• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء

مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك

  • دراسة علوم البيانات والذكاء الاصطناعي في عدد من الجامعات العالمية
  • تصنيف السعودية «حليفا رئيسيا» خارج «الناتو»؟ كيف يختلف عن «اتفاقية الدفاع المشترك»
  • سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
  • “كاوست” تكشف النقاب عن أقوى حاسوب عملاق في الشرق الأوسط
  • قاعة مرايا بمحافظة العُلا… أكبر مبنى في العالم مغطى بالمرايا
  • مصرية حامل بـ9 أجنة
  • انتخاب القانونية الكينية فيبي أوكوا قاضية بمحكمة العدل الدولية
  • الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء
  • وزير الصحة السعودي: الاستطاعة الصحية شرط الحصول على تأشيرة الحج
  • مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك

جديد الأخبار

سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
59 0

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
281 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
164 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
184 0

الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
293 0

جديد المقالات

تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
الأمير د. ماجد بن ثامر آل سعود
1590 0

حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
م . طلال القشقري
1897 0

تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
فادية سعد
2734 0

المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
حسين بن حمد الرقيب
2936 0

د علي حمد الخشيبان

السعودية والتسامح.. من الجغرافيا إلى الفضاء الثقافي

+ = -

لم تعد فكرة التسامح الديني على مستوى الدول في العالم تعالج في إطار المساحات الجغرافية المحددة؛ حيث يعيش البشر في إطار يحتم عليهم إما أن يكونوا متسامحين وإما العكس، اليوم لا يبدو هذا الواقع مقبولا مع تحولات جديدة، نقلت كثيرا من الفلسفات من واقعها الجغرافي، إلى واقع يتجول في العالم الافتراضي التقني. الثقافات في العالم اليوم هي في الحقيقة ليست قادرة على الانغلاق مع ما تحدثه وسائل التواصل الاجتماعي من انفتاح مطرد على بعضها بعضا، وهذا ما جعل الحياة الثقافية في العالم تتشكل في الفضاء التقني لتتواصل معا بشكل يتجاوز الحدود الجغرافية بمراحل.

المملكة وهي قائدة العالم الإسلامي والنموذج الأكثر تأثيرا في حياة أكثر من مليار ونصف المليار مسلم، تتكيف بشكل سريع مع معطيات الثقافات العالمية، التي تعج بالأديان والتصورات العقدية المختلفة، فالتجربة السعودية مع المختلفين عقديا ليست جديدة، فعبر التاريخ تشكلت الجزيرة العربية وفق تعدد عقدي كبير ومؤثر في حياة كم هائل من البشرية، وهذا ما جعل السعودية موطنا للتسامح الفعلي، ففي الزمن الحديث يعيش في السعودية عدد كبير من العاملين من جنسيات متعدد من دول العالم، وهذا ما يعني أنهم يأتون أيضا من ثقافات وأديان وأعراق متعددة.

وقد استطاع المجتمع السعودي خلال الخمسة العقود الماضية، أن يستوعب ذلك الكم الهائل من التنوع الديني بين تلك الفئات، وقد أسهم المجتمع السعودي في تعزيز المكانة الدولية للسعودية قائدة العالم الإسلامي؛ حيث ضمن الأنظمة لهذه الفئات ممارسة شعائرها في إطار ثقافي جعل من السعودية الدولة الأكثر استيعابا لذلك التنوع الآتي من مئات الدول.

اليوم، ومع التحولات الثقافية الهائلة دولياً ومحلياً أصبحت من الضرورة مراجعة كثير من الاجتهادات التي لم توفق في بحث التفسيرات الحقيقية لمفاهيم التسامح الديني، وتقبل الأديان والحريات الدينية، التي كفلتها العقيدة الإسلامية في آيات قرآنية لا تقبل الشك، فعملية تصحيح الاتجاهات في قضايا التسامح الديني وقبول الآخر فكرة تترسخ بشكل تدريجي في ثقافة المجتمع السعودي، الذي يتناغم مع الانفتاح العالمي ثقافيا؛ حيث ينشر الفضاء التقني فرصا متعددة للثقافات العالمية؛ لتختبر كثيرا من المشتركات بينها وبين ثقافات عالمية أخرى.

السعودية اليوم ومع الاتجاهات الحديثة التي توقدها رؤية الممكلة 2030، تؤسس بشكل جديد لمجتمع متفاعل مع التحولات العالمية ثقافيا، ولعل أكثر الموضوعات أهمية هو قضية التسامح، وقبول الآخر، والحريات الدينية، والانفتاح المتقن وفق المعايير والقيم الأساسية للمجتمع. الأديان في العالم كله تواجه حقيقة كبرى من حيث أهمية أن تعمل الحكومات والثقافات ورجال الدين على مواجهة الأفكار والثقافات الداعية إلى الفرقة بين تلك الأديان، وعدم بناء جسور التواصل بينها، التطرف الذي ينتشر في كثير من الأديان لا بد من مواجهته بالأفكار التسامحية وصولا إلى مناطق وسطية تكفل الحريات الفعلية لأتباع الأديان، وتتفهم الاختلافات بينها.

المملكة وهي تقود العالم الإسلامي من خلال مشروعاتها ورؤيتها التنموية الحديثة، تتجه إلى بناء مفاهيم تقوم على منهج الوسطية والتفسيرات الدقيقة لمعاني التنوع والاختلاف بين أتباع الديانات، وهذا خيار استراتيجي للمجتمع السعودي، فلم تعد هناك ثقافة أو بقعة جغرافية في هذا العالم يمكن أن تبقى مغلقة، فالثقافات والأفكار والفلسسفات تغادر الجغرافيا باتجاه الفضاء التقني والرقمي؛ حيث يتواصل العالم معا بلا قيود، وهذا ما يتطلب من المجتمعات أن تواجه الحقيقة المهمة، وهي أن إعادة التفكير في الثقافات، ومناقشتها وفق القيم المعتدلة، وترسيخ الأفكار التسامحية، والإيمان بقيمة الاختلاف، والتسامح الديني، والحريات العقدية - كلها ضرورة زمنية، ليس هناك خيار للتراجع عنها سوى العزلة وظهور مؤشرات التطرف والتشدد.

التسامح - وتحديدا في المجال العقدي - قضية مهمة، وتتطلب حوارا فعليا، خاصة بين فئات الشباب الذين يشكلون العدد الأكبر في المجتمعات الشرق أوسطية، والسعودية لديها ما يقارب 70 في المئة من سكانها من الشباب، وهم يستخدمون التقنية، ويتعاملون مع الفضاء التقني، الذي ارتقى بهم من المساحات الجغرافية إلى المساحات الفضائية الثقافية.

هذا ما يتطلب إعادة حاسمة لقراءة الثقافة المحلية، وتصحيح الاجتهادات الخاطئة، وبناء أسس الوسطية، وتعزيز التسامح والحريات الدينية؛ كونها جزءا من التعايش البشري، ومسارا دقيقا للقضاء على التطرف؛ لذلك فإن التعليم يعتبر المحطة الأكثر أهمية لتعزيز التسامح الديني من خلال المقررات الدارسية، كما أن الجامعات تعتبر المحطة الأهم لتعزيز الحوار، من خلال إتاحة الفرصة للجامعات، لكي يتمكن الطلاب والطالبات من لقاءات دورية مع طلاب من جامعات متعددة عبر العالم.

نقلا عن الرياض

السعودية والتسامح.. من الجغرافيا إلى الفضاء الثقافي

04/03/2019   10:50 ص
د علي حمد الخشيبان
This post has no tag
0 1894

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1933446.html

Older posts Newer posts
السعودية والتسامح.. من الجغرافيا إلى الفضاء الثقافي
في الواقعيَّةالسِّحريَّة الم يكن للعرب فيها ريادة
السعودية والتسامح.. من الجغرافيا إلى الفضاء الثقافي
إعقلها وتوكل وما آن يا قلب ان تستريح

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press