كشفت صحيفة الجمهورية المصرية اليوم السبت
عن حقيقة أخطر شائعة أثارت دول حوض النيل ضد مصر.. تقول إن المصريين يتحكمون في مياه بحيرة فيكتوريا من خلال مفاتيح يسيطر عليها مهندسو الري في جنجا.. لتلبية احتياجات مصر المائية.
اعترفت مصادر اوغندية رفيعة لـ"الجمهورية" بأن أحزاب المعارضة ومعها الصحف الخاصة استغلت الموقف لتضليل الجماهير وروجت للاكاذيب وللمفاهيم المغلوطة لضرب الحكومة من ناحية والتشكيك في المشروعات التي تقدمها مصر لتوطيد التعاون المشترك مع اوغندا.. وزادت علي ذلك بالايحاء للرأي العام بأن من يريد أن يشرب من مياه النيل عليه الاستئذان من مصر أولا.. هذا إلي جانب أن المناهج المدرسية توحي بأن مفاتيح بحيرة فيكتوريا مع المهندسين المصريين.. في جنجا.
المهندسون المصريون أكدوا لـ"الجمهورية" أن المفاتيح المقصودة هي الخاصة بغرفة أو جهاز مقياس المياه في بحيرة فيكتوريا.. وأن الجانب الأوغندي يمتلك نفس نسخة المفاتيح.. وأن مهمتهم متابعة مناسيب المياه ومراقبة جودة ونوعية المياه.. وأن ذلك يتم بالتعاون الكامل والتفاهم والترحيب من الجانب الأوغندي.
علمت "الجمهورية" أن عمليات التصعيد والتشكيك في الدور المصري والمشروعات التي تقوم بها بعثة الري المصرية في كمبالا قد ارتفعت وتيرتها مع تغلغل النفوذ الإسرائيلي والصهيوني في دول حوض النيل خاصة اوغندا.. حيث تقوم بالعمل حاليا شركة اسرائيلية متخصصة في اعادة استخدام مياه الصرف الصحي واستخدام التكنولوجيا الحديثة في الري.. كم قام وزير الخارجية المتطرف ليبرمان بزيارة لاوغندا
- ولي العهد السعودي يستقبل وزيرة خارجية فرنسا
- وزارة الدفاع تُطلق مركز الدراسات والأبحاث الإستراتيجية الدفاعية
- الاحتفاء باللغة العربية للشعوب الإسلامية”
- توجه نحو توحيد شواحن الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية في السوق السعودي
- الموافقة على تسمية عام (2023م) بـ «عام الشعر العربي» و وزير الثقافة يشكر الملك
- صندوق النقد الدولي يرفع توقعاته للنمو الاقتصادي بمعظم دول الخليج
- تدشين «حي حراء الثقافي»
- عودة سفارة المغرب إلى بغداد بعد توقف ربع قرن
- ولي العهد يشهد سباق فورمولا إي الدرعية 2023 وحضور زعماء من عدة دول
- الفنون الجبلية تستعيد الماضي العريق لقصر مالك في عسير
اقتصاد > كشف حقيقة أزمة حوض ؟ مشروعات اللوبي الصهيوني حول البحيرة .. في دائرة الاتهام
07/08/2010
كشف حقيقة أزمة حوض ؟ مشروعات اللوبي الصهيوني حول البحيرة .. في دائرة الاتهام


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/106331.html