أأكدت الفنانة المصرية، غادة عبد الرازق، أنها تحلم بارتداء الحجاب، لكنها قالت إن ذذلك سيأتي في الوقت المناسب، رافضة في الوقت نفسه أداء دور "السحاقية"، الذي قدمته في فيلم "حين ميسرة" للمخرج خالد يوسف.
وقالت غادة في تصريحات على قناة "الحياة" الفضائية "سأعتزل الفن في سن الخمسين، لأنني أريد أن أبتعد عن الساحة، وأنا مرغوبة ولست مجبرة، بعد أن أقدم أعمالا تترك بصمة عند الناس".
وأوضحت أن ارتداء الحجاب فضل من عند الله، وأنها تحلم بهذا الفضل، مشيرة إلى أنها من الممكن أن ترتدي الحجاب في أي لحظة، وأنها لا تخطط لارتدائه في فترة معينة.
وأضافت "أعتقد أن الله فضل الحجاب للإنسان في الوقت المناسب، وأن موضوع الحجاب أولا وأخيرا اختيار إلهي، ومن الممكن أن ترتديه في أي وقت".
. ورفضت غادة تكرار دور "السحاقية" في أي عمل قادم، لأنها قدمته قبل ذلك، ولن تضيف له أي شيء جديد، نافية في الوقت نفسه أن يكون هذا الدور هو سبب ططلاقها من زوجها السابق المنتج وليد التابعي.
وكشفت الفنانة المصرية أنها سبق أن طلبها الفنان عادل إمام لتعمل معه في فيلم "الواد محروس بتاع الوزير"، إلا أنه تراجع بعد ذلك، لأنه وجد الدور لا يتلاءم مع الشخصيات، التي كانت تقدمها وقتها، مشيرة إلى أن الفنانة وفاء عامر هي التي قدمت الدور بعد ذلك، خاصة أنها كانت تعمل كثيرا في هذه الفترة.
وأكدت أنها تزوجت أربع مرات فقط وليس تسع كما يتردد،
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
- “تعليم جازان” يحقق المركز الأول في برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي
- الفضاء السعودية تنشئ مركزا عالميا لمجالات الفضاء بالشراكة مع “المنتدى الاقتصادي العالمي”
- فوز باسم خندقجي بالبوكر هو انتصار لصوت الأحرار وللرواية الفلسطينية
- السعودية تستضيف النسخة الـ28 لمؤتمر الاستثمار العالمي في نوفمبر القادم
26/09/2010
غادة عبد الرازق: أحلم بارتداء الحجاب ولن أكرر دور ‘السحاقية’
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.alwakad.net/111781.html