س ن ن
أعربت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون، عن حبها للسيناتور باراك أوباما، الذي يخوض صراعاً قوياً مع نظيرته السيناتور هيلاري كلينتون، في الانتخابات التمهيدية للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي، في الانتخابات الرئاسية المقررة أواخر العام الجاري.
وفي إجابتها على سؤال يتعلق بشائعة ترددت مؤخراً بأن الممثلة الشابة، التي تبلغ من العمر 23 عاماً، تعيش قصة حب، بعيداً عن الأضواء، مع الممثل الشاب ريان رينولدز، قالت جوهانسون مازحة: "إنني مرتبطة بباراك أوباما."
وقالت الممثلة الشقراء، التي فازت مؤخراً بلقب "النجمة الأكثر إثارة"، في مقابلة مع أسوشيتد برس الخميس: "قلبي معلق بباراك، وهو الشخص الذي أخيراً ارتبطت به."
وشاركت جوهانسون بداية الشهر الجاري، في تدشين الحملة الانتخابية لأوباما في ولاية "أيوا"، كما أعلنت أنها ستشارك في تجمعات انتخابية أخرى في عدة ولايات.
وكانت جوهانسون، قد ذكرت في وقت سابق، في رد على سؤال عن سبب عدم تأييدها لهيلاري كلينتون، وهي أول سيدة تخوض السباق إلى البيت الأبيض: "ليس لدي أي تحفظ بشأنها.. لكن استمعوا له (أوباما) كيف يتحدث، وكيف يبتسم، وكيف يصافح الناس.. أليس جذاباً بما فيه الكفاية؟."
وكانت أبرز خبطة يحققها أوباما على صعيد استقطاب النجوم، أن تنزل معه أوبرا وينفري، التي تُعد أغنى مقدمة برامج تلفزيونية في الولايات المتحدة، إلى التجمعات الانتخابية، مؤكدة أنها ستبذل قصارى جهدها من أجل أن يصل أوباما إلى البيت الأبيض
- نظام إلكتروني لإجراءات إثبات ترائي الأهلة
- وزير المالية السعودي يدعو الشركات الصينية للاستثمار في المملكة
- التعاون الإسلامي” يشهدُ توقيعَ مذكرة تفاهم بين “يونا” ومنظمة تنمية المرأة
- اكاديمية الشعر العربي بجامعة الطائف تحتفي بعام الشعر برعاية محافظ الطائف الأمير سعود بن نهار
- السعودية تشرع باختبار تقنية جديدة لتبريد الطرق.. ما هي وما الهدف منها؟
- صندوق الاستثمارات العامة السعودي يدشن مبادرات لدعم القطاع الخاص
- اللقاء الختامي لموسم الثلاثاء الثقافي في القطيف
- اسم “المنذر” على أول قمر صناعي بحريني بالكامل
- رئيس وزراء العراق السوداني يعلن إطلاق حملة لزراعة خمسة ملايين شجرة بالعراق
- ولي العهد الامير محمد بن سلمان يعلن طيران الرياض المشروع الأكبر في تاريخ صناعة الطيران
أخبار > سكارليت جوهانسون: أموت عشقاً في باراك أوباما
26/01/2008
سكارليت جوهانسون: أموت عشقاً في باراك أوباما


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/3891.html