نوفوستي –
أكد أولمبياد بكين أن نجاح البلد (أي بلد) في المجال الرياضي رهن بنجاحه في تمويل الأنشطة الرياضية.
وفي روسيا، مثلا، يرغب كثيرون من أصحاب الأموال في توظيف أموالهم في قطاع الرياضة رغم أنه لا يعتبر قطاعا مربحا.
وعن الدوافع من وراء إقدام أصحاب الأموال على منح الأندية الرياضية منحا مالية يقول مدير أعمال أحد أندية كرة القدم الروسية إن بعض المانحين يطمحون إلى استخدام الأندية الرياضية للترويج لمنتجاتهم أو ما يبيعونه من سلع في حين يقبل آخرون على تمويل الأندية الرياضية بهدف توثيق العلاقات مع الحكام الإقليميين أو رؤساء مدنهم. ولا يهتم هؤلاء بالنتائج الرياضية للفرق التي يدعمونها مالياً.
وليس من قبيل المصادفة أن يفوز فريق كرة القدم لنادي "زينيت" بكأس الاتحاد الأوروبي، مثلا، في هذا العام، فهذا النادي يعد موضع اهتمام ثاني أكبر وأهم مدينة روسية – بطرسبورغ. ويُعتقد أن هناك من يقبل على تمويل هذا النادي للمحافظة على سمعته الشخصية أو تحسينها.
ومن جهتها لا ترفض أندية كرة القدم قبول الدعم المالي من الراغبين في تمويلها لهذا السبب أو ذاك. وهكذا وقع نادي "ترينتينو" الإيطالي في العام الماضي عقدا قيمته 10 آلاف يورو مع شركة "كازا بيانكا". وسرعان ما تبين أن الممول الجديد يعمل في سوق الدعارة وتعمل بنات الهوى المتعاونات مع "كازا بيانكا" مقابل "180 يورو فقط في الساعة".
- الجزائر وقطر توقعان اتفاقية لإنتاج الحليب المجفف بتكلفة تفوق 3.5 مليار دولار
- تسليم الفائزات بجائزة الأميرة نورة للتميُّز النسائي
- الورد يستهدف إنتاج ملياري وردة بحلول 2026م
- الجامعة الإسلامية بالمدينة تنظم “مهرجان الثقافات والشعوب” الثاني عشر
- اكتشاف 454 كويكبا جديدا في النظام الشمسي
- اللجنة الوطنية للأسماء الجغرافية تعقد اجتماعها التاسع في الجيومكانية
- توسعة وتطوير مطار الأحساء الدولي ومطار الرس
- المجمع الفقهي الإسلامي يصدر قرارات وبيانات في عددٍ من القضايا والمستجدات في ختام دورته الـ 23 clock-icon الثلاثاء 1445/10/14
- الأعلى للثقافة يستضيف جائزة الشارقة للإبداع العربي – الإصدار الأول في الدورة (27) العام 2024
- الصندوق السعودي للتنمية يوقّع اتفاقية تنموية لدعم المؤسسات المتوسطة والصغيرة بسلطنة عمان
27/09/2008
لماذا يوظف أصحاب الملايين أموالهم في الحركة الرياضية؟
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/32951.html