من حين لآخر أجد في شبكة التواصل الاجتماعي أناسا بأسماء مستعارة أو واضحة تعلن أنها تمكنت من توفير آلاف من المساكن المتنقلة أو تعاقدت مع مصانع طحين أو جمع مئات الألوف من الريالات أو الدولارات عونا ومساعدة لفئات من تكتلات تدعي أنها تقاتل في سبيل الله، واتضح أنها في الغالب نصب واحتيال من أناس حسبنا أنهم يتطهرون وظهر أن فيها سراقا للكيل والصواع والبعير. وأعجب من نفور بعض من هؤلاء الجامعين للمال عينا ونقدا أن طولب بأن يجعل الإحسان في الأقربين والأولى بالمعروف. ألا يظن جامعو الأموال بأهلهم خيرا، لقد ذهبت أموال من جمعيات أهلية لخارج الوطن ولأناس وتنظيمات كانت ولاتزال كارهة لنا وطنا وناسا، ما جعل إغلاق بعضها عملا مشروعا وذا أبعاد في مكافحة الإرهاب. في الوطن أكثر من 650 جمعية بـر كلها تنتظر شهر رمضان ليجود الخيرون بالزكاة عن البدن لا البدن ولا التجارة فيعيش الإحساس بالتراحم. هل يمكن أن يقوم بعض الحادبين على جمع الأموال لنشاطات ونشطاء خارج الوطن حمية لا صلة رحم وتواد وإحسان حملات دعم لجمعيات البر والخير في الوطن، فالأقربون أولى بالمعروف. دعوة من داع لكم بالخير لا داعية للهلاك والحرب والفناء
- جائزة الشيخ زايد للكتاب تفتح باب الترشح لدورتها التاسعة عشرة 2024-2025
- القمة العربية في البخرين نحو تعزيز التضامن العربي ومواجهة التحديات المشتركة
- إنشاء 17 جامعة تكنولوجية جديدة في مصر
- اللجنة الفنية السعودية – المصرية للنقل البحري والموانئ تختتم أعمال اجتماعات الدورة الثامنة
- بنك التصدير والاستيراد السعودي يوقّع اتفاقيتين لتمكين الصادرات السعودية غير النفطية
- تحت رعاية ولي العهد«سدايا» تنظم القمة العالمية للذكاء الاصطناعي سبتمبر المقبل
- انطلاق الاختبارات الوطنية “نافس” في جميع مدارس المملكة للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة
- مدير وكالة ناسا يزور السعودية لبحث التعاون الفضائي
- خبيرة أممية تدين قمع حرية التعبير في الولايات المتحدة
- هونغ كونغ والسعودية تبحثان إنشاء صندوق لتتبع مؤشرات الأسهم
الاقربون اولى بالمعروف
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/82062.html