• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء

مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك

  • مصرية حامل بـ9 أجنة
  • انتخاب القانونية الكينية فيبي أوكوا قاضية بمحكمة العدل الدولية
  • الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء
  • وزير الصحة السعودي: الاستطاعة الصحية شرط الحصول على تأشيرة الحج
  • مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك
  • روسيا تطلق أول جهاز محمول لتحليل الحمض النووي في المنزل
  • لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
  • عالم مصري يبتكر ضوءا لا يخترق
  • علماء روس يبتكرون عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
  • بعد النفط.. السعودية أكبر مُصدِّر للبيانات في العالم

جديد الأخبار

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
246 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
138 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
160 0

الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
270 0

لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
526 0

جديد المقالات

تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
الأمير د. ماجد بن ثامر آل سعود
680 0

حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
م . طلال القشقري
993 0

تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
فادية سعد
1833 0

المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
حسين بن حمد الرقيب
2033 0

د عبد الله القفاري

الشهادات العلمية لا تصنع مثقفاً!!

+ = -

العلم وحده لا يضفي على الفرد صفة المثقف بصورة آلية، فالعلم ما هو إلا اكتساب موضوعي ولا يشكل ثقافة في حد ذاته، إنه يصبح ثقافة بالمعنى الشامل إذا توفر لدى المتعلم الوعي الاجتماعي، ذلك العامل الذاتي الذي من خلاله فقط يصبح الفرد مثقفاً..

تبتذل مفردة «مثقف» كثيراً لدرجة أن تصبح عنواناً يسبغ على كثيرين دون توقف أو استدراك أو فحص لمعنى أن تكون مثقفاً.

ليس ثمة مصطلح دار حوله جدل كبير في تحديد ماهيته وعناوينه وقضاياه كما هي حال مصطلح «المثقف». وإن قال البعض: لا مشاحة في الاصطلاح، فإن قولهم لا يسهم سوى في مزيد من الخلط وتسمية الأشياء بغير مسمياتها.. أما اللجوء إلى البحث الاصطلاحي فلن يجدي في تفكيك هذا المعنى، إذ يتوقف في أفضل أحواله عند الإلمام من كل علم بطرف!!

وإذا كانت الثقافة الحقيقية - كما يراها أستاذ الفلسفة الكبير فؤاد زكريا - ليست أماناً واطمئناناً، وليست دعة وهدوءًا، وإنما هي قلق وتوثب وترقب دائم، إلى درجة أنه يدعو لاستبدال ما يعرف بالأمن الثقافي بالقلق الثقافي، إذ بهذا وحده - كما يقول - يتحقق ذلك الجهد العقلي والروحي الرائع الذي هو أخص ما يميز الإنسان.

أما توماس إليوت، الشاعر والمسرحي والناقد الأدبي، فيقول: «إن السلوك المهذب دون تعليم أو فكر أو حساسية للفنون يجنح بالمرء إلى آلية مجردة، وإن العلم من دون سلوك مهذب أو حساسية إنما هو حذلقة، وإن القدرة الفكرية مجردة من الصفات الأكثر إنسانية لا تستحق الإعجاب، إلا كما يستحقه طفل معجزة في لعب الشطرنج، وإن الفنون من دون إطار فكري زيف وخواء..».

إذاً هناك ارتباط لا يمكن فصمه بين المثقف والفكر، الذي يشكل الإطار الذي يقرأ من خلاله المثقف مجتمعه إرثاً وواقعاً، والمؤثرات في تكوين مستقبله.. إنه حالة مستمرة من التأمل وإعادة النظر وتشريح المكونات الفاعلة في قضايا الإنسان والمجتمع.

وهناك لبس مستمد من جهل عام باعتبار أن كل متعلم هو مثقف بالضرورة، وفي بعض المجتمعات، ومنها المجتمعات العربية، حيث ترتسم صورة ومكانة خاصة للمثقفين، يختلط المثقف بالمتعلم، ويصبح كل من حصل على قسط من العلم خاصة من ذوي الشهادات العالية مثقفاً.

إلا أن الواقع يؤكد أن هناك أميين كُثر ثقافياً، حتى بين حملة شهادات الدكتوراه، التخصص المهني والتحصيل العلمي لا يصنع وحده مثقفاً، ولا حتى القراءة الدائبة دون منظومة تجعل القراءة والاطلاع عملاً محرضاً للعقل وإعادة النظر والتفكير النقدي المستمر.. بما يؤدي للارتقاء بالوعي، الذي يُمكِّن الفرد من رؤية المجتمع وقضاياه من زاوية أوسع، ومن تحليل تلك القضايا على مستوى نظري متماسك.. ليأتي الدور الاجتماعي للمثقف، والذي لا يمكن أن يقوم به سواه. وكل هذا يأتي بدعم من قدرات خاصة، قد يضيف إليها الاختصاص المهني، إلا أنها بالأساس تتمحور حول الكفاية الفكرية للمنخرطين في مشروع ثقافي.

العلم وحده لا يضفي على الفرد صفة المثقف بصورة آلية، فالعلم ما هو إلا اكتساب موضوعي ولا يشكل ثقافة في حد ذاته، إنه يصبح ثقافة بالمعنى الشامل إذا توفر لدى المتعلم الوعي الاجتماعي، ذلك العامل الذاتي الذي من خلاله فقط يصبح الفرد مثقفاً، ومن دونه يبقى أمياً ثقافياً، حتى لو كان طبيباً أو أستاذاً جامعياً.

إن أهم ما يميز المثقف هو الاستقلال الفكري، الأدلجة تقتل النزعة النقدية لدى المثقف، وتَحول دون حاسة النقد التي تميز المثقف الحقيقي عمن سواه، والاستقلال الفكري يتطلب أيضاً الخروج من شرنقة إغواء السلطة وامتيازاتها..

وليس مطلوباً من الـمثقف أن يمارس دور «الوصاية الفكرية» على الآخرين، بقدر ما هو مطالب بأن يكون متسقاً مع أفكاره.. المثقف حالة يقظة دائمة ترفض الانسياق خلف أنصاف الحقائق أو تزيين واقع لا يمكن تزيينه.

والمثقف بحكم دوره ورسالته هو في قلب الأحداث مع المجتمع والناس.. لا يملك المعجزات ولا يجترحها. وهو ليس مبشراً ولا داعياً، بل قارئاً يُثير شغف الأسئلة والنزعة النقدية في جمهوره.. إنه حالة قلق دائم، ونظر مستمر، ووعي صامد أمام التحولات التي تستهدف إجهاض حالة وعي.

الـمثقف الـحقيقي هو ابن الواقع، وليس كائناً انعزالياً. وظيفة الـمثقف أن يواجه العوائق التي من الـمُحتمل أن تواجهه على طول الطريق، وألا تثنيه تلك العوائق عن تحقيق غايته الأسمى: تثقيف الـمجتمع، أو ما يُطلق عليه البعض «صياغة الوعي العام».

أما إذا تحول المثقف إلى جزء من نظام العرض والطلب في السوق، فيُنتفى دوره كمثقف، وفي هذه الحال، إذا كان مخلصاً لعلمه وفنه يمكن أن نسميه خبيراً أو أكاديمياً أو عالماً، وإن كان مصطفاً في طريق يصادم المعنى والحق الإنساني، فسيكون مزيفاً للوعي ومساهماً في مزيد من التراجع والذبول.

نقلا عن الرياض

الشهادات العلمية لا تصنع مثقفاً!!

23/07/2018   9:44 ص
د عبد الله القفاري
مقالات مختارة
This post has no tag
0 2995

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1931663.html

Older posts Newer posts
الشهادات العلمية لا تصنع مثقفاً!!
النرجسية الجماعية..؟
الشهادات العلمية لا تصنع مثقفاً!!
الجامعات وأزمة القبول اليدوي

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press