يستعدي السلطة ويسخر من وزير الإعلام لم يكتف بكذبه والاخواني عبد العزيز قاسم على الأمير نايف :
ما برح كاتب الساحات الظلامية ينشر الكذب على الملأ ، بل وصل به الحال الي تحدى الحكومة السعودية بنشر في احدى المواقع الالكترونية ، عن تبرعه بنشر أي مقال لا تنشره الصحف السعودية في الانترنت ، ووضع عنوانا بريديا . هنا ما قال به :
مرت ثلاثة أيام على المؤتمر الصحفي لسمو الأمير نايف عقب تدشين الخطة الإستراتيجية لجهاز الهيئة ، ولم أقرأ مقالا واحدا عن ذلك المؤتمر الصحفي سواء بالمدح أو النقد على أقل تقدير ، ولا أدري لو كان الأمر يتعلق بكذبة من كذبات الصحف عن الهيئة أو القضاء أو غير ذلك هل ينتظر الكُتّاب ثلاثة أيام ؟! … الجواب معروف !
إن هذا التأخر في الكتابة عن المؤتمر الصحفي وقبل ذلك حفل التدشين لمن يطلق عليهم " كُتّاب الرأي " يضع علامات استفهام بضخامة جبال السروات !!
هل هو تأخر متعمد ؟!
هل أصدر رؤساء التحرير قرارا بعدم الكتابة في هذا الموضوع تحديدا ؟!
أين جرأة كُتّاب صحيفة " الوطن " عن كلام الأمير نايف عن الصحيفة ؟!
هل أصابهم الخرس ؟!
لماذا عندما يكون الأمير نايف بالذات طرفا في قضية لا توافق أهواءهم تصمتُ أقلامهم ؟!
أين المهنية وحرية الرأي في الصحيفة التي تجاوزات الخطوط الحمراء من الكتابة عن المؤتمر الصحفي ؟!
أسئلة كثيرة جدا تدلك أخي المطلع على أن الصحف المحلية لديها قضية مع الأمير نايف ولو لم يقولوها بألسنتهم أو أقلامهم فالواقع يحكي لك ذلك ، ولا تحتاج القضية لعناء تفكير .
ثلاثة أيام تمر ولا مقال صحفي أو تحليل لكلمة الأمير نايف أو نقل كامل للمؤتمر الصحفي … عيب يا صحفنا المحلية … هل لديكم قضية مع الأمير نايف ؟!
قولوا بكل صراحة ، هل يقف الأمير نايف في وجه أجندتكم ؟!
هذا هو الجواب في ظني .
ومع هذا الموقف المخزي للصحف المحلية : ها أَنَذَا أطرحُ عرضا مجانيا مفتوحا لكل كُتّاب الصحف المحلية لنشر أي مقال منعه أو حجبه رئيس تحرير أي صحيفة تكتب فيها ، وهذا هو بريدي الإلكتروني لإرسال مقالاتكم
وأرجو من الجميع نشر عرضي هذا في جميع المنتديات ، ومواقع الصحف المحلية ، والبريد الإلكتروني لكل كُتّاب الصحف ، وأبشروا وأملوا … والحمد لله الذي سخر لنا النت وما كنا له مقرنين !
التعليقات 15
15 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
21/06/2009 في 8:06 ص[3] رابط التعليق
والله لم نعرف عن عبدالله وقيل الا الخير فيما عرفنا عن غيره السوء الكثير
21/06/2009 في 1:28 م[3] رابط التعليق
هل هذا خبر صحفي يا صحيفة الوكاد؟؟؟!!!
لماذا لم تتركي الحكم لعقلية القارئ المستنير بدلا من هذه الديباجه العريضة من مهاجمة
هذا الشخص ووصفه بالأوصاف المعلبة من ظلامية وكذب ونحوه؟!!!
أكتب هذا التعليق وأنا شبه متأكد من عدم نشره فالصحف التي تجاهلت تصريح الأمير
نايف لأنه لا يخدم أجندتها الخاصة في إفساد المجتمع وتغريبه لن تتنازل لتنشر رأي
قارئ عادي…
لست في الحقيقة أعرف هذا الشخص و لا أزكيه ، ولكني كنت مستغربا جداً حول تجاهل
التصريح المشهور حيث لم تعره الصحافة الورقية أي أهمية حتى أنني رجعت إلى بعض
المصادر للتأكد من صحته وخوفا من أن يكون مختلقاً…
لماذا يا صحيفة الوكاد الموقرة تستنكرون تعهد هذا الشخص بنشر المقالات التي
يمنعها رؤساء تحرير الصحف الليبرالية أو ليس هذا من حرية الرأي التي نطالب بها
جميعا؟؟ أو ليست الوصاية على أفكار الناس وأرائهم مرفوضة سواء كانت من
السلطة أو من الظلاميين أو حتى من الليبراليين الذين يتشدق معظمهم بالديموقراطية
قولاً ويرفضونها ممارسة….
انشري أيتها الصحيفة لتأكيد من مصداقيتك من جهة ولإنعاش الخبر الذي يعاني
من فقر شديد في المشاهدة والتعليق.. أو لا تنشري لا فرق..
21/06/2009 في 9:30 ص[3] رابط التعليق
اوليست المنتديات والمواقع الالكترونية والبريد الالكتروني نوع من انواع التغريب الذين تحاربونه ام انه من ارثنا التاريخي وربما ان محمد بن عبدالوهاب جدد الدعوة عبر البريد الالكتروني هل اصبحت اشياء تفتخرون بها وتدعمونها الا تعلمون انها من صنع اليهود والنصارى
ام ان التكفيريين لهم استثنائات
قبحكم الله كيف تكيفون الدين على اهوائكم ومصالحكم ولا تتورعون في ارهاب وكبت وغسل ادمغة هذا المجتمع المغلوب على امره والذي عانا من سطوتكم وارهابكم لثلاثة عقود مضت
لا امل لكم بعد الآن الا في جبال تورا بورا وشواطئ الصومال وجبال صعدة
اما بين هذا المجتمع فلم يعد لكم مساحة
21/06/2009 في 12:50 م[3] رابط التعليق
استغلاليون منافقون يريدون اثارة الناس على سمو النائب الثاني
انهم الخطر الحقيقي على الدوله
قاتلهم الله
محبكم
21/06/2009 في 6:34 م[3] رابط التعليق
أرجو النشر وعدم الحذف!!
الوكــــلد
تعذر النشر لبذاءة عباراتك
من يعين رؤساء التحرير هو ملك البلاد ، وملك البلاد لايعين شراذم
الدعم التحرير
21/06/2009 في 8:18 م[3] رابط التعليق
لاأظن أن ردي يقل بذائة من طرحكم في صحيفتكم !!!!!!!!!!!!!!!
22/06/2009 في 12:22 ص[3] رابط التعليق
رموز الفكر الطالباني بعد الأحداث الشهيرة وإنكشاف أمرهم أمام العالم أجمع أنقسموا إلى ثلاث فئات :
فئة لم تتحمل التغيير فكانت المغارات والكهوف ملجأ لهم وأما الموت أو إنتحارهم
بالإحزمة الناسفة!
فئة أنكفؤ على أنفسهم ولا يستطيعون العيش إلا في الظلام وغرف الإنتر نت
وفئة أصبحت تداهن وتنافق خوفا من مغرم أو طمعا في مغنم ولكن خطرهم عظيم فمتى حانت لهم الفرصة فسيتحولون إلى وحوش ينفذون خططهم بلمح البصر
نرجو من الدولة الإنتباه إلى هذا؟
22/06/2009 في 11:26 ص[3] رابط التعليق
طيب !!!
وين التحدي !!
وبعض المعلقين يقول دعم للارهاب الارهاب ما يطلع الا اذا طلعت اللبرالية المقيته لانها تؤجج الناس وتحرض ضد السلطة وهذا ايران اكبر مثال
22/06/2009 في 1:53 م[3] رابط التعليق
ههههههه
انصح ناشر الخبر يأخذ دورة في التعبير في أحد المدارس الليلية
شكله يسمع بمصطلحات مايدري وش معناها
قام جمعها وقال ممكن تضبط
يالوكاد الركاده زينه
رفقا بعقول القراء
بعيد ( واقعكم ) اسمع مستعار
والا من بتوع الريس يقول الي يبي وباي اسم
22/06/2009 في 2:41 م[3] رابط التعليق
اول مرة أصادف فيها صحيفة الوكاد استهجنتها وحفظتها عندي في المفضلة حتى ارجع إليها من وقت لوقت لرؤية بلاويها
اتقوا الله يا اهل صحيفة الوكاد
كل مرة تبغون تثيرون مشاكل للآخرين تقولون إخواني قطبي سروري
ترانا مللنا من هذا الكلام الممجوج
22/06/2009 في 10:11 م[3] رابط التعليق
وادى القرى
ومن يحب المعروف يفصح اسمه
شكرا لتواصلك
الدعم التحريري
23/06/2009 في 8:27 م[3] رابط التعليق
كيف تكتب عنه كاتب ظلامي وهو يكتب باسمه الصريح وإلا علشان أنه يخالفك في كثير من كتاباتك
يا كاتبنا محمد الأسمري حاول أن تحترم عقول زوار صحيفتك
الوكــــــــــاد
وانت لما لا تكتب باسمك
الدعم التحريري
23/06/2009 في 9:12 م[3] رابط التعليق
انه رجل شجاع ينشر باسمه الصريح وانتم تختبئون باسماء مستعارة
فمن الجبان ياوكاد؟!
الوكـــــأد :
ما دمت قد كتبت باسمك فاهلا وسهلا ولا جبن
ونحن نحترم صحيفة وكاد ، لكن صحيفتنا هي الوكـــــاد
الدعم التحريري
23/06/2009 في 10:13 ص[3] رابط التعليق
خبر معلب يفتقد إلى المهنية..!! احترموا عقولنا..
العجيب تطالبون القراء بالكتابة بالاسم الصريح وكاتب المقال ماندري منهو :rolleyes:
الوكــــــــاد :
حياك الله
حبذ لو تفرق بين الخبر والمقال ، والكتابة بالعربية الفصيحة !!!
23/06/2009 في 10:19 ص[3] رابط التعليق
ليش خايفين؟؟؟!!
الرجال بينشر على الملأ وبإسمه الصريح إن كان عندكم شيئ فحاسبوه
أين حرية التعبير عن الرأي؟؟؟!!