• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

السعودية تقدر ميزانيات توسعية لدعم النمو وترفع الإنفاق في 2025 رغم تراجع النفط

مريم اكرم تجربة ملهمة لأول سعودية تعمل في منظمة “الإيكاو

  • وزير ا الصحة السعودي و المصري يبحثان تعزيز التعاون الصحي المشترك وتوطين الصناعات الدوائية
  • مائة معلم سعودي يشرعون في دراستهم بالصين لاستكمال برنامج ماجستير تعليم اللغة الصينية
  • رئيس “أرامكو” : أزمة نفط عالمية وشيكة بسبب نقص الاستثمار
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب 2025م
  • افتتاح المركز الثقافي الصيني رسميا في الكويت
  • إندونيسيا تلغي تأشيرات الدخول لرياضيين إسرائيليين
  • العالم السعودي الفائز بـ«نوبل» عمر ياغي: دعم محمد بن سلمان وراء المنجز
  • السعودية تمنح جنسيتها لمؤسس «أوبر» ورئيس «البحر الأحمر الدولية» بعد اسلامهما
  • مقرر أممي : إسرائيل دمرت كل مباني غزة ويجب عليها أن تدفع مقابل ذلك
  • فئات ممنوعة من السفر لأداء مناسك الحج العام الحالي.. في مصر

جديد الأخبار

وزير ا الصحة  السعودي و المصري يبحثان تعزيز التعاون الصحي المشترك وتوطين الصناعات الدوائية
وزير ا الصحة السعودي و المصري يبحثان تعزيز التعاون الصحي المشترك وتوطين الصناعات الدوائية
70 0

سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
243 0

سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
768 0

نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى  في الدور التشريغي  9 اليوم
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
466 0

مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
345 0

جديد المقالات

المثقف المعارض والمثقف الشاهد
المثقف المعارض والمثقف الشاهد
فاطة المزيني
1739 0

الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
د. ياسر عبد العزيز
2947 0

يومنا الوطني إرث متوارث وأجيال تستثمر
يومنا الوطني إرث متوارث وأجيال تستثمر
محمد ناصر الأسمري
4197 0

عام مضى ودهر انقضى في عمل باهر
عام مضى ودهر انقضى في عمل باهر
الامير تركي الفيصل
4211 0

د عبد الله عايض الردادي

ما مدى استقلالية القطاع الخاص عن الحكومة؟

+ = -

لعل استقلالية القطاع الخاص عن الحكومة تعدّ من أكبر الفوارق بين النظام الاقتصادي الشيوعي ونظيره الرأسمالي، وبينما يشجع النظام الرأسمالي على الملكية الفردية (ومثاله الصارخ حالياً الولايات المتحدة)، وعلى استقلالية القطاع الخاص عن الحكومة، يتمسك النظام الشيوعي بالملكية العامة بشكل يجعل الحكومة شريكاً أساسياً في الحركة التجارية (ولعل الصين أقرب الأمثلة المعاصرة لذلك). وبين أقاصي هذين النظامين ترزح غالبية الأنظمة الاقتصادية العالمية.
ومع سقوط الاتحاد السوفياتي في بداية التسعينات من القرن الماضي، انحسرت الأنظمة الشيوعية مقابل ميل كثير من الدول تجاه النظام الرأسمالي، وأصبح الرأي الغالب يرى دور الحكومة منحصراً في التشريعات المنظمة لعمل القطاع الخاص، إضافة إلى توفير البنى التحتية وتهيئة البيئة للقطاع الخاص. وزادت شعبية الآراء التي ترى أن مصلحة القطاع الخاص في ابتعاد الحكومة عنه وعدم التدخل في تفاصيله.
إلا إن العقدين الأخيرين أثبتا بطريقة يصعب التشكيك فيها أهمية التدخل الحكومي في الحركة التجارية، وأن الاستقلالية المطلقة للقطاع الخاص ليست في مصلحة الاقتصاد بأي حال؛ هذا إن كانت ممكنة أصلاً.
ففي كل أزمة اقتصادية يهرع القطاع الخاص للحكومة لإنقاذه من الانهيار. وقد لا يكون القطاع الخاص ملوماً بكل الأحوال في حالات الكساد الاقتصادي، فما حدث لشركات الطيران إبان هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001 لم يكن لها ذنب فيه، وكذلك الحال في وباء «سارس» 2002. وما هو حاصل الآن كذلك في جائحة «كورونا». إلا إن كثيراً من الأزمات الاقتصادية كانت بسبب سلوك القطاع الخاص، مثل أزمة عام 2007 المالية، وأزمة «دوت كوم» عام 2000 وغيرها من الأزمات، ورغم ذلك؛ فإن الحكومات تدخلت للإنقاذ. ورغم محاولة الحكومات تحسين تشريعاتها بعد كل أزمة، فإن الظروف دائماً ما تظهر أزمات جديدة لم تكن في الحسبان تعيد الحكومات للتدخل.
وأعادت هذه الأزمة النقاش حول استقلالية القطاع الخاص. ومع أن تدخل الحكومات لحماية القطاع الخاص ليس مذموماً على الإطلاق؛ بل على العكس، فهو مهم للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي، فإن بعض الأزمات يؤكد أن بعض القطاعات لا يمكن لها الاستغناء عن التدخل الحكومي. وكما هي الحال في القطاعات السيادية؛ مثل الأمن الداخلي والدفاع، أو القطاعات الاستراتيجية بأشكالها المختلفة، فإن الأزمة الحالية أوضحت أن القطاع الصحي لا يقل أهمية عنها، وأن سيطرة الشركات على هذا القطاع يجب أن تكون محدودة. وهو ما جعل فكرة تخصيص القطاعات الصحية مثاراً للجدل مرة أخرى. بل إن التدخل الحكومي الحاصل في العالم اليوم شمل قطاعات كانت في السابق مستقلة بشكل شبه كامل عن الحكومات، واعتمدت نماذج الأعمال فيها على الاستقلالية. وهو مما قد يجعل عودة الاستقلالية للقطاع الخاص بعد هذه الأزمة شديد الصعوبة.
والآن وقد زاد الدعم الحكومي للاقتصادات على 7 تريليونات دولار (وقد يزيد على ذلك كثيراً بحسب طول الأزمة)، فإنه يجب التخطيط جيداً لمرحلة ما بعد أزمة «كورونا»، ذلك لأن انسحاب الحكومات من دعم الشركات قد لا يكون بهذه السهولة وقد يتسبب كذلك في انهيار شركات لم تكن لتصمد أمام الأزمة لولا الدعم. وتنبع أهمية هذه التخطيط من أن مرحلة ما بعد الفيروس عامل مؤثر في المستقبل الاقتصادي للدول، والمتأمل في الأزمة المالية يرى أن كثيراً من رؤوس الأموال هاجرت من الولايات المتحدة إلى دول ذات اقتصادات ناشئة مثل البرازيل والصين والهند وغيرها. واستفادت هذه الدول على مدى العقد التالي للأزمة المالية من هذه الهجرة في تنمية اقتصاداتها حتى زادت معدلات النمو فيها بشكل لم يكن ليحدث لولا الأزمة المالية.
ورؤوس الأموال الآن تراقب الوضع الاقتصادي العالمي لتبدأ بعد انتهاء هذه الأزمة في الاستثمار مجدداً، والمؤكد أن الدول ذات الأضرار الاقتصادية الأقل ستكون الأوفر حظاً في استقبال رؤوس الأموال هذه؛ أي إن هذه الأزمة قد تقلب كثيراً من موازين القوى الاقتصادية بعد انتهائها.
إن الإنعاش الحكومي للاقتصاد يجب ألا يكتفي بمرحلة إنعاش القطاع الخاص، بل وتجهيزه لمرحلة ما بعد الأزمة. ويبدو أن ما كانت تعيبه الحكومات الغربية على الصين في تدخلها ودعمها الصناعات المحلية، قد تضطر إليه في فترة ما بعد «كورونا» لضمان استقرار هذه الشركات.

نقلا عن الشرق الاوسط

ما مدى استقلالية القطاع الخاص عن الحكومة؟

20/04/2020   9:51 ص
د عبد الله عايض الردادي
مقالات مختارة
This post has no tag
0 2915

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1936307.html

Older posts Newer posts
ما مدى استقلالية القطاع الخاص عن الحكومة؟
مسافة القبول الاجتماعي لا التباعد أنماط وسلوك
ما مدى استقلالية القطاع الخاص عن الحكومة؟
كورونا تسقط الأقنعة وترسم ملامح العالم

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press