• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

توقيع اتفاقيات بنحو 27 مليار دولار بين القطاع الخاص في السعودية وإندونيسيا

تأشيرة سياحية موحدة لدول مجلس التعاون.. قريباً

  • وكالة الفضاء السعودية تطلق جائزة «مدار الأثر»
  • بدءاً من الشهر القادم وحسب الفئات المهاريةتصنيف رخص عمل العمالة الوافدة إلى 3 فئات
  • ترحيل السوريين ذوي السوابق الجنائية من المانيا
  • بلاستيك إلكتروني صديق للبيئة
  • الولايات المتحدة تلغي حظر تصدير برمجيات الرقائق للصين
  • توقيع اتفاقيات بنحو 27 مليار دولار بين القطاع الخاص في السعودية وإندونيسيا
  • تأشيرة سياحية موحدة لدول مجلس التعاون.. قريباً
  • العراق يؤكد استعادة أكثر من 40 ألف قطعة أثرية مهرب
  • ترامب يهدد بترحيل ماسك إلى جنوب إفريقيا
  • رياضي / الهلال السعودي يتأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية بالفوز على مانشستر سيتي الإنجليزي (4 – 3)

جديد الأخبار

بدءاً من الشهر القادم وحسب الفئات المهاريةتصنيف رخص عمل العمالة الوافدة إلى 3 فئات
بدءاً من الشهر القادم وحسب الفئات المهاريةتصنيف رخص عمل العمالة الوافدة إلى 3 فئات
65 0

ترحيل السوريين ذوي السوابق الجنائية  من المانيا
ترحيل السوريين ذوي السوابق الجنائية من المانيا
179 0

ترامب يحث الكونغرس على “قتل” إذاعة (صوت أمريكا)
ترامب يحث الكونغرس على “قتل” إذاعة (صوت أمريكا)
175 0

اتفاقية لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
اتفاقية لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
238 0

الناجي الوحيد» يكشف سر تحطم الطائرة الهندية !
الناجي الوحيد» يكشف سر تحطم الطائرة الهندية !
280 0

جديد المقالات

مهندس ضاع حلمه في اللجان
مهندس ضاع حلمه في اللجان
د. محمد النغيمش
1229 0

الطائف.. بين خفوت الضوء ووهج الذكريات
الطائف.. بين خفوت الضوء ووهج الذكريات
حسين بن حمد الرقيب
1220 0

البيعة الثامنة لولي العهد بلغة الثقافة والفنون
البيعة الثامنة لولي العهد بلغة الثقافة والفنون
محمد الرشيدي
1511 0

الأمير تركي الفيصل : عام جديد
الأمير تركي الفيصل : عام جديد
تركي الفيصل
2222 0

عبد الرحمن الراشد

لخيار السعودي بين بكين وواشنطن

+ = -

لا أعرف إن كنت حقاً أريد تعلم اللغة الصينية في ضوء سياسة الحكومة السعودية فرضها على الطلاب، لتعزيز التعامل الاقتصادي مع الصين، إنما من المؤكد أن التوجه شرقاً ليس خياراً بل ضرورة. هذا قدر معظم دول العالم القادرة على التنافس تجارياً على السوق الأكبر.
بخلاف ما كتب أن السعودية تهرب من الغرب إلى الشرق، فالتوجه إلى الأسواق الصينية أو فتح الأسواق للبضائع والاستثمارات الصينية في السعودية ليس بديلاً عن الغرب وأسواقه، وليس مشروعاً سياسيا، وليس فكرة طارئة. المسألة هي الحاجة إلى أسواق إضافية، لا بديلة. ولا توجد أسواق أخرى قادرة على استهلاك ملايين من براميل النفط ومنتجاته سوى مثل الصين والهند. الأسواق الغربية متشبعة، وتكلف أكثر من مثيلاتها الآسيوية. وحتى لو رغبت، لا تستطيع دول، مثل السعودية، الاستغناء عن الأسواق الأميركية والأوروبية التي استثمرت فيها لفترة طويلة من الزمن.
وللرئيس الأميركي السابق باراك أوباما رأي سديد في حركة التاريخ. يرى أن على الولايات المتحدة أن تبحر غرباً، باتجاه المحيط الهادي إلى الصين، بدلاً من الاكتفاء بحلفائها وأسواقها التقليدية عبر المحيط الأطلسي، أوروبا ودول الشرق الأوسط.
السعودية، حليف تقليدي وقديم للغرب، عُرفت بثبات علاقاتها واستقرارها وأدوارها، وتحاول أن تتعامل بحذر مع هذا العالم الذي يتغير بشكل واضح منذ نحو عقدين تقريباً. فقد كانت الولايات المتحدة من أكبر أسواق السعودية المستوردة للنفط. الآن خلاف ذلك، فأميركا أضحت بلداً مصدراً للنفط ومنافساً لدول أوبك. كان العالم في الماضي سهلاً، مقسوماً بين قطبين، والرياض بقيت مع قطب واشنطن حتى سقط الاتحاد السوفياتي وتبدلت تحالفات العلاقات الدولية.
نحن الآن في مرحلة جديدة، وتاريخ مختلف له قواعده. العلاقة مع الغرب ستظل مهمة، لا يزال وسيبقى سوقاً مصدرة ومستورداً مهماً، وحليفا سياسيا مؤثراً. لكن أمام السياسيين مساحة لتطوير العلاقة مع أسواق ضخمة كانت خارج راسمي الاستراتيجية الحكومية، الصين والهند تحديداً.
وخلال الفترة القصيرة الماضية تغيرت محركات السياسة السعودية الخارجية، أصبحت ذات أبعاد اقتصادية واستثمارية أكثر من ذي قبل، وهي التي تقود التوجه إلى بكين ومومباي وغيرهما. دوافع التقارب ليست سياسية، بل الاتفاقات الموقعة والاستثمارات الضخمة المعلنة مبنية على قدرات السعودية الإنتاجية، وليست أموالاً مدفوعة من حسابات الحكومة البنكية كما يتهيأ للبعض، مثل الرئيس التركي إردوغان الذي اعتبرها جزءاً من الدعاية السياسية للحكومة السعودية.
الحقيقة أن معظم الاتفاقات ضمن الخطة المعلنة ولم تكن نشاطات طارئة، مثل التوقيع مع مجمع الشركات الصينية لصناعة السلاح «نورنكو» ضمن إطار الإنتاج الصناعي. وكذلك الاتفاق مع شركة «ساينوبيك» الصينية مع «سابك» السعودية لإقامة مصنع عملاق لإنتاج البولي كربونات في مقاطعة تيانجين. الهدف أن يلعب قطاع البتروكيماويات السعودي دوراً مهماً كمزود أساسي للنهضة الصناعية الضخمة في الصين. المصنع تحت التأسيس يسهم في إنتاج قطع السيارات، والأجهزة الإلكترونية والمنزلية، والمنتجات الطبية وغيرها. لا توجد للصين أجندات سياسية في منطقة الشرق الأوسط، وبالتالي لن تكون عاملاً مساعدا للسعودية في قضايا ولن تكون طرفاً معرقلاً، أيضاً.

نقلا عن الشرق الاوسط

لخيار السعودي بين بكين وواشنطن

25/02/2019   9:56 ص
عبد الرحمن الراشد
مقالات مختارة
This post has no tag
0 3076

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1933384.html

Older posts Newer posts
لخيار السعودي بين بكين وواشنطن
الوعي والزيف الثقافي
لخيار السعودي بين بكين وواشنطن
المدارس الجاذبة وتحديات المستقبل

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press