• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك

اليابان تطلق مركبة الشحن “إتش تي في-إكس” إلى محطة الفضاء الدولية

  • وزير الصحة السعودي: الاستطاعة الصحية شرط الحصول على تأشيرة الحج
  • مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك
  • روسيا تطلق أول جهاز محمول لتحليل الحمض النووي في المنزل
  • لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
  • عالم مصري يبتكر ضوءا لا يخترق
  • علماء روس يبتكرون عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
  • بعد النفط.. السعودية أكبر مُصدِّر للبيانات في العالم
  • بطل جزائري أنقذ حياة عدد من الركاب خلال هجوم طعن جماعي على متن قطار في لندن
  • زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
  • شركة صينية تستغل موقعاً استراتيجياً في جيزان جنوب السعودية لتصنيع السيارات

جديد الأخبار

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
212 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
124 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
142 0

الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
الأمير تركي الفيصل ينتقد وضع إيران في “صورة وردية” وبموقع “الضحية”
253 0

لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
518 0

جديد المقالات

تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
الأمير د. ماجد بن ثامر آل سعود
158 0

حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
م . طلال القشقري
471 0

تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
فادية سعد
1310 0

المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
المسؤولية الاجتماعية.. وعود تُرفع وأثر لا يُرى
حسين بن حمد الرقيب
1519 0

د احمد الجميعة

الغرس الديمقراطي للخطاب الشعبوي هل بات لغة العصر

+ = -

تجاوز الخطاب السياسي المعاصر ثقافة الاستهلال والاستهلاك لاعتلاء السلطة، ومشروعية الحضور في مسرح الأحداث، والتنافسية، وإدارة الصراع، وتلقين الجماهير، ومغامرات الهيمنة والنفوذ، وصناعة المستحيل، وبدا في حالة تمظهر جديدة من الحديث نيابة عن الجماهير بلغة مثقلة بالعواطف، والحماسة، واستزراع المشاعر على حافتي طريق الخلاص من الواقع؛ بحثاً عن مشروع العبور إلى ضفة الحلم، وتحقيق الأمنيات، والتغيير المصفوف بقيم الإرادة، والكرامة، والحقوق.

الخطاب السياسي الجديد لم يعد حكراً على النخبة، بل امتد إلى الجمهور في حالة تعبئة، واختراق، وغرس ثقافي استغرق سنيناً من العمل بين الجماهير في صيغ متعددة من الحضور الممنهج؛ لتحقيق غايات أكبر من الوصول إلى السلطة بحثاً عن تغيير سياسات إدارة الحكم، وفرضها بإرادة الشعب، واختياره، وثقته، وتفويضه.

التحول من النخبوية إلى الشعبوية في لغة الخطاب السياسي يمهد قطعاً إلى تحول في السياسات والتوجهات نحو اليمين والدولة القومية، ويبدو الأمر واضحاً في خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي تحدث إلى الشعب للمرة الأولى كرئيس بلغة شعبوية بامتياز؛ فهو لم يصف الاستلام والتسليم بين رئيس وآخر أو حزب ديمقراطي لحزب جمهوري، وإنما قال: "الشعب هو من سلّم السلطة"، وزاد أيضاً: "نحن المواطنين الأميركيين سنتشارك الآن في مجهود وطني عظيم لنبني بلدنا"، و"سنقرر سوياً النهج الذي ستسير عليه أميركا والعالم"، "وسوف أكون صوت الشعب"، "ولن يتم تجاهلكم مجدداً".

هذه اللغة ذات الطبيعة الشعبوية القومية غير مألوفة في خطابات رؤساء أميركا السابقين، وتعبّر عن تحول حقيقي في إدارة الحكم، ودولة المؤسسات، والمصالح، وتثير معها مخاوف أيضاً، خاصة حينما قال ترامب: "سنبني تحالفات جديدة"، وعلينا "توحيد العالم ضد التطرف الإسلامي"، وهي إشارة مهمة أن "أميركا أولاً" تتغيّر، ولكن إلى أي حد؟، وهل غالبية الشعب الأميركي الذي تحدث إليهم رئيسهم لحظة تنصيبه يتفقون معه؟، أم أن دولة المؤسسات لها رأي آخر؟

الخطاب الشعبوي يكون مقبولاً في أنظمة حكم شمولية، ولكن في دول ديمقراطية مثل أميركا هو تشكيك في قيمها، وفلسفتها النظرية التي قامت عليها، وبالتالي ترامب الذي خاطب الشعب بعاطفته أثار انقساماً حاداً داخل مؤسسات دولته، والنتيجة صراع قادم في الداخل الأميركي، حيث بدت إرهاصاته مع مسيرة الاحتجاجات الشعبية التي حاول امتصاصها في خطابه، ولم يدرك أنها مدفوعة من قوى أخرى لا تتوافق معه.

عدوى الخطاب الشعبوي الأميركي انتقلت سريعاً بين مرشحي اليمين الوسط الفرنسي فرانسوا فيون، واليمين المتطرف مارين لوبن، حيث بدا واضحاً أن الشعبوية هي من ستقرر مصير الحكم هناك؛ ولذا نحن أمام ظاهرة خطاب جديدة في دول ديمقراطية تتحول إلى اليمين بإرادة الشعب، وهذا ما يخيفنا أكثر!

نقلا عن الرياض

الغرس الديمقراطي للخطاب الشعبوي هل بات لغة العصر

23/01/2017   9:45 ص
د احمد الجميعة
مقالات مختارة
This post has no tag
0 4861

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1928547.html

Older posts Newer posts
الغرس الديمقراطي للخطاب الشعبوي هل بات لغة العصر
شراكة المسؤولية.. روح المواطنة وثمرتها تعزيز اللغة
الغرس الديمقراطي للخطاب الشعبوي هل بات لغة العصر
عالمية الإسلام وخصوصية السعودية

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press