بعد جلسة كبيرة لمجلس الوزراء السعودي في الرياض ، انتقل العاهل السعودي الملك عبد الله الي مطار الملك خالد الدولي ، ليطير الي الدمام العاصمة الادارية للمنطقة الشرقية . لم يكن الوقت مسعفا للغداء في الرياض ، لكن الملك تناول طعام الغداء في الدمام بعد استقبالا حافلا له في المطار
سيمارس الملك عمله اليومي المعتاد في القصر الملكي في الدمام ، حيث سيعقد اليوم اجتماعا هاما لقادة دول مجلس التعاون الخليجي العربية . هذا الاجتماع وصفته مصادر سعودية وخليجية انه قد لا يركز كثيرا على السياسة والارهاب ، لكنه سيكون منصبا على التطويرات للقدرات الاقتصادية التي تواجه المنطقة في ظل الاوضاع الاقتصادية في العالم
الملك سيشارك قيادات شركة ارامكو السعوديين الذين يديرون النفط السعودي تنقيبا واستخراجا وتسويقا وتطويرا من اكثر من عقدين حين انتهت اعمال الشركة الامريكية ارامكو التي مكثت قرابة نصف قرن .
السعوديون في صناعة النفط ، اعتادوا على تواجد الملك معهم في حقول الانتاج والتصدير ، وكان العام الماضي حافلا بتواجده في حقل الشبية في الربع الخالي
المنطقة الشرقية منجم الثروة النفطية مستقطبة لمناجم ثروات الوطن البشرية من كل ارجاء السعودية
- نائب شركة سابك يشيد بالدور الفعال لآلية بريكس عالميا
- الآفاقَ الاقتصاديةَ للمملكة «إيجابية» مع استمرار احتواء التضخُّم
- أطول جسر زجاجي معلق في العالم
- مندوبة السعودية سلافة موسى تؤكد استمرار السعودية تعزيز قيم التسامح ودحض كل ملامح التطرف والكراهية والعنف
- في اجتماع اللجنة الوطنية الصناعية في اتحاد الغرف السعودية الصناعيون يدعون لخطط توطين “واقعية” قابلة للتطبيق
- تفاصيل خطة تأمين الحجاج المصريين خلال أداء المناسك
- التعداد السكاني :انتهاء مرحلة جمع البيانات الميدانية وبدء مرحلة التحليل والمعالجة
- الإيسيسكو تبحث مع مؤسسة محمد بن راشد آفاق تعزيز التعاون بين الجانبين
- تأهيل 600 منزل متضرر من الحرب في عدن بدعم سعودي قدره 2.5 مليون دولار
- تعريف الاطفال على آداب دخول المسجد الحرام
اقتصاد > الملك عبد الله في شرق السعودية مدشنا مشروعات واعمار – السعودية تحتفل بثلاثة ارباع القرن على صناعة النفط – قمة لدول الخليج والسعودية من اجل الاقتصاد
19/05/2008
الملك عبد الله في شرق السعودية مدشنا مشروعات واعمار – السعودية تحتفل بثلاثة ارباع القرن على صناعة النفط – قمة لدول الخليج والسعودية من اجل الاقتصاد


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/16631.html