نوفوستي –
أكد أولمبياد بكين أن نجاح البلد (أي بلد) في المجال الرياضي رهن بنجاحه في تمويل الأنشطة الرياضية.
وفي روسيا، مثلا، يرغب كثيرون من أصحاب الأموال في توظيف أموالهم في قطاع الرياضة رغم أنه لا يعتبر قطاعا مربحا.
وعن الدوافع من وراء إقدام أصحاب الأموال على منح الأندية الرياضية منحا مالية يقول مدير أعمال أحد أندية كرة القدم الروسية إن بعض المانحين يطمحون إلى استخدام الأندية الرياضية للترويج لمنتجاتهم أو ما يبيعونه من سلع في حين يقبل آخرون على تمويل الأندية الرياضية بهدف توثيق العلاقات مع الحكام الإقليميين أو رؤساء مدنهم. ولا يهتم هؤلاء بالنتائج الرياضية للفرق التي يدعمونها مالياً.
وليس من قبيل المصادفة أن يفوز فريق كرة القدم لنادي "زينيت" بكأس الاتحاد الأوروبي، مثلا، في هذا العام، فهذا النادي يعد موضع اهتمام ثاني أكبر وأهم مدينة روسية – بطرسبورغ. ويُعتقد أن هناك من يقبل على تمويل هذا النادي للمحافظة على سمعته الشخصية أو تحسينها.
ومن جهتها لا ترفض أندية كرة القدم قبول الدعم المالي من الراغبين في تمويلها لهذا السبب أو ذاك. وهكذا وقع نادي "ترينتينو" الإيطالي في العام الماضي عقدا قيمته 10 آلاف يورو مع شركة "كازا بيانكا". وسرعان ما تبين أن الممول الجديد يعمل في سوق الدعارة وتعمل بنات الهوى المتعاونات مع "كازا بيانكا" مقابل "180 يورو فقط في الساعة".
- أكثر من 100 مسؤول ومشرع جمهوري سابق يعلنون تأييدهم لهاريس
- ولي العهد السعودي: لن نقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل قبل قيام دولة فلسطينية مستقلة
- فريق بحثي سعودي يطور تكنولوجيا تكشف الأمراض بمستشعرات دقيقة
- الصين تفتح 12 منشأة للأبحاث النووية أمام العلماء العالميين
- جائزة الشيخ زايد العالمية للطب التكميلي ضيفاً على اجتماع خبراء منظمة الصحة العالمية في الرياض
- تحذير من تناول الخلطات العشبية وأضرارها على صحة الكلى
- الحكومة المصرية: السعودية ستضخ 5 مليارات دولار استثمارات في البلاد
- تعاون لبناء القدرات
- رافد” برنامج لتأسيس مصانع ابتكارية في جامعات سعودية
- وزير الخارجية الكويتي نسعى لطرح «الشنغن» بالقمة الخليجية ـ الأوروبية
27/09/2008
لماذا يوظف أصحاب الملايين أموالهم في الحركة الرياضية؟
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/32951.html