• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • السعودية تشارك في جلسات «المنتدى العالمي للتقنية» في باريس
  • مؤتمر عربي – صيني لاستكشاف فرص الاستثمار
  • بحضور الرئيسة اليونانية وفي احتفال أسطوري إيقاد شعلة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص برلين 2023 تشارك فيها السعودية
  • سمو ولي العهد يجتمع بوزير الخارجية الأمريكي
  • الصين وتونس توقعان اتفاقية للتعاون الثنائي في مجالي الثقافة والآثار
  • «الملك عبدالله للعربية» يحصد «كتاب العام»
  • غرفة مكة تنظم ملتقى الأعمال السعودي التركي
  • مذكرة تفاهم مع “المركز الوطني للتمور” لمكافحة الآفات النباتية والأمراض الحيوانية
  • سمو ولي العهد يطلق مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية بعد اكتمال الإجراءات التنفيذية للمرحلة الأولى
  • بمشاركة الهيئة العامة للنقل قمة النقل العالمية UITP

مؤتمر عربي – صيني لاستكشاف فرص الاستثمار

سمو ولي العهد يطلق مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية بعد اكتمال الإجراءات التنفيذية للمرحلة الأولى

الأخبار الرئيسية

13265 0
محمد بن ناصر الياسر الاسمري يطلق موقعه الشخصي علي الشبكة العنكبوتية
محمد بن ناصر الياسر الاسمري يطلق موقعه الشخصي علي الشبكة العنكبوتية

جديد الأخبار

سمو ولي العهد يجتمع بوزير الخارجية الأمريكي
سمو ولي العهد يجتمع بوزير الخارجية الأمريكي
26 0

لقاء بين وزير الصناعة والتجارة  السعودب ونائب وزير خارجية الباراغواي
لقاء بين وزير الصناعة والتجارة السعودب ونائب وزير خارجية الباراغواي
184 0

برآسة الملك قرارات لمجلس الوزراء السعودي
برآسة الملك قرارات لمجلس الوزراء السعودي
196 0

وجود سورية في اجتماعات جدة يفتح مرحلة جديدة
وجود سورية في اجتماعات جدة يفتح مرحلة جديدة
151 0

ممثلون عن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع محادثات تمهيدية في جدة
ممثلون عن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع محادثات تمهيدية في جدة
175 0

التقارير > الحمير في العالم – دور اقتصادي واجتماعي وإنسانا – لم يشفع لهم في محو الصورة السيئة للمجتمعات تجاههم
28/09/2008  

الحمير في العالم – دور اقتصادي واجتماعي وإنسانا – لم يشفع لهم في محو الصورة السيئة للمجتمعات تجاههم

+ = -
1364

فاس من حميد الأبيض و ناصر الاسمري – الرياض :
رغم ما يلحق بالحمير من أوصاف الغباء والعناد ، إلا أنها قد لعبت دورا هاما في المجتمعات الإنسانية ولا تزال كوسيلة نقل تحمل الإنسان والأمتعة من بلد الي بلد ، كما جاء في القرآن " لتحمل أثقالكم الي بلد لم تكونوا بالغية إلا بشق الأنفس " بل جعل الله الحمير وسيلة نقل وزينة : " والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون "

[ALIGN=CENTER]صابر اسم التصق بالحمار[/ALIGN]
ربما لا يخلو التراث الشعبي العربي من وسم الحمار انه صابر ، ولذا تجد من يصف العامل النشيط بأنه حمار شغل ؟؟ ومع هذا فقد يكون هنالك تغير في الشأن الثقافي ان بات الحمار يوصف انه الأكثر تعبيرا برفع صوته ولا احد يسكته، ولا عجب ان جاء شعار للحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة الأمريكية ، مواجها للفيل شعار الحزب الجمهوري ؟؟

[ALIGN=CENTER]احبك يا حمار أغنية عاطفية[/ALIGN]
لم يقف تدني الذوق في الأغاني الشعبية عند حد الأوصاف الشعبية للحمير ، فقد طور مغن شعبي مصري أغنية عاطفية اسماها احبك يا حمار ، ولا يعلم من المقصود بها اهو خطاب أنثى لحبيبها أم العكس ؟؟

[ALIGN=CENTER]حمير مدربة في السعودية[/ALIGN]
في السعودية يعاني رجال حرس الحدود ومكافحة المخدرات من تسرب بعض أعمال التهريب بواسطة حمير دربت لتسلك مسارب ودروب جبلية في الحدود بين اليمن والسعودية ، حيث يلجا المهربون الي تحميل قافلة من الحمير لتعبر الي مواقع متفق عليها ، وصارت الحمير باستمرار تعرف مساراتها بما يعكر علي الدوريات الأمنية الحال ، ولم يعد هنالك بد من توقيف قوافل الحمير ، ومصادرة ما تحمله من مهربات اغلبها المخدرات

[ALIGN=CENTER]في المغرب ومصر[/ALIGN]
لم يخطأ المخرج المغربي الشاب محمد اليونسي، الاختيار حين جعل من الحمار وآلامه ودوره وآماله، موضوعا لفيلمه الوثائقي "سيد المدينة" الذي شارك به في افتتاح مهرجان الأفلام الوثائقية بداكس الفرنسية في السنة الماضية. في هذا الشريط الذي كان فأل خير عليه وفتح في وجهه أبواب التألق والنجاح، منح اليونسي هذا الحيوان المظلوم والمفترى عليه بربط صورته بالغباء، بطولة مطلقة أعادت الاعتبار إليه وإلى دوره الفعال والحيوي في المدينة العتيقة لفاس.

وفي مصر هنالك جمعية للحمير والحمارين ، ورتب للمشاركين في الجمعية أعلاها لقب " حامل البردعة "

وفي المغرب هذا الحيوان الخدوم المظلوم والمقموع بدأ يأخذ حقه من الاهتمام إلى درجة تأسيس "حمير وبخير" وإقامة مهرجان لاختيار ملك جمال الحمير في زرهون المنتعشة على أطلال وليلي الرومانية، أن ينعتوا ب"سادة المدينة" في أكبر مدينة للراجلين فاس العتيقة المتكئة على الأعمدة والأخشاب، بالنظر إلى الدور الاجتماعي والاقتصادي والإنساني الهام الذي يلعبونه في زمن العولمة وطغيان الآلة والعصرنة وسيادة معالم التمدن والمدنية.

[ALIGN=CENTER]الحمار.. بطل فيلم بالصدفة[/ALIGN]
حين قرر اليونسي إخراج فيلم وثائقي يستهل به مسيرته السينمائية بعد تجربة لا يستهان بها في المسرح الذي كان له فيه مولد وشهرة تعدت حدود العاصمة العلمية إلى مختلف أرجاء الوطن، لم يكن يخطر بباله أن يكون الحمار موضوعا له. كان اكتشافه لموضوع هذا الفيلم، بالصدفة حين كان في جولة استطلاعية وتفقدية للمدينة العتيقة لفاس للبحث عن بعض من الكنوز الحضارية والتاريخية التي تزخر بها وتحجبها أسوارها العالية الشامخة شموخ تاريخها.
تلك الزيارة كانت وراء خروج "سيد المدينة" إلى الوجود بعد وقوف المخرج الشاب على الأدوار الطلائعية والمهمة التي يلعبها الحمار ليس فقط في فاس بل في العديد من المدن المغربية العتيقة والقرى النائية. ولما انتبه إلى الحيف الذي طاله من قبل المخرجين الذين عادة ما كانوا يعتبرونه مجرد أداة لحمل الأمتعة، لم يدخر جهدا في تكريم هذا الحيوان الخدوم ورد الاعتبار إليه وتقديمه للمشاهد في الصورة الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية الحقيقية.
وعلى غير الصورة التي قدم بها الحمار في الأفلام السينمائية المغربية التي اهتمت به وبموضوعه وعالجت مشاكله وأدواره وأوضاعه بشكل سطحي من دون تعمق في معاناته وأدواره الحيوية، يقدم "سيد المدينة" حمير فاس كحيوانات تقدم خدمات إنسانية وتجارية واجتماعية للمدينة وساكنتها وهي التي "تعيل مجموعة من الأسر وتحمل السلع والبضائع والمواد الغذائية والأزبال والنفايات والأدوية والمرضى والموتى وحتى السكارى في آخر الليل".

[ALIGN=CENTER]حمال آسية[/ALIGN]
"لا يمكن نكران دور هذا الحيوان الخدوم المحتاج إلى محو الصورة السيئة المبصومة على جبينه رغم الدور الكبير الذي يلعبه الحمار في فاس أكبر مدينة للراجلين في العالم، بدء من جمع الأزبال ونقل المواد والسلع والبضائع والأتربة والعجزة والحالات المرضية ووصولا إلى "حمل السكارى" من الرصيف إلى منازلهم" يقول منصف القادري ابن مدينة فاس الذي يؤكد أنه "لو لم يكن الحمار لما كانت المدينة، وقيمة الشيء لا تعرفه إلا بفقدانها وغيابها".
حين كان الزملاء الثلاثة في زيارة للمدينة العتيقة للتبضع وشراء بعض
وإن كانت الأخشاب والأعمدة ركائز أساسية تتكئ عليها منازل المدينة العتيقة التي أضحت أشبه بالمعلقات تنتظر هبة ريح أو مطرا غزيرا لتنهار واحدة تلو الأخرى، فالحمير هي ركائز اقتصاد المدينة ومن دونها لا يمكن له إلا أن ينهار مخلفا ضحايا لن يكونوا سوى من مالكيها ممن ستقطع أرزاقهم وصغار الحرفيين والتجار ممن لا يمكن لهم نقل سلعهم وبضائعهم وما يتاجرون فيه من دون تلك الكائنات التي تستحق كل الاهتمام والعناية إلى حد التقديس.

الحمير في العالم –   دور اقتصادي واجتماعي وإنسانا – لم يشفع لهم في محو الصورة السيئة للمجتمعات  تجاههم

التقارير
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/33081.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
قبر حوّاء" لغز حيّ لا ترفضه جدّة السعودية
فيلسوف بريطاني: حقبة الهيمنة الأميركية انتهت

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس