• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • فيفا يختار ثلاث حكام سعوديين لمونديال الشباب
  • إيرباص تبدأ تسليم طائرات A321neo المُجمّعة في الصين
  • اقتران كوكب الزهرة والقمر في سماء المملكة وتستمر مشاهدته طوال شهر رمضان
  • الحضارة الآشولية ” على ضفاف أشهر مواقع الاستيطان البشري في وادي فاطمة
  • العراق وتركيا يشيدان ممرا يربط البصرة بالحدود التركية
  • السفارة السعودية لدى الصين تقيم حفل استقبال لعرض إنجازات المملكة في تمكين المرأة
  • اتحاد وكالات أنباء دول “التعاون الإسلامي” ورشة عمل عن المصطلحات الإعلامية للقضية الفلسطينية
  • تحت شعار «حاضر واعد.. مستقبل مشرق» في اليوم العالمي للمرأة وزارةالدفاع السعودية تسجل النجاحات
  • مجلس الشورى يوافق على مشروع نظام الرياضة والحد من التعصب
  • تخريج الدورة التأهيلية الـ (4) للنساء بكلية الملك فهد الأمنية

فيفا يختار ثلاث حكام سعوديين لمونديال الشباب

إيرباص تبدأ تسليم طائرات A321neo المُجمّعة في الصين

الأخبار الرئيسية

12528 0
محمد بن ناصر الياسر الاسمري يطلق موقعه الشخصي علي الشبكة العنكبوتية
محمد بن ناصر الياسر الاسمري يطلق موقعه الشخصي علي الشبكة العنكبوتية

جديد الأخبار

العراق وتركيا يشيدان ممرا يربط البصرة بالحدود التركية
العراق وتركيا يشيدان ممرا يربط البصرة بالحدود التركية
148 0

تخريج الدورة التأهيلية  الـ (4) للنساء بكلية الملك فهد الأمنية
تخريج الدورة التأهيلية الـ (4) للنساء بكلية الملك فهد الأمنية
188 0

مفاجأة الصين للعالم في اتفاق السعودية وايران
مفاجأة الصين للعالم في اتفاق السعودية وايران
189 0

بدء جولة مفاوضات يمنية بشأن تبادل الأسرى والمعتقلين برعاية أممية في سويسرا
بدء جولة مفاوضات يمنية بشأن تبادل الأسرى والمعتقلين برعاية أممية في سويسرا
211 0

الملك سلمان يصدر اوامر ملكية بتعيينات في مناصب حكومية منها وزير للاعلام
الملك سلمان يصدر اوامر ملكية بتعيينات في مناصب حكومية منها وزير للاعلام
233 0

التقارير > الزهوروالورود في عرف المثقفين المغاربة ؟؟الارض معشبة والانفس بهية والاحوال مرضية
12/08/2008  

الزهوروالورود في عرف المثقفين المغاربة ؟؟الارض معشبة والانفس بهية والاحوال مرضية

+ = -
1688

ليلى بارع – البيضاء:

موسم الأعراس والمناسبات الجميلة ليست محددة بزمن او مكان ، فهي تعلن عن نفسها بتلقائية تعبق بالبهجة والافراح
المغاربة كشأن سائر الناس لهم ولع بالزهور لكن مواسم الافراح تحتل المكان الاهم والاكثر اهتماما وعلى وجه الخصوص خلال مواسم الافراح
قديما اعتنى المغاربة بالأزهار والورود واستعملوها في صناعة العطور والتزيين وتوجت بها النساء الجميلات وأقيمت لها مهرجانات وأعراس مثل موسم الورود بقلعة مكونة
مع كل ما يحمله الزهر بكل أنواعه من معاني راقية للتواصل والتعبير عن المحبة والرقة التي تختزلها باقة ورد واحدة
جاء طرح التساؤل حول ثقافة الورود بالمغرب، ومدى اهتمام المغاربة، خاصة المثقفين منهم، بالتعبير عن مشاعرهم من خلالها، وكذا مدى انفتاح المغاربة على ثقافة تعرف انتشارا كبيرا في الأوساط الغربية، حيث يدخل وضع الزهور في المنازل في صلب الحياة العصرية الحديثة، دون أن يقتصر على بعض المناسبات التي تعد على الأصابع خلال سنة كاملة.

[ALIGN=CENTER]علشان الشوك اللي في الورد[/ALIGN]
يقول حميد الأبيض وهو صحافي بجريدة الصباح المغربية بأن الورود تعبير عن المشاعر الإنسانية، ويتذكر المرة الأولى التي اشترى وردة بتشجيع من بائعة ورد صغيرة بأحد المقاهي العمومية لتكون هدية حب للآنسة التي كانت بصحبته، لكنه بعد ذلك سوف تقتصر مشترياته من الزهور على المناسبات العائلية، من تم فإن آخر مرة اشترى فيها باقة ورود كانت بمناسبة حفل زفاف صديق له، معتبرا بأن شراء الورود من دون مناسبة هي عادة أروبية صميمة، لا يمكن أن تصبح عادة مغربية يومية.

[ALIGN=CENTER]وردة على القبر اقتداء بالنبي : زرع فسيلة [/ALIGN]

من جهته يعتبر ادريس علوش وهو شاعر مغربي، ينحدر من مدينة أصيلة الساحرة، بأن شراء الورود ليست عادة مغربية، أما عن آخر مرة اشترى فيها باقة ورود فكانت بمناسبة وضعها على قبر الكاتب المغربي الراحل محمد شكري صديقه الراحل، ويرى ادريس علوش بأن المغاربة بالبوادي أكثر ارتباطا بالورود منهم في المدن، فقلما تجد بيتا بالبادية يخلوا من باقات زهور برية تنموا في البراري ولا تكلف أصحابها، خاصة النساء والأطفال، أي مقابل مادي، ما دامت هبة من الله تعالى

[ALIGN=CENTER]لغة الورد عولمية[/ALIGN]
عبد الهادي مزراري وهو صحافي بجريدة الصحراء المغربية فيرى بأن " الورود بصفة عامة تشكل رمزا للتقرب بين البشر, سواء في المناسبات السعيدة أو الحزينة, لكن عند المغاربة لا يستعمل الورد إلا في المناسبات السعيدة تعبيرا عن الحب والفرح والابتهاج بالآخر. عكس المجتمعات الغربية التي تضع الورود على قبور أمواتها وتحملها كذلك تعبيرا عن الحزن والتضامن في أوقات النكبات..

[ALIGN=CENTER]الورد في عيد الاب [/ALIGN].
أصبح الورد وسيلة للتخاطب العاطفي بين المحبين وفي مناسبات عيادة المرضى وازدياد المواليد الجدد, وعوضت الأزهار "قوالب السكار" في كثير من المناسبات الاجتماعية.
كما غدت عادة تقديم الورود إلى أفراد الأسرة من الأمور العادية في مناسبات أصبحت بدورها عادية مثل اليوم العالمي للمرأة وعيد الأم وعيد الحب وأخيرا عيد الأب"

[ALIGN=CENTER]تكنولوجيا انتجت وردا لا رائحة له[/ALIGN]
عادل القليعي صاحب شركة انتاج ، متزوج، يرى بأنه "للأسف أصبحت اليوم ثقافة الورود آيلة للانقراض بين الأزواج خاصة مع الزحف التكنلوجي الكبير الذي أتاح فرص التواصل حتى من خلال الورود التي جعلوها الكترونية، لكنها ورود باردة لا يمكن أن تعوض جمال الورود الطبيعية ولا يمكن أن تكون بديلا لرائحته الأخاذة"
أحاول قدر المستطاع أن أترك في حياتي لمسات خفيفة، لمسات تتجاوز هذه التكنلوجيا وتقنياتها في التواصل إلى المحافظة على هذا التقليد ألا وهو إهداء وردة جميلة لسيدة المنزل، وغالبا ما تكون هدية مناسبة حتى ولو قدمت لوحدها دون أية أشياء أخرى، فالوردة تبقى دائما تعبيرا عميقا عن المشاعر الدافئة وستبقى دائما في العالم توجد حواء تحب وتقدر أن يهدي لها زوجها وردة جميلة تذكرها بكل المشاعر والذكريات الجميلة"

[ALIGN=CENTER]بنت العشرين وردة [/ALIGN]
من جهتها ترى شيماء وهي طالبة في العشرينات من عمرها، أنها نادرا ما تتلقى الورود في حياتها العادية، باستثناء بعض المرات القليلة، التي تعد على أصابع اليد، ومن كثرة اعتزازها بتلك المرات، فإنها تحتفظ بها مجففة بين صفحات كتبها، خوفا عليها من أعين الرقيب، كما تعترف بأنها لا تشتري الورود رغم حبها لها، معتقدة بأن المحيط الاجتماعي والحياتي الذي تعيش فيه يمنعها من تبذير النقود على الورود في حين أنها تحتاج لشراء الكثير من الأشياء الأساسية لجمالها، لكنها لا ترى مانعا من شراء الورود كعادة يومية بالنسبة للأشخاص الميسورين أو ممن يتوفرون على فائض مالي يسمح بذلك.

الزهوروالورود  في عرف المثقفين المغاربة ؟؟الارض معشبة والانفس بهية والاحوال مرضية

التقارير
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/26711.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
الزهوروالورود  في عرف المثقفين المغاربة ؟؟الارض معشبة والانفس بهية والاحوال مرضية
طبيب سعودي يطبق تقنية طبية جديدة لعلاج الحروق
الزهوروالورود  في عرف المثقفين المغاربة ؟؟الارض معشبة والانفس بهية والاحوال مرضية
ديزني لاند" توقف تقديم وجبات "ماكدونالدز"

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس