• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء

مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك

  • الأمم المتحدة تطلق عملية لانتخاب أمين عام جديد لها
  • روسيا تنجح في زراعة 200 صنف من الخضروات في القطب الجنوبي
  • أستراليا وكندا والهند يوقعون شراكة ثلاثية لتعزيز الابتكار والتقنيات والطاقة الخضراء
  • «مسارات مبتكرة للغة العربية» محور اليوم العالمي بدعم «سلطان الخيرية» واليونسكو
  • بيان سعودي أميركي مشترك: وقعنا شراكات في جميع المجالا
  • دراسة علوم البيانات والذكاء الاصطناعي في عدد من الجامعات العالمية
  • تصنيف السعودية «حليفا رئيسيا» خارج «الناتو»؟ كيف يختلف عن «اتفاقية الدفاع المشترك»
  • سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
  • “كاوست” تكشف النقاب عن أقوى حاسوب عملاق في الشرق الأوسط
  • قاعة مرايا بمحافظة العُلا… أكبر مبنى في العالم مغطى بالمرايا

جديد الأخبار

سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
119 0

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
322 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
194 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
214 0

الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
321 0

جديد المقالات

نظرة إلى التاريخ من علو
نظرة إلى التاريخ من علو
عبد الله السعدون
256 0

تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
الأمير د. ماجد بن ثامر آل سعود
2795 0

حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
م . طلال القشقري
3108 0

تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
فادية سعد
3942 0

عبد الله السعدون

نظرة إلى التاريخ من علو

+ = -

تمنحك كابينة الطائرة المقاتلة وأنت على ارتفاع خمسة وثلاثين ألف قدم، وبحكم تصميم مقصورتها الزجاجية صورة واضحة في كل الاتجاهات، امتداد الصحاري اللامتناهي، الجبال بشموخها وما يتفرع منها من أودية، سلاسل الرمال والشواطئ، ومثل ما يمنحك الارتفاع العالي ميزة الرؤية البعيدة والشمول، تمنحك دراسة التاريخ صورة واضحة لما جرى من أحداث في التاريخ القريب والبعيد، قيام الحضارات ثم اختفاؤها، الحروب وأسباب قيامها، انتصاراتها وهزائمها. ما يحقق القادة من مكاسب، أو أخطاء قاتلة.

وحين نحصر الصورة في منطقتنا العربية، ونحاول ربط الأحداث ببعضها، نجد أن الكثير منها أخطاء بشرية واضحة لنا اليوم، لكنها لم تكن كذلك في الأمس، لذا من الظلم أن نحكم على كل مرتكبيها بالخيانة أو العمالة لدول أخرى، لكن ليس من الحكمة أن نقول، تلك أمة قد خلت ثم نسيت، دون أن نستوعب الدروس جيداً. عدم دراسة التاريخ واستنباط العبر يعني تكرارها. ولو قربنا الصورة أكثر، وحصرناها في فلسطين، لوجدنا أنها كانت بؤرة الصراع بين الشرق والغرب منذ الحروب الصليبية، وأن ما جرى في المئة عام الأخيرة كان امتداداً لها. فقد بدأت بتخطيط من الغلاة المتدينين من الصهاينة، بدأت من مؤسسها تيودور هرتزل في 1897 الذي لعب دوراً محورياً في البحث عن وطن يلم شتات اليهود على مستوى العالم. وما يهمنا اليوم هو الكم الهائل من الأخطاء التي ارتكبها العرب، سواء في عدم قبول الحلول الوسط، ومن مبدأ خذ وطالب. أو في الحروب التي خاضوها ولم يستعدوا لها جيداً. وما حصل من خلافات ونزاعات داخل الصف الفلسطيني وفصائله بانتماءاتها المختلفة، وطموح قادتها، صراعات مسلحة قتلت من الشعب الفلسطيني أكثر مما قتلت إسرائيل.

واليوم علينا أن نتساءل عن أهم أسباب تفوق العدو الإسرائيلي ونجاحه في معظم مخططاته، لا أن نعزوه لسبب واحد وهو الدعم من الغرب، ومن أميركا بشكل خاص، بل يجب أن نبحث عن الأسباب الأخرى التي مكنت إسرائيل من هذا النجاح والتفوق، والتي أرى أن من أهمها:

أولاً: التخطيط بعيد المدى، هو ما يميز الحركة الصهيونية منذ نكبات اليهود المتكررة على مستوى العالم، فقد استفادوا من درروس التاريخ، وخطط قادتها لامتلاك القوة، والتي أساسها العنصر البشري، والمال، والنفوذ، فسعوا إلى الجودة في تربية أولادهم، وإعدادهم جيداً للتفوق في كل مراحل الدراسة والالتحاق بأفضل الجامعات، وبأفضل التخصصات. أما امتلاك المال فقد كان طريقهم له هو التخصص في المجالات الأكثر في العائد المادي كإدارة مراكز المال، والمحاماة والطب والهندسة، وامتهان التجارة بأنواعها، أما النفوذ فقد ركزوا على التغلغل في قرارت أقوى الدول على مستوى العالم، وخططوا للتسلل بهدوء إلى مراكز القرار عن طريق تهيئة أولادهم لهذه المناصب بالتخصص والتفوق، ودعم المتفوقين ممن يثقون بولائهم بالمال ليحتلوا المناصب العليا في الدولة، كالسلطات التشريعية، ومستشارين في الهيئات والشركات والوزارات المهمة، وأوجدوا المنظمات التي تدعم هذا التوجه ومن أهمها منظمة إيباك، ونفذوا مخططاتهم بكل صبر وأناة.

ثانياً: الأبحاث والتطوير من أهم أسباب تفوق الدول، وتعد الأبحاث والتطوير في إسرائيل من أهم القطاعات التى تهتم بها، وتصرف عليها بسخاء. وتخصص لها نسبة 5 % من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يوفر لها استثمارات ضخمة. وتعاون مع مراكز الأبحاث في الدول المتقدمة، ما مكنها من التفوق في مجال التكنولوجيا والعلوم والاستخبارات، والبرمجة بشكل خاص.

ثالثاً: من أهم أسباب تفوق العدو السعي المستمر لإضعاف الدول العربية، والمجاورة لها بشكل خاص، وبشتى الطرق، كشن الحروب، وتدمير المنشآت العلمية، وتدبير الانقلابات، وزرع المناصرين لها في المراكز الحساسة، وتشجيع القادة على معاداة الغرب لتنفرد به وحدها. والتشجيع على إنشاء الأحزاب المؤدلجة القومية والدينية والاشتراكية، وجعلها في صراع مستمر داخل بلدانها وخارجها. ومعلوم أن الأيديولوجيا مرض عضال يحتل العقول فيجعلها مغلقة لا تؤمن إلا بما تشبعت به، ويوافق توجهاتها، وما ينادي به قادتها.

اليوم العالم العربي على موعد مع عهد جديد وقيادة مختلفة، قيادة تسعى لامتلاك القوة بكل مكوناتها، قيادة خير ونماء انطلقت من الرياض لتقول للجميع إنه حان الوقت لنستوعب الدروس، ونستفيد من أخطاء الماضي، لنبني مستقبلاً أفضل لشعوبنا. ونبدأ خطوات البناء على أسس قوية، أهمها بناء الإنسان، والتسلح بالعلم، والتعاون مع أقوى الدول على مستوى العالم. توجه مهم يقوده قائد حالم، امتلك أهم صفات القيادة كبعد النظر، والثقة بالنفس، والشجاعة في اتخاذ القرار، هو الأمير محمد بن سلمان الذي أحسن اختياره الملك سلمان -حفظه الله-، وبدوره اختار القادة والمستشارين المخلصين الشجعان، ومكّنهم كل في مجاله، ليأخذ بلاده إلى مصاف الدول المتقدمة، ويسعى جاهداً لتمكين كل بلدان الشرق الأوسط لتعيش بأمن وسلام ورخاء وازدهار.

نقلا من الرياض

نظرة إلى التاريخ من علو

25/11/2025   9:05 ص
عبد الله السعدون
مقالات مختارة
This post has no tag
0 257

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1950993.html

Older posts Newer posts
<?php the_title(); ?>
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030

Share and follow up

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press