• أخبار
  • أصوات عربية مبدعة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • السفارة الأمريكية بالرياض تحتفي بالأمير سلطان بن سلمان
  • وزير الخارجية الأردني يرد على أنباء عن محاولات تشكيل تحالف عسكري عربي مع إسرائيل
  • احتفال بـ 107 طالبا وطالبة من طبيبات الامتياز في جامعة الامام عبد الرحمن
  • كاوست مع “أوشن إيرو” تجلب الغواصات البحرية ذاتية القيادة (AUSVs) الى البحر الأحمر
  • السبت 9 يوليو أول أيام عيد الأضحى في العديد من الدول الإسلامية
  • أول مأذونة : واجهت هجومًا.. كيف يمكنكِ إمساك يد العريس ويد وكيل العروسة؟
  • هيئة التراث وقسم الآثار بجامعة الملك سعود في اعمال تراثية
  • المهندس المصري اول من جلب الاضاءة للمسجد النبوي
  • نائب شركة سابك يشيد بالدور الفعال لآلية بريكس عالميا
  • الآفاقَ الاقتصاديةَ للمملكة «إيجابية» مع استمرار احتواء التضخُّم

السفارة الأمريكية بالرياض تحتفي بالأمير سلطان بن سلمان

وزير الخارجية الأردني يرد على أنباء عن محاولات تشكيل تحالف عسكري عربي مع إسرائيل

جديد الأخبار

وزير الخارجية الأردني يرد على أنباء عن محاولات تشكيل تحالف عسكري عربي مع إسرائيل
وزير الخارجية الأردني يرد على أنباء عن محاولات تشكيل تحالف عسكري عربي مع إسرائيل
56 0

التعداد السكاني :انتهاء مرحلة جمع البيانات الميدانية وبدء مرحلة التحليل والمعالجة
التعداد السكاني :انتهاء مرحلة جمع البيانات الميدانية وبدء مرحلة التحليل والمعالجة
301 0

تأهيل 600 منزل متضرر من الحرب في عدن بدعم سعودي قدره 2.5 مليون دولار
تأهيل 600 منزل متضرر من الحرب في عدن بدعم سعودي قدره 2.5 مليون دولار
323 0

تدريب بحرى مشترك (الموج الأحمر- 5) بين القوات البحرية السعودية والمصرية
تدريب بحرى مشترك (الموج الأحمر- 5) بين القوات البحرية السعودية والمصرية
287 0

دول الخليج العربية تعلن موقفها بـ4 نقاط من الأزمة الأوكرانية وروسيا
دول الخليج العربية تعلن موقفها بـ4 نقاط من الأزمة الأوكرانية وروسيا
358 0

جديد المقالات

علم الخاصة وعلم العامة :
علم الخاصة وعلم العامة :
د مرزوق بن تنباك
193 0

تطوير الضواحي
تطوير الضواحي
د منصور السعيد
423 0

دلالات كاشفة في جولة محمد بن سلمان لمصر والادرن وتركيا
دلالات كاشفة في جولة محمد بن سلمان لمصر والادرن وتركيا
حسن ابو طالب
642 0

محمد بن سلمان وهندسة السياسة الإقليمية
محمد بن سلمان وهندسة السياسة الإقليمية
أ.د. صالح عبدالعزيز الكريّم
649 0

المقالات > الصحافيون السعوديون هل أنتم محظوظون أم تعساء
خالد العويجان

الصحافيون السعوديون هل أنتم محظوظون أم تعساء

+ = -

الصحافة كسيدة فاتنة تأسر من يقع في حبها. وحب صاحبة الجلالة وسحرها أكثر بكثير من سحر تلك السيدة؛ خصوصاً إن كانت الصُدف العنوان الرئيسي للقاء الأول. قد أكون أسيراً لحالة الحب تلك، وهو ما جعلني أرفض أو أتعالى على أيٍ من الفرص التي تُتاح لي من الناحية العملية. لأني رهينة لحالةٍ تشبه الحالة التي يعيشها شخصٌ يقطن في قصرٍ وراء أسوارٍ عالية. فمشاهد الأزقة العريقة مع الأحبة والأصدقاء لا تزال عالقة في الأذهان.

في حقيقة الأمر في كل مرّه أتخذ قرار الكتابة عن هذا الشأن، أجدني ذهبت دون أن أعلم لأعلى درجات النرجسية خشية أن يتم فهم الأمر على أنه شكوى أو سُخطٍ من واقعٍ مرير. لكني اليوم قررت نثر الحبر على الورق نظير سؤالٍ وضعته في العنوان، لا أعلم كيف ولد بداخلي. وأثق أنه ناتجٌ عن حالة كبرى من الإحباط، كوني أنا وغيري من الصحافيين بتنا في عداد الموتى؛ أو على الأقل المنسيين، وربما المفقودين. والقضية التي سأتحدث عنها بكل تجلٍ وشفافية، شائكة إلى حدٍ كبير. وذلك لوجود ضحية بلا سجّان. وقد يكون آمر الزنزانة هو الوقت، أو الزمن، والتطور والحداثة، وذلك ما أدى إلى تجاوز الحياة لشريحة حسب رأيي أنها مُهمة، ولن يأتي مثيل لها.

والسؤال المهم؛ هو: هل الصحافيون السعوديون محظوظون، أم تعساء؟ أعتقد أن الحظ حالفهم في السابق لعدة أسباب سأرويها لاحقاً. وتعساء في هذه المرحلة التي فرضت عليهم الابتعاد، مقابل تربع مجموعة من «سُذّج» الإعلام الجديد والسوشال ميديا على عرش المشهد العام. وبزوغ نجم هؤلاء الفارغين حكمه اتجاه سوق الإعلان نحوهم، بديلاً عن الصحف والإعلام الرصين والمسؤول.

أعود لأسباب محالفتهم للحظ كما قلت في الفقرة السابقة، وأرى أن جيلاً من الصحافيين يشبه إلى حدٍ كبير في المنهجية، من سبقه من المخضرمين في الإعلام السعودي والعربي. فقد كان الجيل السابق الذي سبقني وغيري من اللاحقين، يتمتع بكثير من التجارب وفرص المعاصرة؛ إذ إن عديداً من رموزه شهد على سبيل المثال سقوط جدار برلين، وتفكك الاتحاد السوفييتي، بخديعة شفهية تمثلت في «حلف وارسو» الذي استفادت منه الدول الأوروبية الاشتراكية، لكنها انطلت على الزعيم السوفييتي ميخائيل غورباتشوف، وشهد الكثير منهم اتفاقيات أوسلو وكامب ديفيد. وهذا بالطبع سيمنح مزيدا من المخزون التاريخي والثقافي.

وعن جيلي، أستطيع القول: إننا قد شهدنا الحرب الأفغانية – السوفييتية، والعراقية – الإيرانية؛ وسجالات صدام حسين وحافظ الأسد من تحت الطاولة، وأزمة البوسنة والهرسك والحرب الشيشانية الثانية، والغزو الصدامي الغاشم لدولة الكويت، وقصف العاصمة السعودية الرياض بصواريخ «سكود» التي دفعت تكاليفها المملكة من باب المواقف مع الشقيق الذي انقلب لاحقاً، وتقسيم السودان، والرغبة الانفصالية من قبل الصحراء الغربية عن العاصمة المغربية الرباط، وأحداث 11 سبتمبر التي ضربت عمق الولايات المتحدة الأمريكية، وسقوط نظام البعث في بغداد بالاحتلال الأمريكي للأراضي العراقية، والغزو الذي أقدم عليه جورج بوش الابن لأفغانستان؛ والثورات «المُتخلفة» في العالم العربي.

وعايش أبناء مرحلتي من الصحافيين الذين حملوا لواء البحث عن المعرفة والحقيقة في الوقت ذاته بعيداً عن الحروب والسياسة، انتقال العالم من حالٍ إلى حال، حتى أصبحت هذه الأرض «قريةً كونية» بعد أن فرضت التكنولوجيا نفسها في أدق التفاصيل اليومية من الحياة، وعاصروا المخاوف التي مهد لها انتقال التاريخ من نهاية التسعينات حتى دخول الرقم 2000، وانتقال المعارك من الصالونات الثقافية والمنتديات إلى خلف الشاشات، عبر منصات تواصل إلكتروني، أسهمت بشكلٍ أو بآخر بكشف البشر على حقيقتهم، وأسقطت كثيرا من الأقنعة.

ومن الحديث عن التجربتين السابقتين لي ولمن سبقني من المعاصرين في بلاط صاحبة الجلالة ينبثق عدد من الأسئلة، التي أجد أنها في غاية الأهمية، مقابل استشعار وضع يُشير لخطرٍ مُخيف يجب أن تنظر له الدولة بالدرجة الأولى وتأخذه بعين الاعتبار، وهو كيف يمكن أن يكون هناك أصحاب رأي ومفكرون وإعلاميون حقيقيون، دون تجارب حقيقية وقراءات خاصة، يفرضها عليهم عنصر التجربة الزمنية والتاريخية؟ وهل الأرضية مُهيأة للغارقين في بحار الإعلام الجديد القائم على السطحية والسذاجة وبعض من السخف المفروض بكل أسف على المتلقي، بمال الإعلان؛ الذي لا يُراعي الصورة النمطية للمجتمع؛ أن يصبحوا على قدر من المسؤولية الأخلاقية والوطنية لحمل لواء الإعلام في المراحل المقبلة؟

إن دولة كالمملكة العربية السعودية يجب أن تمتلك إعلاماً وطنياً حرا يشاركها في التنمية والتحولات الكبرى التي رسمها صانع القرار السياسي. وقد كان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ألقى حجراً أملاً أن يُحرك المياه الراكدة، حين قال في حديثٍ سابق «يجب أن ينتقد الإعلام أداء الحكومة وخططها». والقصد من هذا القول، منح الإعلام مناخا أوسع من الحرية؛ باعتباره أعطى الضوء الأخضر لانتقاد الحكومة من باب المشاركة في التنمية. هذا أولاً. ثانياً التعبير عن تعويل الدولة على هذا القطاع الحيوي في عملية البناء. وثالثاً، فتلك رسالة تختصر عدم رضى مطلق على أداء الإعلام السعودي بالمجمل، وهي التي يفترض أن يكون فهمها أصحاب الشأن في هذا المجال.

أستخلص من كل ما سبق، أن التعويل على جيلٍ مقبل يفترض وجود أكفاء في التجربة والمعاصرة.

وأما الاعتماد على أرباب وسائل التواصل الحديثة لن يكون بقدر المأمول.

وسيؤكد على أننا كصحافيين؛ محظوظون في جزء من الصورة.

وفي الآخر.

عبارة عن جموع من المُحبطين.

والتعساء.

والبؤساء.

وأنا أولهم.

اللهم إني قلت قولي هذا.

اللهم فاشهد.

نقلا عن الوطن السعودية

الصحافيون السعوديون هل أنتم محظوظون أم تعساء

22/06/2022   9:39 ص
خالد العويجان
مقالات مختارة
لا يوجد وسوم
0 1482
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/1942404.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
الصحافيون السعوديون هل أنتم محظوظون أم تعساء
هل تنضج فكرة التعاون السعودي التركي ضد ايران ؟
الصحافيون السعوديون هل أنتم محظوظون أم تعساء
الرياض مفتاح حل الأزمات الإقليمية والدولية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2022 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس