زينيت" بكأس الاتحاد الأوروبي، مثلا، في هذا العام، فهذا النادي يعد موضع اهتمام ثاني أكبر وأهم مدينة روسية – بطرسبورغ. ويُعتقد أن هناك من يقبل على تمويل هذا النادي للمحافظة على سمعته الشخصية أو تحسينها.
ومن جهتها لا ترفض أندية كرة القدم قبول الدعم المالي من الراغبين في تمويلها لهذا السبب أو ذاك. وهكذا وقع نادي "ترينتينو" الإيطالي في العام الماضي عقدا قيمته 10 آلاف يورو مع شركة "كازا بيانكا". وسرعان ما تبين أن الممول الجديد يعمل في سوق الدعارة وتعمل بنات الهوى المتعاونات مع "كازا بيانكا" مقابل "180 يورو فقط في الساعة".
- السفير السعودي لدى بريطانيا: لن يسمح بالكحول في نهائيات كأس العالم 2034
- قضاة الفلبين يختتمون الدورة القضائية بجامعة الإمام
- جولات السعودية الثقافية” تستعد لتجوب سبع مدن يابانية قبل افتتاح معرض إكسبو 2025 أوساكا
- السعودية تستحوذ على ميناء باجامويو بتنزانيا البوابة اللوجستية الأهم بشرق إفريقيا
- تقنية جديدة لتشخيص الأورام بالذكاء الاصطناعي والعلاج عبر الروبوتات في السعودية
- حكومة لبنان: بيان وزاري يُسقط «ثلاثية حزب الله»
- المملكة العربية السعودية تعزز مرونة الرعاية الصحية من خلال إنتاج الأنسولين المحلي
- «اليونسكو» تستشهد بـ«سدايا» نموذجاً عالمياً في دمج البيانات والذكاء الاصطناعي
- 680 كفاءة استثنائية وباحثًا في قطاع التقنية يحصلون على الإقامة المميزة في المملكة
- ريما الأسمري المديرة التنفيذية :مجموعة بنك بي إن بي باريبا العالمية تنقل فرع البنك والشركة الاستثمارية إلى مركز الملك عبد الله المالي
27/09/2008
لماذا يوظف أصحاب الملايين أموالهم في الحركة الرياضية؟
Permanent link to this article: http://www.alwakad.net/32951.html