أنَتَ مَنَّاَ وًّفَيَنَاَ )
سلآم عليكَ يا شآمخ الأزد ...
أنتَ بيننا سَليل المجد ....
لا زلت وفِي على العهد ....
سليم الحدس في الرد والصد ...
بفكرك ... بعلمك أنت المد ...
لوطنك ... لمجتمعك لم تألو جهدا
أبا مازن .... أنت سيّد الأقلآم ....
مهما قَلّ أو كَثَر الكلآم ....
فليس عليك
بعد هذا البذل ملآم ...
بعلمك الغزير حققت الأمال والأحلام
....أعلمُ يا سيدي أن ( بعض ) الأنآم ....
يرْقلون إلى متآهات الأوهام ....!
لدفن جهود سادة الأعلآم ....
هذه سريرة بعض الأقوآم .....
لَجّت أصوآتهم من غير سلآم ....
ستظل يا سيدي نجم لامع ....
في عالم الثقافة والمجآمع ....
تُدرك عطاءاتك كل المنابع ....
أبا مازن ... كلنا قد نتيه بين حرفي ( الوآو والدآل ) ....
قد لا نكون في منْأى عن قيل وقال ....
مهما إجتهدنا .... على أي حال ....!
لكن ....
أملنا أن لا تضيع ودآئعنا عند صفوة الأجيال ...
هم تجارتنا .... بل خير رأس مال ...
( عبدالرحمن بن رداد الاسمري
من موقع باللسمر
13/2/2021