• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

السعودية تقدر ميزانيات توسعية لدعم النمو وترفع الإنفاق في 2025 رغم تراجع النفط

مريم اكرم تجربة ملهمة لأول سعودية تعمل في منظمة “الإيكاو

  • الأمين العام للأمم المتحدة يأمل أن تلتزم بالرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
  • بروكسل تعد القاهرة بمساعدات بقيمة 4 مليارات يورو خلال أول قمة أوروبية – مصرية
  • لشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسًا لهيئة كبار العلماء ورئيسًا عامًا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير
  • الأمير محمد بن سلمان يوافق على اتفاقية مقر لمركز «أكساد» في المملكة
  • 339 مبتعثًا سعوديًا يدرسون الأمن السيبراني في أكثر من 85 جامعة أمريكية تعزيزًا لتصدر المملكة العالمي في هذا المجال
  • بدء أعمال هدم جزء من البيت الأبيض.. وترامب: سنبني قاعة رقص كبيرة
  • التدريبات الرياضية هي أفضل علاج لأوجاع التهاب مفاصل الركبة
  • معاصر الزيتون بالجوف تواكب زيادة الإنتاج وتلبي الطلب العالي للمزارعين
  • اختيار السغودية رئيسة للذكاء الاصطناعي عالميا
  • سخاء المدني أول سعودية متخصصة في طب الفضاء والطيران

جديد الأخبار

وزير ا الصحة  السعودي و المصري يبحثان تعزيز التعاون الصحي المشترك وتوطين الصناعات الدوائية
وزير ا الصحة السعودي و المصري يبحثان تعزيز التعاون الصحي المشترك وتوطين الصناعات الدوائية
252 0

سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
289 0

سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
806 0

نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى  في الدور التشريغي  9 اليوم
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
502 0

مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
399 0

جديد المقالات

نحو استراتيجيّة للأمن العلمي
نحو استراتيجيّة للأمن العلمي
عبداللطيف الزبيدي
511 0

هل استقام ظل لسلام الشرق الأوسط
هل استقام ظل لسلام الشرق الأوسط
محمد ناصر الأسمري
1776 0

المثقف المعارض والمثقف الشاهد
المثقف المعارض والمثقف الشاهد
فاطة المزيني
3613 0

الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
د. ياسر عبد العزيز
4828 0

محمد السعد

الجامعات وغياب مشروع التعريب

+ = -

بات ھاجس توطین المعرفة والتقنیة من أكبر التحديات التي تواجه الجامعات العربیة الیوم، فقدرة
المجتمع على امتلاك التقنیة واستیعابھا لیست بالأمر الھین. صحیح أننا نشتري المعدات والآلات
ً المتطورة ونستخدمھا بشكل يومي، ولكن ھذا لا يعني قطعا أننا وصلنا مرحلة التوطین لھذا التقنیات،
فالتوطین يتطلب الإبداع والتطوير والابتكار في التصمیم والاستخدام، وبالتالي خلق مجال تنافسي مع
.الآخرين يعود على المجتمع بعوائد استثمارية وزيادة في القدرات التنافسیة
إن التوطین مرتبط ارتباطً ً ا وثیقا بالتعريب، بل إن التوطین يبدأ مع التعريب الذي يھتم بجعل اللغة العربیة
ً لغة الحیاة بشكل شمولي، فكر ً ا وشعور ً ا وعلم ً ا وعملا، وكل المجتمعات الصناعیة التي تمتلك التقنیة
وتطورھا الیوم، انطلقت من خلال لغتھا الأم، فمن المستحیل أن يكون ھناك توطین للمعرفة والتقنیة
.بلغة أجنبیة
ولا شك أن أھم المشكلات التي تواجه الجامعات العربیة الیوم ھي مشكلة تدريس العلوم بغیر اللغة
العربیة، وفرض التعلیم بلغات أجنبیة، مما يؤثر سلبًا على تقدمھا العلمي وإضعاف حلقة الوصل بین
العلوم والتقنیات الحديثة من جھة والمجتمع العربي من جھة مقابلة. فاعتماد اللغات الأجنبیة في
ً التعلیم الجامعي ينطلق أساسا من مفاھیم مغلوطة، وأول ھذه المفاھیم الاعتقاد أن مستوى الطالب
العلمي مرتبط بلغة التعلیم، فھذه الخرافة لا تستند على أي أساس منطقي، فلا يوجد أي علاقة سببیة
.بین المستوى التعلیمي ولغة التدريس
ً وثاني المفاھیم الخاطئة، الاعتقاد أن اعتماد اللغة الأجنبیة -الإنجلیزية تحديدا- سوف يسھم في خدمة
سوق العمل، وھذا الاعتقاد الخاطئ خلق كثیرا من التصورات الوھمیة في المجتمع التي تؤمن أن اللغة
أبنائھم اللغات الأجنبیة بداية من مراحل رياض الأطفال، وجعل المجتمع يتوسع في افتتاح المدارس الإنجلیزية ھي الطريق الوحید نحو المستقبل المشرق، وجعل الآباء والأمھات يحرصون على تلقین
. ً العالمیة التي أصبحت تلاقي رواج ً ا كبیرا بین أفراد المجتمع
سوق العمل لا يحتاج خريجین يجیدون اللغة الإنجلیزية بقدر حاجته لجیل قادر على امتلاك زمام لغته
العربیة وقدرته على التفكیر والتدريس والتطوير والابتكار من خلال ھذه اللغة، لأنه ببساطة لا يمكن أن
يكون ھناك إبداع من خلال لغة أجنبیة، بمعنى أن خدمة سوق العمل يجب أن تنطلق من خلال اللغة
الأم، وھذا يتطلب عملیة تعريب شاملة وتخطیط لغوي منھجي يھدف إلى إحلال اللغة القومیة محل أي
.لغات أخرى، لتكون ھي لغة العلم والتفكیر والابتكار
في الماضي كانت ھناك محاولات للتعريب، شھدت ترجمة كثیر من المراجع العلمیة، وھي محاولات
سامیة تستحق الاحترام والتقدير، ولكنھا تفتقر للتخطیط اللغوي الذي من أھدافه تدريس العلوم الحديثة
باللغة العربیة ووضع المصطلح العلمي الموحد، وھذا لیس بالأمر الھین، ولكن تأجیله يعني أن مشاكل
ً التعريب ستزداد تعقیدا وتصبح من المشاكل العمیقة والمستدامة، وھذا ما يجعل الجامعات تلوذ
بالخیارات السھلة والجاھزة التي أبرزھا الاعتماد الكلي على اللغة الأجنبیة في التدريس والبحث
.العلمي
إن عملیة التعريب في الماضي لم تتسم بطابع المنھجیة، وكانت تعتمد على اجتھادات فردية غیر
ً معممة لذلك نشأت مشكلة فوضى المصطلحات وتعددھا، وركاكة في اللغة العلمیة، فضلا عن غیاب
عملیة التعريب عن الواقع التطبیقي واقتصاره على الجانب النظري، فقرار التعريب يجب أن يرتبط
بالتخطیط اللغوي الذي يتطلب بدوره توافر معلومات عن الواقع اللغوي والمشكلات اللغوية في البیئة
.التعلیمیة وفي محیط سوق العمل
تفتقر عملیة التعريب في الجامعات العربیة لقرار إداري ملزم، وغیاب القرار الملزم بطبیعة الحال جعل
عملیة التعريب متروكة للاجتھادات الشخصیة وبالتالي ھي عملیة تفتقر للتخطیط المنھجي الذي يتطلب
ً تحديثا للغة وتنمیة لمفرداتھا لتكوين قاعدة موحدة للمصطلحات يجعل من اللغة مواكبة للعصر، فیسھل
التعبیر عن الأفكار العلمیة وبناء التصورات العلمیة انطلاقًا من اللغة القومیة، وھي عملیة لیست سھلة
ولكنھا ممكنة، وحتى تكون ممكنة يجب توفر الدوافع والقناعات بأھمیة التعريب الشاملة المرتكزة على
.عملیة تخطیط ممنھج للغة

نقلا عن الوطن السعودية

الجامعات وغياب مشروع التعريب

24/11/2020   9:46 ص
محمد السعد
مقالات مختارة
This post has no tag
0 4688

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1937815.html

Older posts Newer posts
الجامعات وغياب مشروع التعريب
قمة العشرين ومستقبل عالم ما بعد «كورونا»
الجامعات وغياب مشروع التعريب
من مكاسب قمة العشرين

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press