• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

السعودية تقدر ميزانيات توسعية لدعم النمو وترفع الإنفاق في 2025 رغم تراجع النفط

مريم اكرم تجربة ملهمة لأول سعودية تعمل في منظمة “الإيكاو

  • السعودية تقدر ميزانيات توسعية لدعم النمو وترفع الإنفاق في 2025 رغم تراجع النفط
  • باحثون يطورون علاجًا يعزز فعالية المضادات الحيوية التقليدية
  • افتتاح معرض “صوت التناغم” الصيني بالمتحف الوطني السعودي في الرياض
  • انضمام السعودية إلى الشبكة العالمية للهيئات الإشرافية على الذكاء الاصطناعي في منظمة اليونسكو
  • فعد الغامدي إنجاز غير مسبوق لأول سعودي يحصد تصنيف “الإيكاو” الدولي
  • مريم اكرم تجربة ملهمة لأول سعودية تعمل في منظمة “الإيكاو
  • المعتمدون على أدوات الذكاء الاصطناعي أكثر استعداداً للكذب والخداع
  • الأمين العام للأمم المتحدة يحذّر من مخاطر الذكاء الاصطناعي ويدعو لحظر الأسلحة ذاتية التشغيل
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية تستعرض فرص الاستثمار التعديني بالمملكة أمام الشركات الفرنسية
  • «ناسا» تكشف عن فريقها الـ24 من روّاد الفضاء ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٥

جديد الأخبار

سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
193 0

سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
705 0

نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى  في الدور التشريغي  9 اليوم
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
0

مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
291 0

قوات مسلحة سعودية تشارك في تمرين «النجم الساطع» بمصر
قوات مسلحة سعودية تشارك في تمرين «النجم الساطع» بمصر
261 0

جديد المقالات

الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
د. ياسر عبد العزيز
670 0

يومنا الوطني إرث متوارث وأجيال تستثمر
يومنا الوطني إرث متوارث وأجيال تستثمر
محمد ناصر الأسمري
1949 0

عام مضى ودهر انقضى في عمل باهر
عام مضى ودهر انقضى في عمل باهر
الامير تركي الفيصل
1927 0

أهمية اتفاق الدفاع الاستراتيجي المشترك بين السعودية والباكستان
أهمية اتفاق الدفاع الاستراتيجي المشترك بين السعودية والباكستان
د هاني العقاد
1909 0

عبد اللطيف الضويحي

الديموقراطية الأمريكية بين رئيس الإبادة ورئيس التهجير القسري

+ = -

ليس هناك مكان في الكرة الأرضية يشهد القرارات وضدها، القرارات ونقيضها مثلما يشهده ويشهد عليه البيت الأبيض. فكل قرار يتخذه الرئيس الديموقراطي، يأتي عليه أربع سنوات أو ثمان «عجاف» من الزمن الجمهوري، بعد أربع أو ثمان «سمان» من الزمن الديموقراطي، وتستمر هكذا دوامة القرار ونقيضه كل فترة جمهورية، بعد كل فترة ديموقراطية.

الجمهوريون يخالفون الديموقراطيين في برامجهم الاجتماعية والاقتصادية الداخلية والسياسية الخارجية وحتى العسكرية والأمنية. شيء واحد تتفق عليه النخب السياسية من الحزبين الجمهوري والديموقراطي، وتلتقي حوله هو احتقارها للإنسان وازدراؤها للإنسانية، خاصة عندما يكون هذا الإنسان من خارج دائرة العرق الأبيض، ومن خارج دائرة المصالح والعقيدة الرأسمالية الصهيونيةوتبلغ الكراهية والعداء الأمريكي للآخر مداهما عندما يكون الآخر نداً حضارياً تاريخياً ودينياً كما هو الحال مع العرب والمسلمين؛ لما يمثله العرب والمسلمون من رمزية تاريخية حضارية يختزلها الوعي واللاوعي لدى المستعمر الغربي والأمريكي، أو منافساً اقتصاديّاً وتجاريّاً كما هو الحال مع الصين، أو منافساً عسكريّاً كما هو الحال مع روسيا.

هذا الكره والعداء الغربي للعرب والمسلمين ليس له حدود، وقد جسّدته الحرب الأمريكية-الإسرائيلية على غزة، حيث كانت هذه الحرب مختبراً واختباراً لكل السرديات الغربية الجميلة التي نسجها الإعلام والقوة الناعمة والدبلوماسية الغربية عن قيم الغرب، حين تهاوت وتساقطت تلك السرديات بحصونها وقلاعها المنمّقة بالديموقراطية والمُزخرفة بحقوق الإنسان والمموجة بمكياج الحرية أمام هول القبح والهمجية والحقد والعداء الذي تشترك به عصابات الاحتلال في فلسطين ومنصة عواصم الاستعمار.

رغم التضاد والتنافر بين الجمهوريين والديموقراطيين، ورغم الضغينة والحقد الشخصي المتبادل بين الرئيسين بايدن وترمب، برز التكامل بين سياسة الديموقراطيين والجمهوريين، وتناغمت قراراتهم إلى حد التطابق في وقوفهم غير الأخلاقي وغير القانوني في الحرب الأمريكية-الإسرائيلية على غزة، بجانب تدفق الأسلحة الأمريكية المحرمة للكيان واستخدامها ضد أطفال غزة والشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية وفي مناطق عربية مختلفة، وهذا كله ينسجم مع ما قامت به الإدارة الديموقراطية السابقة من إبادة جماعية للشعب الفلسطيني وتجويع وتدمير للمشافي وسياسة استهداف المسعفين والطواقم الطبية والصحفيين ومنظمة الأونروا، وتهديد الجناية الدولية، واستخدام الفيتو الأمريكي ضد كل القرارات التي حاول مجلس الأمن اتخاذها لوقف حرب الإبادة الأمريكية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني. حتى جاءت الإدارة الأمريكية الجمهورية الجديدة، التي نسفت كل قرارات الإدارة السابقة كالعادة، ماعدا الاستمرار بدعم الكيان الغاصب واستهداف الشعب الفلسطيني بأساليب خارج الصندوق كما يحلو للرئيس ترمب وصفه وهو يتحدث عن تهجير الفلسطينيين قسريّاً وتطهيرهم عرقيّاً، بل وتوسيع المشروع الاستعماري ليشمل الدول العربية المجاورة لفلسطين

لم يتعرض فكرة ومشروع الدولة الفلسطينية

 لتحديات وجودية ومخاطر إستراتيجية مثلما يتعرض لها هذه الأيام، كما لم تواجه الدول العربية تحديات وجودية كما هو في هذه المرحلة، لكن هذه التحديات قد تكون فرصة ليتوحد الفلسطينيون من خلال تنسيق مواقف كافة فصائل المقاومة مع المنظمة بعد تنظيف المنظمة من كوادرها منتهية الصلاحية، كما أن التصريحات الأمريكية والإسرائيلية التي تستهدف الوجود الفلسطيني والأمن العربي تعد فرصة ثمينة لتقارب الدول العربية وتنسيق مواقفها ومواقف الدول الإسلامية مع المجموعة الأفريقية والمجموعة اللاتينية اقتصاديّاً وسياسيّاً وأمنيّاً وعسكريّاً ومجموعة البريكس كمحور سياسي اقتصادي ودفاعي عسكري عالمي، بنديّة ومنافسة لكافة المحاور والتحالفات الدولية مع الانفتاح والتقارب مع المحورين الروسي والصيني، كما أنها فرصة لهيكلة جامعة الدول العربية، وتغيير نظامها، وتنظيفها من كوادرها وإدخال الجامعة دائرة الفعل بدلاً من الاكتفاء بردّات الفعل.

لقد حان الوقت لتبني وتأهيل إستراتيجية الأمن القومي العربي، وإستراتيجية الدفاع العربي المشترك، وعدم انتظار نتنياهو والبيت الأبيض يمضيان في تدمير دولنا العربية وشعوبها واحدة بعد أخرى بانتظار الرحمة والإنسانية الأمريكية. فلا يزال الوقت بيدنا كدول عربية وإسلامية وصديقة، لتشكيل تحالف رادع للإمبريالية الغربية والاستعمار القديم المتجدد، وهذا ما تؤكده ردّات الفعل العربية الشجاعة ضد تصريحات ثنائي الإبادة والتهجير الأمريكي - الإسرائيلي ضد مصر والأردن والسعودية.

على العرب والمسلمين والأفارقة أن يدركوا أن الكيان الغاصب في فلسطين هو الحبل السري الاستعماري القديم المتجدد للمنطقة العربية وأفريقيا، وقد حان وقت اقتلاعه تماماً، لأن هذا الكيان غير قابل للتأهيل البشري والأخلاقي وغير قابل للتعايش مع أي مجموعة بشرية طبيعية ولا بد من كنسه تماماً خارج المنطقة العربية، ولا يمكن أن يفهم هؤلاء إلا لغة الحرب استناداً للراعي والشريك الأمريكي والبريطاني والفرنسي وبقية المستعمرين الأوروبيين.

نقلا عن عكاظ

الديموقراطية الأمريكية بين رئيس الإبادة ورئيس التهجير القسري

11/02/2025   10:15 ص
عبد اللطيف الضويحي
مقالات مختارة
This post has no tag
0 7567

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1949841.html

Older posts Newer posts
<?php the_title(); ?>
يوم الحكومة سنة
الديموقراطية الأمريكية بين رئيس الإبادة ورئيس التهجير القسري
اميركا واللاواقعية!

Share and follow up

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press