• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء

مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك

  • مصرية حامل بـ9 أجنة
  • انتخاب القانونية الكينية فيبي أوكوا قاضية بمحكمة العدل الدولية
  • الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء
  • وزير الصحة السعودي: الاستطاعة الصحية شرط الحصول على تأشيرة الحج
  • مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك
  • روسيا تطلق أول جهاز محمول لتحليل الحمض النووي في المنزل
  • لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
  • عالم مصري يبتكر ضوءا لا يخترق
  • علماء روس يبتكرون عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
  • بعد النفط.. السعودية أكبر مُصدِّر للبيانات في العالم

جديد الأخبار

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
221 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
129 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
146 0

الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
259 0

لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
520 0

جديد المقالات

تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
الأمير د. ماجد بن ثامر آل سعود
235 0

حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
م . طلال القشقري
548 0

تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
فادية سعد
1388 0

المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
حسين بن حمد الرقيب
1596 0

محمد بن صقر

المثقف بين الانهزامية والانتقاد

+ = -

أصبح بعض المثقفين العرب يعيش حالة ما بين الانهزامية والانتقادية، فإما أن ينكفئ على نفسه ويعيش بين صفحات التاريخ لمحاولة تقييمه أو أن يرتدي لباس الحرب، ليشهر فكرة نحو انتقاد المجتمع والسلطة وكل ما يعارضه، دون أن يقدم مشروعاً تشاركياً مجتمعياً. وفي كلتا الحالين يبقى هذا المثقف أسير فكرة تجعله لا يقدم شيئاً للمجتمع. وحيث إني لا أميل كثيراً للمدرسة الانتقادية بشكل كبير رغم أن لها فوائدها في بعض المواقف، فهي في النهاية تجلي الغشاوة والعتمة المضللة عن العين، لنر عيوبنا الحقيقية، ونحاول إصلاحها بكل السبل وكل الوسائل التي نعتقد أنها الأفضل والأكثر فاعلية وبرؤية جديدة وأفكار ابتكارية، هذا إذا ما اعتبر أن من أمسك بمشرط البحث والتمحيص والانتقاد أحد المثقفين والمفكرين الذين يهدفون إلى رسم خارطة طريق لإشكاليتنا الاجتماعية والاقتصادية والتاريخية أو جدليات فكرية لها عدة اجتهادات بطرق علمية رصينة بعيدة عن السباحة في عالم الأخطاء والثقوب الجوفاء ورفع راية الاعتراض من أجل الفكرة والاختلاف عن الآخرين. فبعض المفكرين والمثقفين يبحثون عن الكمال في أطروحاتهم النقدية، وهذا محض من الخيال الذي لا يمكن أن يطبق في مجتمعاتنا العربية، ناهيك عن المجتمعات الغربية على حد سواء. فلا يزال البعض يبحث عن مشروع شمولي يعالج كل أمراض وعلل المجتمع القديمة، ويبحث عن المدينة الفاضلة من خلال مراجعات تاريخية لا يستفيد منها سوى انتصار لحجة أو تأييد لشخصية فكرية وثقافية أو سياسة، واعتبار ذلك الأمر سبباً جوهرياً للوصول إلى الحلول الكلية والشاملة. وقد أدى ذلك إلى اتساع فجوة بين المفكرين والمثقفين مع الجماهير من جهة، ومن جهة أخرى أصبحت الجماهير تدور في جدليات المفكرين واتباع آرائهم والتعصب لها والتغني بها وجعلها شعار حياة. وحتى لا أسقط في هذا الوحل المنهك بشكل كلي، أجد أنه لا بد من أن تتغير بوصلة المثقفين والمفكرين إلى بناء أساسيات مشاريع نهضوية وفكرية ومعرفية، والعمل على نشر ثقافة (صناعة الابتكار المعرفي) ليس من خلال مؤسسات رسمية فحسب، بل من خلال المجتمع والمجالس والمدارس والمنتديات، وأن تصبح قيمة هذا الابتكار مجتمعية وصفة ملازمة. فكما أن لكل مجتمع قيمة وصفة عالمية يشتهر بها، نجد أن مثل هذه القيمة لا بد أن تضم إلى الصفات القيمية التي يمتاز بها المجتمع، من خلال زرعها ورعايتها عن طريق هؤلاء المثقفين. انهزامية بعض المثقفين باستخدام الأساليب الانتقادية والانتقائية على الأطروحات المتجددة، والركون إلى النظريات والبحث في الماضي باعتباره سبيلا للتطور، ما هو إلا إعلان استسلام في مواجهة ما هو جديد. لذا أحد أبرز وظائف المثقفين هو (قبول التحديات) و(حل الإشكاليات وتحليلها)، بعيدا عن الإسفاف في الانتقاد المرسل، والهروب إلى ساحات المسائل القديمة.

وحتى لا أفهم بشكل خطأ، لا أقصد هنا (التنصل من التاريخ)، بل لا بد من فهمة وقراءته واستشراف المستقبل، من أجل تقديم مشاريع تحرك المجتمع ككل ولا تحرك مؤسسات بعينها، وأن تكون هناك نهضة ثقافية فكرية مجتمعية، تقود لتغير مفهوم المثقف والمفكر من حالة السكون إلى حالة الإشعاع الجماهيري.

نقلا عن الوطن السعودية

 

المثقف بين الانهزامية والانتقاد

30/07/2024   11:41 ص
محمد بن صقر
مقالات مختارة
This post has no tag
0 4614

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1948530.html

Older posts Newer posts
المثقف بين الانهزامية والانتقاد
الدبلوماسية الثقافية
المثقف بين الانهزامية والانتقاد
مستقبل عربيّة الأقلام الواعدة

Share and follow up

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press