• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

الإحرام الأبرد”.. ابتكار سعودي مزود بخاصية تبريد عالية الأداء

مسؤول سعودي: نسعى لتكون السياحة ثاني أكبر قطاع اقتصادي لتعزيز التوظيف ووزبر السياحة اكد ذلك

  • السعودية وإيران تبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية
  • صفقة سعودية إيطالية محتملة لصنع هياكل الطائرات العملاقة في المملكة
  • في إنجاز سعودي جديد بالفضاء… المملكة تعلن عن نجاح إطلاق قمرين صناعيين سعوديين
  • علماء صينيون يطورون لسانا اصطناعيا لقياس مستوى الطعم الحار
  • فوز كاتبة فرنسية بجائزة ابن خلدون – سنغور للترجمة
  • الأمم المتحدة تطلق عملية لانتخاب أمين عام جديد لها
  • روسيا تنجح في زراعة 200 صنف من الخضروات في القطب الجنوبي
  • أستراليا وكندا والهند يوقعون شراكة ثلاثية لتعزيز الابتكار والتقنيات والطاقة الخضراء
  • «مسارات مبتكرة للغة العربية» محور اليوم العالمي بدعم «سلطان الخيرية» واليونسكو
  • بيان سعودي أميركي مشترك: وقعنا شراكات في جميع المجالا

جديد الأخبار

السعودية وإيران تبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية
السعودية وإيران تبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية
118 0

سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
146 0

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
346 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
214 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
234 0

جديد المقالات

نظرة إلى التاريخ من علو
نظرة إلى التاريخ من علو
عبد الله السعدون
1445 0

تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
الأمير د. ماجد بن ثامر آل سعود
3964 0

حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
حُجَّة النبيِّ إبراهيم على اتفاقات أبراهام!!
م . طلال القشقري
4278 0

تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
تبني الاتجاهات الكبرى للتنمية البشرية .. السعودية نموذجا
فادية سعد
5116 0

د علي حمد تاخسيبان

بين هيئتين.. فهم أيديولوجيا الحوار في المجتمع!

+ = -

نحن نعيش مرحلة انتقالية، هدفها تعزيز المسار الثقافي وفق إطار محدد في القضايا التي تتطلبها المرحلة القائمة، مجتعنا يستجيب لمتطلبات طبيعية من التحول لم تنتج من نفسها، ولكن دخول العالم إلى القرن الحادي والعشرين غيّر معادلة النزعة الثقافية والفكرية في المجتمعات، وأصبحت المجتمعات أمام خيارات مهمة في مسيرتها الثقافية، ولم يعد بالإمكان اليوم أن يحدث التحول المجزأ، فالثقافة العالمية التي تصلنا اليوم في مقابل ثقافتنا التي تذهب إلى العالم، تلتقي فوق أسطح جديدة من الإنسانية، تخلقها الثقافات والشعوب لنفسها.

وبلغة أكثر بساطة؛ العالم اليوم يبني ثقافات تشبه كرة الثلج في تدحرجها عبر الكرة الأرضية، وهذه الثقافات لن تُبقي على كثير من المسارات التقليدية التي اعتاد العالم أن يدير بها نفسه، وهذا ما يتطلب من الدول نزعة ثقافية تعتمد لغة حوار مطلق على مستويين: المستوى الأول الحوار مع العالم ثقافيا؛ حيث أصبحت الثورة التقنية تشبه السحب فوق المجتمعات وهي تمطر كل ما لديها بلا حدود وبلا مواسم للأمطار. وأما المستوى الآخر فهو المستوى المرتبط بالحوار مع المجتمعات داخليا، وكيف يمكنها أن تتعامل مع واقعيها العالمي والتقليدي، وماذا ترغب في الإبقاء عليه، وماذا ترغب في التخلص منه.

النزعة الثقافية التي تجتاح العالم عبر التقنية، والتدفق الهائل للمعرفة والثقافات، والاختلاط الشديد بين القيم، وتداخل الثقافات، وصراع الأيديولوجيات، وانحسار القوميات المحلية، وتشتت الهويات بين الثقافات في العالم - كل تلك الأمور تركت تأثيراتها العميقة.

تقارب العالم معرفيا هو أشد معايير القرن الحادي والعشرين، بل إن تقنية نقل المعرفة بما تحمله من ثقافات أسهمت في خلق خيارات هائلة للشعوب والمجتمعات المتخلف منها والمتقدم، فأصبحت النزعات والحركات المتخصصة أكثر انتشارا في هذا القرن، والمعني بالنزعات المتخصصة هو تلك الحركات التي تجتاح العالم، من حركات "تحررية بعضها ذو إطار عقدي، وبعضها ذو إطار قيمي، وأخرى ذات إطار يختص بما يسمى "الجندر".. إلخ.

هذه المظاهر الثقافية شبة المختلطة، التي تجتاح العالم، والتي وفرتها التقنية، بقدرتها على نقل المعرفة، واختصار المسافات والزمن، عبر تسييل الثقافات العالمية، وجعل الثقافات في حالة "سائلة ثقافيا" بين الشعوب، ونقل القيم عبر تقنية مبرمجة، هذه المظاهر وفرت للشعوب والأفراد ظاهرة الخيارات المتعددة، وأصبح كثير من الأفراد يبحث في كومة خيارات ثقافية وصلت إليه وأصبحت بين يديه من دون عناء؛ لذلك فإنسان وثقافات القرن الحادي والعشرين، سواء في مجتمعنا أو في أي مجتمع آخر، قد يمارسون لعبة الخيارات المتعددة تلك.

في مجتمعنا، ونتيجة للتأثيرات التي تجتاح العالم ونحن جزء من هذه التغيرات، أصبحت فكرة التحول شبه مربكة لكثير من الأفراد، فخلقت أزمة فهْم ثقافية؛ لفرز المجتمع من جديد بجميع اتجهاته المتشددة والأقل تشددا، وتلك التي تقف على طرف بعيد في المجتمع، وعلى المجتمع بكل فئاته متطلب وطني ومصلحة وطنية بأن المجتمع في النهاية يجب أن يصل إلى مستويات يمكن الاتفاق عليها؛ لأن أمطار النزعة الثقافية التي تتسرب إلينا بكثافة لن تتوقف عن طرح الخيارات الثقافية المتعددة لكرة أرضية تحتوي على أكثر من ستة آلاف ثقافة محلية بكل تنوعاتها السياسية والفكرية والأيديولوجية، إلى جانب أيديولوجيات دينية تملأ الكون بصراعاتها الطائفية.

الحديث عن هيئة الأمر بالمعروف أو عن هيئة الترفيه يجب ألا يُنظر إليه على أنه حديث عن متناقضات مجتمعية؛ لأن المسار العلمي لمناقشة هذا الأمر يجب أن يصب كله في سبيل مصلحة وطنية تحفظ فكرة التوازن، ولا تسهم في نشوء فكرة الانتقال من ضفة إلى أخرى في نهر المجتمع، فمهما كانت هذه المرحلة توصم بأنها انتقالية، إلا أنها ليست مرحلة لمحاكمة الماضي بثقافته، أو مصادرة القيم في المجتمع، فالخطاب الرسمي يؤكد فكرة التوازن، ولذلك فإن الحوار الفكري عبر أروقة المجتمع يجب أن يتبنى وبجدية فكرة التوازن، فضفاف المجتمع تحمل تعددا وتنوعا يشكل معايير قوة وثبات لمجتمعنا.

هناك حاجة إلى التغيير وفق فلسفة متزنة، تتم من خلال نقاط الالتقاء والاتفاق على قيم المجتمع، ومعالجة دمجها في المسارات الجديدة للتحول المجتمعي، وتأكيد أن الهدف الأخير لكل تحول في المجتمع هو السير في الاتجاه العالمي ذاته، نعم نحن في حاجة إلى الرفاهية التي تولد في المجتمعات كمتطلب استهلاكي طبيعي، فرضته التحولات الإنسانية لتحقيق أهداف اقتصادية وثقافية مشتركة، ولكن في الوقت ذاته هناك قواعد مهمة تقول إن المجتمعات تدار بقواعد وقيم وقوانين لا بد من طرحها على أرض صلبة للحوار، تسهم في تفعيل ممارسة المواطنة وفق أفضل السبل والخيارات المتاحة.

نقلا عن الرياض

بين هيئتين.. فهم أيديولوجيا الحوار في المجتمع!

28/01/2019   1:07 م
د علي حمد تاخسيبان
مقالات مختارة
This post has no tag
0 2563

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1933034.html

Older posts Newer posts
بين هيئتين.. فهم أيديولوجيا الحوار في المجتمع!
الخطاب الديني طوير ملطوب
بين هيئتين.. فهم أيديولوجيا الحوار في المجتمع!
في السلطة الرابعة.. بُنية الخطاب ونبض الشارع

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press