• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

عام / جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحصل على اعتماد أكاديمي فرنسي في عددٍ من البرامج الأكاديمية

السعودية الأولى عالميًا في مؤشر ترابط الطرق

  • اكتشاف كوكب غامض يبلغ حجمه ضعف حجم الأرض
  • تقنيات حديثة وجودة عالية لتقديم أفضل التجارب في إنتاج الألبان بالمملكة
  • الذكاء الاصطناعي يفحص شبكية العين بدقة 99 % عبر الهاتف
  • ميتا» تخطط لتطوير ذكاء اصطناعي فائق يتجاوز قدرات العقل البشري
  • تشكيل جديد للمجلس الأعلى للثقافة
  • «العدل» تنهي خدمات بعض موظفي فريق جاك سميث ترامب يطارد رجال استخبارات سربوا معلومات سرية عنه
  • إطلاق مهرجان سعودي-صيني للرياضات الإلكترونية في بكين
  • عام / جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحصل على اعتماد أكاديمي فرنسي في عددٍ من البرامج الأكاديمية
  • إلغاء إلزامية خلع الحذاء عند نقاط التفتيش في جميع مطارات أميركا
  • السعودية الأولى عالميًا في مؤشر ترابط الطرق

جديد الأخبار

«العدل» تنهي خدمات بعض موظفي فريق جاك سميث ترامب يطارد رجال استخبارات سربوا معلومات سرية عنه
«العدل» تنهي خدمات بعض موظفي فريق جاك سميث ترامب يطارد رجال استخبارات سربوا معلومات سرية عنه
224 0

ولي العهد السعودي ووزير الدفاع  يلتقيان  وزير الخارجية الإيراني في جدة
ولي العهد السعودي ووزير الدفاع يلتقيان وزير الخارجية الإيراني في جدة
244 0

بدءاً من الشهر القادم وحسب الفئات المهاريةتصنيف رخص عمل العمالة الوافدة إلى 3 فئات
بدءاً من الشهر القادم وحسب الفئات المهاريةتصنيف رخص عمل العمالة الوافدة إلى 3 فئات
142 0

ترحيل السوريين ذوي السوابق الجنائية  من المانيا
ترحيل السوريين ذوي السوابق الجنائية من المانيا
242 0

ترامب يحث الكونغرس على “قتل” إذاعة (صوت أمريكا)
ترامب يحث الكونغرس على “قتل” إذاعة (صوت أمريكا)
211 0

جديد المقالات

التطبير” سياسة إعادة إنتاج الهوية الطائفية وإهدار كرامة الانسان
التطبير” سياسة إعادة إنتاج الهوية الطائفية وإهدار كرامة الانسان
سمير عادل
1802 0

مهندس ضاع حلمه في اللجان
مهندس ضاع حلمه في اللجان
د. محمد النغيمش
3013 0

الطائف.. بين خفوت الضوء ووهج الذكريات
الطائف.. بين خفوت الضوء ووهج الذكريات
حسين بن حمد الرقيب
2986 0

البيعة الثامنة لولي العهد بلغة الثقافة والفنون
البيعة الثامنة لولي العهد بلغة الثقافة والفنون
محمد الرشيدي
3294 0

Learn more
  • التطبير” سياسة إعادة إنتاج الهوية الطائفية وإهدار كرامة الانسان
  • مهندس ضاع حلمه في اللجان
  • الطائف.. بين خفوت الضوء ووهج الذكريات
  • البيعة الثامنة لولي العهد بلغة الثقافة والفنون
  • الأمير تركي الفيصل : عام جديد
Read more

المثقف الأقلي والناشط الحقوقي

+ = -

لئن كان المشهد العربي المعاصر ذو تعقيدات وتشابكات كثيرة ومتعددة، فإن ما حدث منذ بداية هذا العام 2011 زاده تعقيدا وتشابكا، ونحن بحاجة أحيانا للمراجعة والفرز وللنقد وإعادة النقد في مشهد مضطرب مستمر في التشكل والتغير. ولئن لم يكن في مقدور أحد رسم صورة كاملة لهذا المشهد فلا بأس من التعليق على بعض أجزائه.
في الثورات العربية أو الاحتجاجات بالإمكان ملاحظة أن المثقفين المتفائلين بهذه الثورات يعتمدون نموذجا شبه جاهز لتصورهم لها، وذلك أن الثورة تمر بمراحل: الهياج الشعبي، إسقاط النظام، عصر الفوضى، الدولة المدنية الديمقراطية، وهم يستحضرون هنا الثورة الفرنسية، ولكنهم يغفلون أن الثورات عبر التاريخ والجغرافيا ليست نموذجا واحدا، بل هي متعددة حد التباين، ومن العسير جدا وضعها في سياق واضح كالسياق السابق، فثمة هياج شعبي لم يسقط النظام، وثمة هياج أسقط النظام وصنع ثورة ثم غرق في عصر الفوضى أو عصر الإرهاب، أو خلق ديكتاتورية جديدة، وثمة ثورات تجاوزت عصر الفوضى والإرهاب ولكنها لم تصنع دولة مدنية ديمقراطية. المقصود أن هذا النموذج الذي يطرحه المتفائلون غير قابل للتعميم، وحين يدافعون عن الاضطرابات الجارية في بلدان مثل مصر وتونس فضلا عن ليبيا بأنها ضريبة طبيعية للثورة إنما ينطلقون من هذا النموذج، مما يدل على سيطرته على تفكيرهم بدافع التفاؤل لا القراءة المعمقة والتحليل المتأني.
على المستوى الطائفي ثمة مثقفون ينتمون للطوائف الأقلية في المنطقة، وهم بالتأكيد مثقفون قبل انتمائهم الطائفي، ومن هذا الباب فإن من الملاحظ على بعضهم أن انتماءهم الطائفي يمنعهم من اتساق طرحهم تجاه القضايا المطروحة محليا أو إقليميا بحسب بلدانهم ومواقعهم وآرائهم.
ويظهر هذا عند مقارنة طبيعة التناول وحجم الاهتمام بهذه القضايا، وكمثال يمكن استحضار البحرين وسوريا، فتجد بعض هؤلاء المثقفين ينشغل بالبحرين وتكون تصريحاته مباشرة وحادة أحيانا، ولكنه يغض الطرف عما يجري في سوريا، ولنأخذ ثلاثة مواضيع تسهل المقارنة وهي: التدخل الخارجي وعنف الدولة وتجريم القتل.
في التدخل الخارجي نستطيع جمع كتاب من تصريحات المسؤولين وعلماء الدين والقادة العسكريين في إيران تجاه البحرين وسيادتها واستقرارها، أما في سوريا فلم يستطع أحد حتى الآن إثبات أي تدخل خارجي، كل ما يطرح روايات عارية وأوهام مخترعة، من جماعات مسلحة إلى مؤامرة دولية. مما يطرح تساؤلا هو لماذا تختلف مواقف بعض المثقفين بناء على انتمائهم الطائفي؟ فتعظم الصغير هنا وتستنكر الكبير هناك؟
فيما يتعلق بعنف الدولة نجد أن البحرين لم تستخدم عنف الدولة وكان أقصى ما فعلت هو دخول قوات درع الجزيرة حسب اتفاقية رسمية، ولم تشارك هذه القوات في قتل أحد، بل حافظت على مؤسسات الدولة وحمتها، وحمت المدنيين، أما في سوريا فقد استخدم النظام كافة قطاعات القوات المسلحة برية وبحرية وجوية ضد المواطنين، ومع هذا نجد في طرح البعض أن ما يجري في البحرين أشنع مما يجري في سوريا، فلماذا يتم تناول المشهدين بشكل معكوس لدى بعض هؤلاء المثقفين؟
أما في تجريم القتل، فلا بد من التأكيد على أن إزهاق الأنفس البريئة جريمة إنسانية كبرى، أيا كان زمانه ومكانه، وأيا كانت دوافعه وأهدافه، وأيا كان فاعله، ولئن جرى هذا في البحرين وأيا كانت المبررات فهو عمل مدان، ولكن هذا لا يقارن بالقتل المنهجي في سوريا، فالقتل - إن صح لنا التفريق فيه - في البحرين عارض ولكنه في سوريا مؤسسي ومستمر ودائم، ومن هنا فمن لا يشهد هذا الفرق فثمة ما يدفعه لهذا بعيدا عن شعاراته المعلنة.
إضافة لهذا لم ينجز كثير من المثقفين المنتمين لطوائف أقلية - خاصة في الخليج - نقدا حقيقيا لخطاب وفكر طائفتهم وتصرفات مجموعاتها أو أفرادها كما جرى لدى الأكثرية، ومن هنا فإن من السهل أن تفرق بين ما يطرحه مثقف أكثري ومتدين أكثري، وأقل سهولة أن تفرق بين ما يطرحه مثقف أقلي ومتدين أقلي.
إن انتعاش ثقافة الحقوق في المنطقة يجعلنا نستحضر أن مفهوم «حقوق الأقليات» يعد واحدا من أجمل المفاهيم الحديثة التي أنتجتها الثقافة الغربية، ووضعت لها قواعد وشروطا، وطبقتها فعليا في مجتمعاتها، وأن هذا المفهوم يشهد زخما متزايدا في ظل عولمة المبادئ الإنسانية التي عبرت عنها مواثيق دولية متعددة، ومن هنا فحين يتكئ عليه هؤلاء المثقفون فعليهم استحضار مفاهيم أخرى موازية له تتعلق بالمواطنة والمساواة أمام القانون ونحوها، ومن الخطأ الانطلاق منه للحصول على تعامل مميز فيما يتعلق بالتنمية أو الجريمة، كما طرح البعض تجاه أحداث العوامية في السعودية الأسبوع الماضي على سبيل المثال.
في هذا السياق تبقى مسألة وجود فئة من المواطنين ذات ولاء خارجي لدولة معادية أمرا ممكنا بغض النظر عن أي انتماء طائفي، فكما وجد في السنة تنظيمات مثل «القاعدة» لها علاقات معروفة بإيران ضد أوطانها، كذلك يمكن أن يوجد هذا لدى الشيعة، هذا من جهة التحليل العام، وتبقى القضايا المعينة رهنا بالتحقيقات وتوافر المعلومات.
أخيرا، ومع انتشار وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي انتشرت ظاهرة موازية حظيت بانخراط عدد كبير من الشباب فيها، وهي ظاهرة الاهتمام بالشأن العام وبروز ما يسمى بـ«الناشط الحقوقي». إن من الجيد أن يهتم الناس بشؤونهم العامة ويتداولون النقاش حولها، ومن الجيد كذلك التركيز على مفهوم «الحقوق» بكل أبعاده، ولكن ما يمكن ملاحظته هو أن البعض تستغرقه هذه الحقوق ويقوده النشاط لحصر رؤيته داخلها فلا يستطيع رؤية المشهد بوضوح وتغيب عنه أبعاد مهمة وخطيرة كالبعد السياسي والاقتصادي والتاريخي، وكالصراع الإقليمي في المنطقة، ولأنه يرى من ثقب الحقوق - كما يفهمها - تقصيرا في دولته فإن هذا يعميه عن رؤية الخطر الإقليمي، وعلى سبيل المثال فبعض شباب الخليج الناشطين حقوقيا إما لا يعرفون شيئا عن الخطر الإيراني - مثلا - على دولهم وشعوبهم ووحدتهم ومستقبلهم، وإما يعتبرونه ثانويا فيقللون من أهميته، وإما يلغونه ويزدرون طارحيه لمجرد المناكفة لا أقل ولا
نقلا عن الشرق الاوسط السعودية

المثقف الأقلي والناشط الحقوقي

08/10/2011   12:32 م
صور مختارة, مقالات مختارة
This post has no tag
0 5297

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/65082.html

Older posts Newer posts
مسؤولو وزارة التربية ومن يعز عليهم في العدوان على االمرأة
قراءة في تصنيف شنغهاي إسرائيل تعرف ما تريد

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press