اعتبر شكاوى الأئمة المحسوبين على التيار السلفي الذين يواجهون الإقصاء من قبل هيئة التوجيه الديني بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف لا أساس لها من الصحة، حيث أجاب غلام الله بسؤال آخر وهو" هل يقبل السلفيون، الذين يزعمون الإقصاء، في مساجدهم أشعريا واحدا"، مضيفا بنبرة حادة بأن من ضمن 22 ألف إمام يوجد نحو 500 سلفي، فهؤلاء يمارسون عملهم بكل حرية، وتحدى الوزير أن يقبل هؤلاء 50 أشعريا بينهم واستدل بالمثل الشعبي القائل "إلي بدل لحية بلحية يشتقاهم لثنين". ولم يخف في هذا السياق أن بعض فتاوى السلفيين تدفع الناس إلى العصيان وتدفع خروج المجتمع الجزائري عن جادة الصواب. وقال غلام الله "هذا لن نقبل به على الإطلاق، لأن الشعب الجزائري بأمس الحاجة إلى رص الصفوف والتآخي والتحلي بالوحدة في ظل التكالب العالمي على الأمة الإسلامية" ـ ويضيف ـ "هذا لا يعني أني لا أصلي وراء سلفي". وبالمقابل أكد غلام الله أن بعض فتاوى السلفية أضرت بالشباب المتدين
- الشرطة تخلي مخيما مؤيدا للفلسطينيين في جامعة جنوب كاليفورنيا
- مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُنظم مؤتمرًا دوليًا في كوريا الجنوبية حول “تحديات وآفاق تعليم اللغة العربية وآدابها”
- السعودية تؤكد ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي وتطويرها
- كشف جديد للغاز في حقل هديبة في الشارقة
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/47351.html