رويترز) – قال علماء ألمان ان علاجا بالموسيقى مصمم لكل حالة على حدة قد يساعد في الحد من مستويات الضوضاء لدى الأشخاص الذين يعانون من طنين الاذن.
وصمم الباحثون علاجات بالموسيقى وفقا للاذواق الموسيقية لمرضى طنين الاذن ثم فصلوا الترددات الصوتية التي تطابق تردد طنين الفرد المعني.
وكتب الباحثون في دراسة نشرت بدورية محاضر الاكاديمية الوطنية للعلوم (Proceedings of the National Academy of Sciences journal) انه بعد عام من الاستماع لهذه العلاجات الموسيقية سجل المرضى انخفاضا واضحا في الطنين مقارنة بهؤلاء الذين استمعوا الى موسيقى غير مصممة بشكل خاص.
وكانت لجنة الصحة بالاتحاد الاوروبي دقت ناقوس الخطر في يناير كانون الثاني بشأن الاضرار السمعية المحتملة نتيجة استخدام الشباب لمشغلات الموسيقي (ام بي ثري) بصوت مرتفع للغاية.
وحذرت اللجنة العلمية بشأن المخاطر الصحية المستجدة والتي يتم تشخيصها حديثا في الاتحاد الاوروبي من ان الاستماع للاجهزة الموسيقية الشخصية بصوت مرتفع لفترات طويلة قد يتسبب في حدوث طنين الاذن وفقدان السمع وحث تحذيرهم المفوضية الاوروبية على اصدار معايير جديدة لمستوى الصوت الامن لاستخدام مشغلات الموسيقى (ام بي ثري).
وقال الباحثون الالمان ان السبب الدقيق لطنين الاذن غير معروف ولكن القشرة السمعية وهي منطقة في الدماغ تقوم بمعالجة الصوت تكون غالبا مشوهة لدى هؤلاء الذين يعانون من طنين الاذن
- السفارة الأمريكية بالرياض تحتفي بالأمير سلطان بن سلمان
- وزير الخارجية الأردني يرد على أنباء عن محاولات تشكيل تحالف عسكري عربي مع إسرائيل
- احتفال بـ 107 طالبا وطالبة من طبيبات الامتياز في جامعة الامام عبد الرحمن
- كاوست مع “أوشن إيرو” تجلب الغواصات البحرية ذاتية القيادة (AUSVs) الى البحر الأحمر
- السبت 9 يوليو أول أيام عيد الأضحى في العديد من الدول الإسلامية
- أول مأذونة : واجهت هجومًا.. كيف يمكنكِ إمساك يد العريس ويد وكيل العروسة؟
- هيئة التراث وقسم الآثار بجامعة الملك سعود في اعمال تراثية
- المهندس المصري اول من جلب الاضاءة للمسجد النبوي
- نائب شركة سابك يشيد بالدور الفعال لآلية بريكس عالميا
- الآفاقَ الاقتصاديةَ للمملكة «إيجابية» مع استمرار احتواء التضخُّم
علوم واختراعات > علاج بالموسيقى يمكنه تخفيف طنين الاذن وتحذير من سماع الاصوات الصاخبة
29/12/2009
علاج بالموسيقى يمكنه تخفيف طنين الاذن وتحذير من سماع الاصوات الصاخبة


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/86221.html