نوفوستي. أعلن ممثلو الدول العربية والإسلامية اليوم في قازان خلال الاحتفالات التي أجريت هناك بمناسبة مرور 10 أعوام على تأسيس الجامعة الإسلامية الروسية أن تطور التعليم الإسلامي هو بمثابة درع في وجه التطرف والإرهاب الدولي.
وذكر سفير السعودية لدى روسيا علي حسن جعفر أن المسيحية والإسلام يتعايشان في روسيا بسلام ووفاق على مرور قرون طويلة.
وأشار إلى أن روسيا تتميز بدرجة عالية من التسامح وعلاقات حسن الجوار بين الشعوب والطوائف المختلفة.
ومن جانبه ذكر القائم بأعمال السفارة القطرية في روسيا عبدالله محمد الدربستي أن روسيا قد أسست عشرات المراكز التعليمية الدينية الابتدائية والمتوسطة والعالية التي تعرف طلابها إلى جانب العلوم الدينية على كيفية معاملة الغير وغير المسلم تحديدا.
ويرى الدربستي أن هناك كثيرين ممن يرغبون في بث الفتنة بين مختلف الأديان والطوائف وحتى بين المسلمين.
ويرى ممثل المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة البروفسور سعيد كامليف أن الأمية المنتشرة بين المسلمين أنفسهم هي هدف القوى المدمرة، وعلى المسلمين أن يولوا اهتماما أكبر بالعملية التعليمية.
- الولايات المتحدة لن تشارك في قمة مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا
- ترامب يختار تصميماً لدرع «القبة الذهبية» ويعين قائداً للمشروع
- تركيب 200 مروحة رذاذ في ساحات الجمرات
- السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
- المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
- الأسفلت المطاطي والرصيف البارد يُحسِّنان التنقل في المشاعر المقدسة
- في سابقة عالمية.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في الولايات المتحدة
- رئيس أكاديمية طويق: شراكاتنا مع “التعليم” و”موهبة” و60 شركة تقنية صنعت قدرات وطنية تنافست بـ”آيسف 2025″
- اتحاد الغرف السعودية يضاعف دعمه المالي لاتحاد الغرف العربية
- ألمانيا تقدم 10 ملايين يورو إضافية لدعم منظمة الصحة بعد انسحاب أمريكا
27/11/2008
التعليم الديني يساعد في التصدي للتطرف
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/40211.html