غياب مفهوم محدد للفوائض المالية وعدم وضع أي تعريف أو قاعدة له أو حتى إجراء محدد ومقنن من قبل وزارة المالية آنذاك، حال دون وضع تدابير مؤسسية للتعامل مع هذه الفوائض والتي كان يطلق عليها مجازا بالاحتياطي العام، وبذلك ظلت مسألة الاستثمار بسندات الخزينة الأمريكية والأوراق المالية والسحب من هذا الاحتياطي للإنفاق الرأسمالي والجاري مسألة مطاطة لا تخضع لقواعد واضحة ومرجعيات محددة، قياسا ببعض البلدان التي فرقت بين احتياطياتها المالية واستثماراتها الحكومية، وبين دور البنوك المركزية ودور الصناديق السيادية والتي ظلت على طول الخط مستقلة عن البنوك
- لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
- رئيس الوزراء الكوبي يلتقي ممثلي القطاع الخاص السعودي باتحاد الغرف
- اليابان تطلق مركبة الشحن “إتش تي في-إكس” إلى محطة الفضاء الدولية
- الأمين العام للأمم المتحدة يأمل أن تلتزم بالرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
- بروكسل تعد القاهرة بمساعدات بقيمة 4 مليارات يورو خلال أول قمة أوروبية – مصرية
- لشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسًا لهيئة كبار العلماء ورئيسًا عامًا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير
- الأمير محمد بن سلمان يوافق على اتفاقية مقر لمركز «أكساد» في المملكة
- 339 مبتعثًا سعوديًا يدرسون الأمن السيبراني في أكثر من 85 جامعة أمريكية تعزيزًا لتصدر المملكة العالمي في هذا المجال
- بدء أعمال هدم جزء من البيت الأبيض.. وترامب: سنبني قاعة رقص كبيرة
- التدريبات الرياضية هي أفضل علاج لأوجاع التهاب مفاصل الركبة
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1928130.html

