إذا كانت التمنيات الصينية للآخرين في الأعياد تضمن أن يعيشوا زمنا مثيرا، فربما كان ذلك حادثا لنا الآن. ولكن الإثارة لم تكن دائما سعيدة كما حدث مع الكورونا والحرب الأوكرانية. الآن عشنا الرضا مع مفاجأة الاتفاق السعودي ـ الإيراني علي عودة العلاقات الدبلوماسية، ومجموعة أمور تعكس احترام كل طرف لمصالح الطرف الآخر. المفاجأة حدثت لأن البداية كانت قبل أعوام عندما صدر إعلان «العلا» عن قمة مجلس التعاون في ٥ يناير ٢٠٢١، دعا إلى التهدئة وتخفيف حدة التوتر في النزاعات الإقليمية؛ ونتج عن الإعلان، وبوساطة عراقية، الحوار بين طهران والرياض؛ وبعد ذلك دخلت عُمان إلى الحوار لكي تصل به إلى قضية اليمن. على مدي عامين ورغم الجهد الدبلوماسي الفائق، فإنه – حسب ما صرح وقتها – فإن الحوار لم يقد إلى شيء. والحقيقة أن ذلك لم يكن دقيقا فأحيانا قد لا تنجح المفاوضات، ولكنها على الأقل تضع جدولا بالقضايا المختلف عليها، ورؤية كل طرف لها.
- تحت رعاية خادم الحرمين.. تنظمه جامعة الإمام الرياض تحتضن المؤتمر الدولي «دور الجامعات في تعزيز قيم الانتماء الوطني والتعايش السلمي»
- سمو ولي العهد يستقبل أصحاب السمو أمراء المناطق
- وقف إعلان دقوا الشماسي بعد طلب أسرة عبد الحليم حافظ
- مشروع يوثّق المواقع السعودية التي عاش فيها أشهر شعراء العرب عبر التاريخ
- الصين تقدم شكوى إلى منظمة التجارة العالمية ضد الدعم الأمريكي للسيارات الكهربائية
- لبنى الخالدي تشارك في حفل جوائز المرأة العربية
- مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية يستعرض المؤشرات الاقتصادية المحلية والدولية
- قرص دواء واحد” يحاكي فوائد اللياقة البدنية دون ممارسة الرياضة..
- ألواح شمسية في مقل العيون .. خيال أصبح حقيقة
- أحداث وقعت في الخامس عشر من رمضان ابرزها زواج الرسول محمد
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/1944786.html