الوكاد :
مضت القمة العربية في سير الانعقاد وسط تفاؤلات حذرة ، بامل انفراجات كبيرة في العلاقات العربية ، وتغليب لغة التهدئة والبحث عن مصالح ومشروعات مشتركة تنهض بالعرب . وغلب على الخطابات التي القيت في جلسة الافتتاح سمات الهدوء باستثناء خطاب العقيد القذافي
تنتهي اليوم القمة وسط تفاؤل بقرارات تلم الفرقة . ويعزو مراقبون الي ان تصريحات وزير الخارجية السعودي امس كانت اكثر ميلا الي التهدئة وامل ان تخرج القمة بنتائج ايجابية
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
- “تعليم جازان” يحقق المركز الأول في برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي
- الفضاء السعودية تنشئ مركزا عالميا لمجالات الفضاء بالشراكة مع “المنتدى الاقتصادي العالمي”
- فوز باسم خندقجي بالبوكر هو انتصار لصوت الأحرار وللرواية الفلسطينية
- السعودية تستضيف النسخة الـ28 لمؤتمر الاستثمار العالمي في نوفمبر القادم
29/03/2008
القمة العربية لغة هادئة ومصالح تبحث عن اجيال لقيادة الامة
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/11261.html