غياب مفهوم محدد للفوائض المالية وعدم وضع أي تعريف أو قاعدة له أو حتى إجراء محدد ومقنن من قبل وزارة المالية آنذاك، حال دون وضع تدابير مؤسسية للتعامل مع هذه الفوائض والتي كان يطلق عليها مجازا بالاحتياطي العام، وبذلك ظلت مسألة الاستثمار بسندات الخزينة الأمريكية والأوراق المالية والسحب من هذا الاحتياطي للإنفاق الرأسمالي والجاري مسألة مطاطة لا تخضع لقواعد واضحة ومرجعيات محددة، قياسا ببعض البلدان التي فرقت بين احتياطياتها المالية واستثماراتها الحكومية، وبين دور البنوك المركزية ودور الصناديق السيادية والتي ظلت على طول الخط مستقلة عن البنوك
تنويه : صحيفة الوكاد تخلي مسؤوليتها عن محتويات اعلانات قوقل
- المدينة المنورة مدينة صحية
- رابطة العالم الإسلامي ترحب بالمشروع الأممي المعزز لثقافة السلام والتسامح
- بايدن… أكبر الرؤساء الأميركيين سنّاً يقارع تحديات استثنائية
- السعودية تحتضن أكبر متاجر هواوي خارج الصين
- تطوير سعودي لحاسوب يعالج أضخم مجموعة بيانات جيوفيزيائية في العالم
- الإفتاء» المصرية تحذر من «خطورة» توسيع دائرة «التكفير»
- ارتفاع ملحوظ في حالات التسول الالكتروني للربع الأخير 2020
- ولي العهد يُشارك في جلسة حوار استراتيجية في المنتدى الاقتصادي العالمي
- نظام جديد يضمن «انتقالاً مستقراً» للحكم في سلطنة عمان
- دعوة في مجلس النواب الأميركي لإعادة التمثيل الدبلوماسي الفلسطيني
المقالات > حوكمة صندوق الاستثمارات العامة


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/1928130.html