نوفوستي -صدر لأول مرة كتاب باللغة الروسية حول التراث التاريخي للإيزيديين، بما في ذلك معبد لالش، أقدس مكان لديهم، ويقع في كردستان العراق. وجرى حفل التعريف بالكتاب في نوفوستي.
هذا الكتاب عبارة عن عرض مسهب للقى المدهشة التي عثر عليها علماء الآثار الروس من مدينة تشيليابينسك، في منطقة معبد لالش في شمال العراق، حيث يعيش بصورة أساسية أتباع المذهب الإيزيدي.
والمذهب الإيزيدي توحيدي، يؤمن بإله واحد، وهو غير تبشيري، وأصوله قديمة تعود إلى العقائد الأوروهندية، ونشأ على أساسه مذهب آخر ـ الزرداشتي.
ويقدر عدد الإيزيديين الإجمالي بأكثر من 1 مليون نسمة. ويقطن حوالي 600 ألف شخص من الإيزيديين في مناطق في شمال العراق. وجالية الإيزيديين الثانية من حيث العدد، تقيم في روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى، حيث يبلغ عدد أفرادها حوالي 200 ألف نسمة. كما توجد جاليات إيزيدية في بلدان الغرب.
- للمرة الثانية على التوالي النقد الدولي يرفع توقعاته لآفاق الاقتصاد السعودي ليصبح الثاني عالمياً لعام 2025
- نائب اتحاد المصريين بالسعودية: لا حج بدون تأشيرة أو تصريح للمقيمين بالمملكة
- الأمم المتحدة تطلق نداء لجمع 2.8 مليار دولار لصالح فلسطين
- حكم قضائي يلزم يوفنتوس بدفع 10 ملايين يورو لرونالدو
- لإيسيسكو.. ندوة دولية حول واقع تعليم الفتيات في العالمين العربي والإسلامي
- الانتهاء من مشروع سد مهمند والطاقة الكهرومائية في باكستان
- وزيرا خارجية الصين والسعودية يجريان محادثات هاتفية بشأن الوضع الإقليمي في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية
- موافقة سامية على تشكيل مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز
- رئيس وزراء باكستان يستقبل سمو وزير الخارجية ووفد المملكة رفيع المستوى
- برعاية الأمير سعود بن نهار محافظ الطائف انطلاق مهرجان مزارعي الورد الطائفي الأربعاء المقبل
09/04/2009
صدور كتاب باللغة الروسية حول تراث الإيزيديين
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/54681.html
المحتوى السابق المحتوى التالي
اترك رداً على ????
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
التعليقات 1
1 pings
10/04/2009 في 7:34 ص[3] رابط التعليق
ملاحظات:
– اليزيديون ليسوا موحدين بل هم عبدة الشيطان
– وأصوله تعود إلى تقديس يزيد بن معاوبة لكنهم انحرفوا فيما بعد
– والزرادشتية لم تنشأ عن المذهب اليزيد بل هي أسبق منه نشأت قبل الميلاد على يد زرادشت زمن الملك كشتاسب الفارسي ولا يزال لهم أتباع إلى اليوم
يرجى مراجعة كتاب الموسوعة الميسرة للأديان والمذاهب