• أخبار
  • أصوات عربية مبدعة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • السعودية تستعرض تجربتها الرائدة في إدارة وطب الحشود
  • السعودية ترحب بإعلان الولايات المتحدة والسودان تبادل السفراء بينهما
  • خادم الحرمين لـ «ترمب»: مرتكب جريمة فلوريدا الشنعاء لا يمثل الشعب السعودي
  • هيئة كبار العلماء في السعودية تدين حادث إطلاق النار في فلوريدا
  • الملك سلمان يعزي في ضحايا هجوم فلوريدا ويؤكد غضب السعوديين من الجريمة
  • حفل استقبال بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في بكين
  • تعيين الباحثة القانونية التونسية جيهان العرفاوي سفيرة لوكالة أخبار المرأة
  • المملكة تتولى رئاسة مجموعة العشرين لعام 2020
  • الفائزون فائزون بجائزة محمد بن راشد للمعرفة 2019: التعليم والمعرفة مفتاح التغيير الجذري الإيجابي
  • إنشاء-مدرسة-قيادة-السيارات-للسيدات-بعسير-خلال-10-أيام

خادم الحرمين لـ «ترمب»: مرتكب جريمة فلوريدا الشنعاء لا يمثل الشعب السعودي

الملك سلمان يعزي في ضحايا هجوم فلوريدا ويؤكد غضب السعوديين من الجريمة

المقالات > كم نفقد من الفرص نتيجة ما نضعه من أسوار؟
د عبد الله الحريري

كم نفقد من الفرص نتيجة ما نضعه من أسوار؟

+ = -

اليوم وكل يوم نحن في حاجة إلى محاسبة ذاتنا نتيجة إدراكنا ومعتقداتنا وسلوكنا مع أنفسنا ومع الآخرين عندما نكون في موقع المسؤولية الأسرية أو الاجتماعية والوطنية.. ونتساءل كم وضعنا وساهمنا في وضع المزيد من الأسوار التي أثرت على جودة حياة الناس وسعادتهم ومستقبلهم؟ وكم بنينا وساهمنا بسلوكنا ومعتقداتنا في خلق أسوار من التعقيدات والأحكام المسبقة والتشرطات والشروط غير القابلة للحوار والتنازلات والتسويات، والتي ساهمت في هروب وتسرب الفرص والأعمال والإمكانات والكفاءات والقدرات المبدعة؟ وكم كانت الأسوار التي صنعناها بأفكارنا السلبية وغير المنطقية أداة هدم وتنفير وعقاب وإحباط للنمو الاجتماعي والشخصي الطبيعي، الذي يعتبر أحد حقوقه الإنسانية الأصيلة؟ وكم كنا بتلك الأسوار نخلق بيئة من الشكوك وسوء الظن والشعور بالذنب وحب التملك والسيطرة ومشاعر الخوف وأزمة الثقة لنخلق حالة من التأزم والأزمات والصراعات والمشكلات وعدم المبادرة بالحلول لجعل حياة الناس أقل جودة وسعادة؟

اليوم هناك دول ومجتمعات تخلصت من الأسوار الفكرية قبل أن تتخلص من الأسوار الإسمنتية عندما قررت أن تبدأ بداية حقيقية نحو المستقبل المليء بالأمل والانفتاح الفكري تجاه الآخر، وأصبح سور الصين الذي كان في يوم من الأيام أداة حرب وحماية من الغزاة إلى مزار سياحي للعالم أجمع، وتم تحطيم صور العزل والعنصرية بين الألمانيتين، وأصبحت أوروبا موحدة، وتجول مواطنو دول الخليج بالبطاقة، وقادت المرأة السعودية السيارة، ورحبت المملكة بالسياح الأجانب.. والكثير من الأمثلة التي تدل على أننا نحن من نصنع الأسوار بيننا وبين الآخر، ونحن من نزيلها إذا أردنا وقررنا أن نزيلها بين يوم وليلة بعد أن نفكر بطرق إيجابية ومنطقية وعقلانية.

اليوم بالرغم من وضوح رؤيتنا لـ2030 أصبحنا نعرف أين نحن متجهون، وأصبحنا نمارس حياتنا كبشر طبيعيين، وأصبحت جودة الحياة شعارنا ومنهجنا، إلا أننا مازلنا مبتلين بأشخاص مازالوا يعيشون وسواس الأسوار القهري، وهم فئة من أصحاب المسؤولية والقرار، والذي لا خيار أمامنا إلا أن نتعامل معهم، لأنهم إما مقدمو خدمات أو مانحو تراخيص وموقعو غرامات أو من العاملين على إعداد وتنفيذ الشروط والاشتراطات واللوائح والتنظيمات أو رؤساء.. هذه الفئة من المحسوبين على القطاع العام كما يبدو يعانون ضعف الثقة في النفس والقدرات والمهارات الشخصية والتواصل مع الآخرين.. والواحد منهم أول ما يتولى المسؤولية العامة أو المنصب ويعتبره تشريفاً وليس تكليفاً، يبدأ بممارسة طقوسه الفكرية والسلوكية ابتداء من إغلاق المكتب على نفسه، لأنه لا يؤمن بسياسة الباب المفتوح بل بالأسوار والأبواب المغلقة، إلى ترك الحابل على النابل، ولا يفكر أن ينزل ليرى كيف تقدم الخدمات للناس، وكيف رضاهم عنها، وكيف تشجيعهم على الشراكة وتحفيزهم في أعمالهم ومبادراتهم.

اليوم كما يبدو نحتاج إلى إخضاع أولئك للمزيد من التقييم المعرفي السلوكي.

نقلا عن الرياض

كم نفقد من الفرص نتيجة ما نضعه من أسوار؟

24/11/2019   10:00 ص
د عبد الله الحريري
مقالات مختارة
لا يوجد وسوم
0 2333
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/1935420.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
كم نفقد من الفرص نتيجة ما نضعه من أسوار؟
النخب العربية ونخر الجسد العربي
كم نفقد من الفرص نتيجة ما نضعه من أسوار؟
السعودية ومجموعة العشرين: رؤية جديدة للعالم

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2019 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.2
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس