• أخبار
  • أصوات عربية مبدعة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • ولي العهد السعودي يستقبل وزيرة خارجية فرنسا
  • وزارة الدفاع تُطلق مركز الدراسات والأبحاث الإستراتيجية الدفاعية
  • الاحتفاء باللغة العربية للشعوب الإسلامية”
  • توجه نحو توحيد شواحن الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية في السوق السعودي
  • الموافقة على تسمية عام (2023م) بـ «عام الشعر العربي» و وزير الثقافة يشكر الملك
  • صندوق النقد الدولي يرفع توقعاته للنمو الاقتصادي بمعظم دول الخليج
  • تدشين «حي حراء الثقافي»
  • عودة سفارة المغرب إلى بغداد بعد توقف ربع قرن
  • ولي العهد يشهد سباق فورمولا إي الدرعية 2023 وحضور زعماء من عدة دول
  • الفنون الجبلية تستعيد الماضي العريق لقصر مالك في عسير

توجه نحو توحيد شواحن الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية في السوق السعودي

ولي العهد يشهد سباق فورمولا إي الدرعية 2023 وحضور زعماء من عدة دول

جديد الأخبار

ولي العهد السعودي يستقبل وزيرة خارجية فرنسا
ولي العهد السعودي يستقبل وزيرة خارجية فرنسا
101 0

عودة سفارة المغرب إلى بغداد بعد توقف ربع قرن
عودة سفارة المغرب إلى بغداد بعد توقف ربع قرن
153 0

بومبيو وزير الخارجية السابق : محمد بن سلمان شخصية تاريخية.. وأحد أهم قادة عصره
بومبيو وزير الخارجية السابق : محمد بن سلمان شخصية تاريخية.. وأحد أهم قادة عصره
218 0

مصر تستعين بالهند لتنفيذ مشروعات عملاقة
مصر تستعين بالهند لتنفيذ مشروعات عملاقة
386 0

سارة السيد وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة؟
سارة السيد وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة؟
216 0

جديد المقالات

روح الجيل السعودي الجديد
روح الجيل السعودي الجديد
حسن المصطفى
782 0

داء البذاءة
داء البذاءة
آمنة حمّاد
1034 0

حي حراء الثقافي: رحلة معرفية لإثراء التجارب الدينية
حي حراء الثقافي: رحلة معرفية لإثراء التجارب الدينية
د. سهيل بن حسن قاضي
1038 0

المذاهب في الجامعات هل تتوافق ورؤية المملكة 2030؟
المذاهب في الجامعات هل تتوافق ورؤية المملكة 2030؟
نمر السحيمي
1414 0

المقالات > القضية الفسطينية: السلام.. الأمن.. الحق.. الضمير
طلال صالح بنان

القضية الفسطينية: السلام.. الأمن.. الحق.. الضمير

+ = -

ربما لم تحظَ قضية على المستوى الأممي بتعاطف وتفهم وشعور دفين بالذنب، بل أحياناً الخزي والعار، كما هي القضية الفلسطينية. دولٌ كثيرة نشأت بعد الحرب الكونية الثانية وفي فترة ما بين الحربين، بل وقبل ذلك، الكثير منها تعاني من خلل في بناء تكوينها الجغرافي والسياسي والسكاني، نتيجة لعدم توفر أهم مواصفات الدولة القومية الحديثة: قناعة ضرورة العيش المشترك بين شعوبها، رغم اختلاف ثقافاتهم ولغاتهم وأعراقهم ودياناتهم كأبرز متطلبات حقوقهم غير القابلة للتصرف، المتمثلة والمختزلة في حق تقرير المصير. مواصفات الدولة القومية الحديثة هذه، في جانبها السكاني (الإنساني) تمثل الفارق الأخلاقي والسياسي الشاسع بين المسألة الصهيونية (إسرائيل) والقضية الفلسطينية.

الأمم المتحدة كمنظمة أممية، لم تصمد أهدافها وغاياتها ولا سلوكها، في استقرار نظامها الجديد وسلام العالم، أمام رفعة سمو اسمها. في حقيقة الأمر: الأمم المتحدة هي منظمة (دولية)، وليست (أممية)، منظمة تخضع لإرادة ومصالح الدول المنتصرة في الحرب الكونية الثانية، التي كتبت ميثاقها، لا إرادة شعوب العالم. كانت أبرز خطايا الأمم المتحدة، بل وجرائمها ضد السلام والإنسانية، شرعنتها قيام إسرائيل في فلسطين العربية على حساب شعبها العربي الفلسطيني. لم يحدث في تاريخ الدولة القومية الحديثة، منذ قيامها منتصف القرن السابع عشر، أن أُنشئت دولةٌ لا تعكس إرادة شعبها الحر في تقرير مصيره، واستبدلته بشعب لا إقليم معروف له جغرافياً.. ولا حق موروث له تاريخياً.. ولا صلة ثقافية له بالمنطقة، التي زُرع فيها.

هنا تكمن أخلاقية وإنسانية ومشروعية القضية الفلسطينية، في مقابل لا أخلاقية ولا مشروعية ولا إنسانية واقع وجود إسرائيل. ليس العرب وشعوب المنطقة فقط، بل كل أحرار العالم يتعاطفون من صميم وجدانهم وعميق ضميرهم الحر مع القضية الفلسطينية. في المقابل: رغم نجاح مشروع القوى الفاعلة في النظام الدولي زَرْع إسرائيل ظلماً وعدواناً في أرض فلسطين العربية، إلا أن واقع وجود إسرائيل نفسها لا تشكل القوة وحدها معياراً أخلاقياً ولا قانونياً ولا إنسانياً، ولا حتى سياسياً، لشرعنة وجودها.

حتى الدول الكبرى، التي تدعم نخبها السياسية ومؤسسات الدولة فيها إسرائيل، تتوارى خجلاً وتجتهد في تبرير مواقفها وسلوكها الداعم لوجود الدولة العبرية، بل وأحياناً: لا تقوى على مواجهة الخلفية اللاإنسانية واللاأخلاقية والعنصرية لسلوك إسرائيل المعادي للسلام والمسبب لعدم الاستقرار في المنطقة، معرضاً أمنها وسلام العالم للخطر المحدق والناجز، المستمر الدائم.

إسرائيل شنت، عدواناً، كل الحروب النظامية ضد العرب.. واحتلت كامل فلسطين وأراضي من دول عربية، وأدخلت للمنطقة كل أسلحة الردع الإستراتيجية وغير التقليدية، في مقدمتها السلاح النووي. قمة جرائم إسرائيل ضد الإنسانية والسلام، معاملتها اللاإنسانية اليومية ضد الفلسطينيين، في فلسطين المحتلة، من قتلهم وحصارهم وهدم دورهم وأسر رجالهم ونسائهم وحتى أطفالهم، باتباع سياسة عنصرية بغيضة، تفوق سياسة الفصل العنصري «الابارتايد» بنهجها المنظم لتصفية الشعب الفلسطيني، إنساناً وتاريخاً وثقافةً وهويةً. تطهير عرقي تمارسه إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، لم تسجل البشرية مثيلاً له، طوال تاريخها.

ممارسات إسرائيل القمعية ضد الفلسطينيين أضحى الغرب من هول فظائعها وعِظَمِ وحشيتها بنخبه ومؤسساته السياسية ومنظمات مجتمعاته المدنية وصروحه العلمية، يتوارى خجلاً بما يتجاوز مجرد الإحساس بالذنب، إلى الشعور بالخزي والعار. إسرائيل، في عدوانيتها وكرهها للسلام وتهديدها لأمن المنطقة والعالم تشكل وصمة عار على جبين الحضارة الغربية المعاصرة وتكشف عن ما بها من عوارٍ أخلاقي.. ونفاقٍ سياسي.. وتعصبٍ عنصري.. ورجعيةٍ متخلفةٍ، عن مواكبة حركة التاريخ، بنبلها وخيريتها وانحيازها للسلام.

القضية الفلسطينية ليست قضية شخصية يتبناها شخص أو مجتمعٌ أو دولةٌ، أو حتى منظمة دولية. القضية الفلسطينية هي قضية أحرارِ العالم أينما وجِدوا وحيثما حَلّوا.. إنها قضية السلام والحرية والإنسانية، بفطرتها السوية الخيرة. إنها قضية الحق في مواجهة الباطل.. وقضية الخير في صراعه الأبدي ضد الشر. إنها قضية عدالة السماء، في مواجهة ظلم الأرض وجور الفساد والإفساد فيها.

القضية الفلسطينية هي قضية حركة التاريخ، من أجل السلام.. وحرية الإنسان، وخير البشرية، ومستقبلها على وجه البسيطة.

نقلا عن عكاظ

القضية الفسطينية: السلام.. الأمن.. الحق.. الضمير

24/01/2023   9:45 ص
طلال صالح بنان
مقالات مختارة
لا يوجد وسوم
0 1722
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/1944427.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
القضية الفسطينية: السلام.. الأمن.. الحق.. الضمير
الابتكار الجديد .. والتغيير المقبل
القضية الفسطينية: السلام.. الأمن.. الحق.. الضمير
أنسنة المدن لأنسنة الناس

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس