• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • جامعة أمّ القُرى تنظم ملتقى “متَّحدون”
  • الجامعات السُّعوديَّة تنظِّم ملتقى خريجي مؤسَّسات التَّعليم العالي غير السُّعوديين
  • برئآسة الملك مجلس الوزراء يقر الميزانية العامة للدولة للعام المالي الجديد 1445 / 1446 هـ (2024م)
  • سمو ولي العهد باعلان الميزانية : نمضي لمستقبل أفضل يليق بمكانة المملكة
  • الأستراليون يختارون اسم أول مركبة قمرية للبلاد
  • لاجئة صومالية تصبح أول عمدة لمدينة أمريكية
  • السعودية الأولى عالميًا بنيل الميداليات بمسابقة الذكاء الاصطناعي للشباب التي شارك فيها 40 دولة
  • اتحاد الم}رخين العرب يعقد اجتماعه 30 بالقاهرو
  • السعودية وأمريكا.. شراكة استراتيجية لدعم نمو الاقتصاد الرقمي
  • قرض مجمّع بقيمة تصل إلى 5 مليارات دولار وبتأمين من “كوريا للتأمين التجاري”ل صندوق الاستثمارات العامة

الجامعات السُّعوديَّة تنظِّم ملتقى خريجي مؤسَّسات التَّعليم العالي غير السُّعوديين

سمو ولي العهد باعلان الميزانية : نمضي لمستقبل أفضل يليق بمكانة المملكة

الأخبار الرئيسية

15588 0
محمد بن ناصر الياسر الاسمري يطلق موقعه الشخصي علي الشبكة العنكبوتية
محمد بن ناصر الياسر الاسمري يطلق موقعه الشخصي علي الشبكة العنكبوتية

جديد الأخبار

لرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا يزور غدا  زيارة رسمية إلى السعودية تستمر لمدة يومين.
لرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا يزور غدا زيارة رسمية إلى السعودية تستمر لمدة يومين.
202 0

باكستان تؤكد تقديم طلب رسمي للانضمام إلى بريكس
باكستان تؤكد تقديم طلب رسمي للانضمام إلى بريكس
194 0

ديمة اليحيى الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي تلتقي عددًا من أعضاء حكومة الكويت
ديمة اليحيى الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي تلتقي عددًا من أعضاء حكومة الكويت
188 0

إسرائيل تنشر أسماء معتقلين فلسطينيين سيطلق سراحهم ضمن صفقة التبادل
إسرائيل تنشر أسماء معتقلين فلسطينيين سيطلق سراحهم ضمن صفقة التبادل
148 0

صدور قرارات من مجلس الوزراء برآسة الملك
صدور قرارات من مجلس الوزراء برآسة الملك
167 0

14/06/2016   1:28 م

التعامل السياسي بين السعودية وامريكا : المحبة من الله لكن الاستثمار مفيد لكيلنا ومحمد بن سلمان يفاوض

+ = -
5792

الوكاد – الرصد والمتابعة

افرد موقع سي ان ان الأمريكي تقريرا مفصلا عن العلاقات بين السعودية والولايات المتحدة الأمريكية تطرق الي أهمية التعاون المشترك في مجالات الاستثمار المفيد للطرفين بعيدا عن الخلافات السياسية حيث شهد التحالف المستمر منذ سبعة عقود بين الولايات المتحدة والسعودية عاما صعبا.

واقل التقرير ان هذا الحال قد تجلى في غضب الرياض إزاء الاتفاق النووي مع إيران، وتصريحات الرئيس أوباما عن حلفاء الانتفاع المجاني، وصولا إلى تهديد السعودية بالتخلص من 750 مليار دولار، قيمة سندات لوزارة الخزانة الأمريكية وأصول أخرى تمتلكها الرياض، والعناوين الرئيسية بالصحف الأمريكية التي وصفت العائلة الحاكمة في السعودية بأنها “حثالة ملكية“.

لكن ولي ولي العهد السعودية قادم إلى واشنطن ، برسالة أخرى مفادها: ربما لم تعودوا تحبوننا أو تحتاجون نفطنا، لكن المملكة فرصة كبيرة للاستثمار.

محمد بن سلمان، الابن الطموح والقوي للملك سلمان والذي يبلغ من العمر 30 عاما، سيحمل فكرة الانخراط في تعاون اقتصادي أعمق بين البلدين، وسيتخذ الخطوة غير العادية، بوضع خطة عمل تتجاوز المحادثات مع مسؤولي الإدارة الأمريكية في واشنطن.

ويخطط بن سلمان لعقد اجتماعات في وول ستريت في نيويورك، وفي سيليكون فالي في كاليفورنيا، وذلك في محاولة لجذب الاستثمارات، في وقت يترنح فيه اقتصاد بلاده بسبب هبوط أسعار النفط.

وتأتي الزيارة بعد نحو أسبوع من إعلان المملكة عن خطة جريئة، رأها البعض غير واقعية، لتحويل اقتصادها الذي يعتمد على النفط إلى اقتصاد يقوده القطاع الخاص.

وتهدف خطة التحول الوطنية والمسماة “رؤية السعودية 2030″ إلى تنويع مصادر الدخل، وخفض مستوى البطالة وترويج السياحة الإسلامية، وتنمية الصناعات الدفاعية المحلية.

لقد كان بالفعل عاما من التغير السريع داخل المملكة، منذ صعود الملك سلمان إلى العرش في يناير/ كانون الثاني من عام 2015، حيث شهد عدة تعديلات وزارية واسعة وصعود خاطف لابن الملك.

وكتب محمد اليحيى، وهو مستشار سعودي، في صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية: “خطة التحول الوطنية إلى جانب التطورات الأخرى لا يجب أن تُرى كدليل على أن الدولة تضل طريقها، بل بدلا من ذلك يجب أن تُرى كعلامة على أن الدولة تقف على أعتاب التحول“.

وإذا كان هناك الكثير من الاستياء بسبب الاتفاق النووي مع إيران، فإن الأمير الشاب يبدو أنه يحاول أن يثبت للولايات المتحدة أن المملكة ليس حليفا ينتفع بالمجان، لكن لديها الكثير الذي يمكن أن تقدمه، وأنها أفضل بلد يمكن أن تراهن عليه واشنطن في المنطقة.

وفي الجلسات الخاصة، يعرب مسؤولون أمريكيون بين الحين والآخر عن اعتقادهم، بأنه على المدى الطويل ستكون إيران حليفا طبيعيا لواشنطن، أكثر من النظام الملكي المحافظ في السعودية، أو على الأقل أنها لديها فرصة أفضل للتحول نحو الديمقراطية.

كما اعتُبر الاتفاق النووي، الذي تم التوصل إليه الصيف الماضي، أيضا وسيلة لتدعيم الإصلاحيين في إيران.

ولذلك فإنه من المفارقات أن السعودية ذات النظام الملكي المطلق هي التي تسعى إلى الريادة في برنامج إصلاح سريع، مدفوعة ليس فقط بالضرورة إلى ذلك التغيير، وإنما أيضا رغبة منها في التفوق على منافسها اللدود إيران.

لاعب رئيسي

وفي منطقة تمور بالاضطرابات، تظل السعودية لاعبا رئيسيا والبلد العربي الوحيد الذي يمثل قوة إقليمية، حتى وإن أدى الانخفاض في أسعار النفط إلى اضطرار الرياض إلى تخفيض مساعداتها السخية، التي توزعها على الأصدقاء والحلفاء للحفاظ على نفوذها.

فمصر غارقة في مشاكلها السياسية والاقتصادية الداخلية، وتواجه تمردا مسلحا في سيناء، وسوريا أصبحت مجرد ساحة للقتال، بينما زادت قوة إيران بدرجة كبيرة.

وتقود السعودية المهمة ضد إيران في المنطقة عسكريا واقتصاديا، وتحاول إعادتها إلى الصندوق الذي أخرجتها منه الولايات المتحدة، بتوقيع الاتفاق النووي ورفع العقوبات عنها.

وأصبحت السياسة الخارجية للمملكة أكثر نشاطا، وأعقب ذلك تداعيات تدميرية على اليمن المجاور، حيث يقول التحالف الذي تقوده السعودية إن إيران تدعم المتمردين الحوثيين.

وخلال العام الماضي كانت السعودية الدولة الأولى عالميا، من حيث حجم الإنفاق العسكري.

وربما يكون لدى الرئيس أوباما كلمات قاسية للسعوديين، لكن أفعاله تقول شيئا آخر.

مبيعات الأسلحة

وفي عام 2010 وافقت إدارة أوباما على مبيعات أسلحة للسعودية تصل إلى 60 مليار دولار، ومنذ ذلك الحين أتمت صفقات منها بنحو 48 مليار دولار، وهو ما يعادل ثلاثة أمثال الكمية التي تمت تحت إدارة الرئيس السابق جورج بوش الابن.

لكن بعيدا عن أهمية استقرار السعودية وضرورة التعاون في مكافحة الإرهاب، فإن التصور المأخوذ عن السعودية من الصعب تغييره.

هناك القليل من القضايا التي يتفق عليها الديمقراطيون والجمهوريون الأمريكيون في هذه الأيام، لكنهم يبدون متفقين بشأن انتقادهم للسعودية..

وإذا كانت المملكة قد اضطرت إلى تقليص دبلوماسية دفاتر الشيكات بسبب انخفاض أسعار النفط، إلا أنه لا يزال بإمكانها أن تستخدم ثروتها كوسيلة ضغط سياسي، وأن تسوق خططها للإصلاح لنسج رواية أكثر إيجابية عما يمكن للسعودية أن تقدمه.

التعامل السياسي بين السعودية وامريكا :  المحبة من الله لكن الاستثمار مفيد لكيلنا ومحمد بن سلمان يفاوض

اقتصاد
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/1926732.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
التعامل السياسي بين السعودية وامريكا :  المحبة من الله لكن الاستثمار مفيد لكيلنا ومحمد بن سلمان يفاوض
الحكومة السعودية تقر فرض رسوم سنوية على الأراضي البيضاء
التعامل السياسي بين السعودية وامريكا :  المحبة من الله لكن الاستثمار مفيد لكيلنا ومحمد بن سلمان يفاوض
ريادة مشروع وطني لتفعيل «المشاركة» في القرار وقياس رضا المواطنين عن إمارات المناطق

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس