نفى الفنان عادل إمام أن يكون قد أساء للمملكة العربية السعودية في أي وقت، مؤكدًا أنه رجل عروبي ويكن كل الحب والتقدير للشعب السعودي وحكومته.
جاء ذلك في مداخلة تلفزيونية أمس الأول مع الإعلامي عمرو أديب، ردًا على ما تردد عن إساءته للمملكة على تويتر، وأوضح إمام أنا رجل عروبي، واكن كل الحب والود للشعب السعودي والحكومة، ونفى عادل امالم أن يكون لديه أي حساب على «تويتر»، كما نفى الفنان قدرته على التعامل مع وسائل التواصل الحديثة، إذ عجز عن التفريق بين تطبيق «تويتر» و»واتساب»، وكان يعتقد أن الكلام المسيء كتب من خلال «واتساب»، بعدما قال له «يا عمرو أنا معنديش واتساب»، ما جعل مقدم البرنامج يوضح له أن ما يقصده هو «تويتر» وليس «واتساب».
وشدد على أن ما كتب على لسانه أزعجه وأساء إليه، خاصة أن أبناء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هم أصدقاء له، موضحًا أنه أجرى اتصالاً بالسفير السعودي بالقاهرة، وشرح له حقيقة الأمر. وقال إن السفير أخبره بأن الجانب السعودي على علم بأنه لا علاقة له بكل ما كتب عبر «تويتر».
وكان حساب مزيف يحمل اسم الفنان عادل إمام على موقع التدوينات المصغرة «تويتر» نشر تدوينات سلبية تجاه المملكة، وهو الأمر الذي تداولته وسائل الإعلام على نطاق واسع خلال الأيام الماضية
- رئيس الوزراء الكوبي يلتقي ممثلي القطاع الخاص السعودي باتحاد الغرف
- اليابان تطلق مركبة الشحن “إتش تي في-إكس” إلى محطة الفضاء الدولية
- الأمين العام للأمم المتحدة يأمل أن تلتزم بالرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
- بروكسل تعد القاهرة بمساعدات بقيمة 4 مليارات يورو خلال أول قمة أوروبية – مصرية
- لشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسًا لهيئة كبار العلماء ورئيسًا عامًا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير
- الأمير محمد بن سلمان يوافق على اتفاقية مقر لمركز «أكساد» في المملكة
- 339 مبتعثًا سعوديًا يدرسون الأمن السيبراني في أكثر من 85 جامعة أمريكية تعزيزًا لتصدر المملكة العالمي في هذا المجال
- بدء أعمال هدم جزء من البيت الأبيض.. وترامب: سنبني قاعة رقص كبيرة
- التدريبات الرياضية هي أفضل علاج لأوجاع التهاب مفاصل الركبة
- معاصر الزيتون بالجوف تواكب زيادة الإنتاج وتلبي الطلب العالي للمزارعين
27/10/2016 9:57 ص
عادل إمام: أنا عروبي ولا يمكن أن أسيء للسعودية وليس لي حساب في تويتر
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/1927944.html
