• أخبار
  • أصوات عربية مبدعة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • صندوق النقد الدولي يرفع توقعاته للنمو الاقتصادي بمعظم دول الخليج
  • تدشين «حي حراء الثقافي»
  • عودة سفارة المغرب إلى بغداد بعد توقف ربع قرن
  • ولي العهد يشهد سباق فورمولا إي الدرعية 2023 وحضور زعماء من عدة دول
  • الفنون الجبلية تستعيد الماضي العريق لقصر مالك في عسير
  • عالم روسي شاب يحل لغز جينوم البشر
  • بومبيو وزير الخارجية السابق : محمد بن سلمان شخصية تاريخية.. وأحد أهم قادة عصره
  • مصر تستعين بالهند لتنفيذ مشروعات عملاقة
  • مذكرة تفاهم لإنشاء منتجع سياحي رائد ونوعي على شاطئ نصف القمر في المنطقة الشرقية
  • كشف عن مدينة أثرية كاملة من العصر الروماني في الأقصر

ولي العهد يشهد سباق فورمولا إي الدرعية 2023 وحضور زعماء من عدة دول

بومبيو وزير الخارجية السابق : محمد بن سلمان شخصية تاريخية.. وأحد أهم قادة عصره

جديد الأخبار

عودة سفارة المغرب إلى بغداد بعد توقف ربع قرن
عودة سفارة المغرب إلى بغداد بعد توقف ربع قرن
48 0

بومبيو وزير الخارجية السابق : محمد بن سلمان شخصية تاريخية.. وأحد أهم قادة عصره
بومبيو وزير الخارجية السابق : محمد بن سلمان شخصية تاريخية.. وأحد أهم قادة عصره
127 0

مصر تستعين بالهند لتنفيذ مشروعات عملاقة
مصر تستعين بالهند لتنفيذ مشروعات عملاقة
196 0

سارة السيد وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة؟
سارة السيد وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة؟
167 0

الخارجية الفلسطينية ترحّب بمواقف المملكة الداعمة لفلسطين
الخارجية الفلسطينية ترحّب بمواقف المملكة الداعمة لفلسطين
139 0

جديد المقالات

مراكز الأبحاث والدراسات بين القوة والضعف المؤسسي والدكاكيني المستقل والتابع نموذج يعمل دون ضجيج
مراكز الأبحاث والدراسات بين القوة والضعف المؤسسي والدكاكيني المستقل والتابع نموذج يعمل دون ضجيج
د زيد الفضيل
84 0

فسيفساء الأسئلة والأجوبة
فسيفساء الأسئلة والأجوبة
د عبد العزيز اسماعيل داغستاني
220 0

تعديل أيّام العمل الرسمي  ودوام يوم الجمعة
تعديل أيّام العمل الرسمي ودوام يوم الجمعة
سليمان محمد الرميح 
1033 0

الجامعات والسياسة الخارجية تقاطعات مع المصالح الأمريكية
الجامعات والسياسة الخارجية تقاطعات مع المصالح الأمريكية
د علي عبد الله موسى
955 0

المقالات > التعددية وظاهرة التصنيف الاجتماعي

إقرأ المزيد
  • مراكز الأبحاث والدراسات بين القوة والضعف المؤسسي والدكاكيني المستقل والتابع نموذج يعمل دون ضجيج
  • فسيفساء الأسئلة والأجوبة
  • تعديل أيّام العمل الرسمي ودوام يوم الجمعة
  • الجامعات والسياسة الخارجية تقاطعات مع المصالح الأمريكية
  • حقوق الإنسان .. الممارسة والشعارات
التفاصيل

التعددية وظاهرة التصنيف الاجتماعي

+ = -

التنوع والتعدد في الآراء والقناعات والميول ، ظاهرة أصيلة وراسخة في حياة الإنسان الفرد والجماعة ، ولايمكن أن نتصور حياة إنسانية بدون هذه الحقيقة .. فإذا تشابه واتحد الناس في اللون ، فهم مختلفون ومتنوعون في القناعات الدينية والثقافية .. وإذا تشابه الناس في القناعات الدينية والثقافية ، فهم متعددون في القوميات والأثنيات ..

وهكذا تصبح حالة التعدد والتنوع ، حالة طبيعية في الوجود الإنساني .. ولكن هذه الحالة الطبيعية ، قد تتحول إلى عبء على استقرار الناس وأمنهم ..

حينما لا يتم التعامل مع هذه الحالة الطبيعية بعقلية استيعابية ، تبحث عن سبل لإدارة هذه الحالة ، دون توسل أساليب عنفية وقسرية لاستئصالها ..

فالتعامل الإنساني الخاطئ مع هذه الحقيقة الإنسانية ، هو الذي يحولها ، من مصدر جمال وحيوية للوجود الإنساني ، إلى فضاء للتناحر والتقاتل .. ومن منبع للخير المعرفي والاجتماعي ، إلى مبرر للنبذ والاستئصال وتغييب المختلف ..

وبفعل هذه الممارسة الخاطئة والقاتلة في آن ، تجاه هذه الحقيقة الملازمة للوجود الإنساني ، تنشأ ظاهرة تصنيف البشر وتوزيعهم ضمن دوائر انتمائهم التقليدية .. وبفعل هذا التصنيف الاجتماعي ، تبرز الفروقات والتمايزات الحادة بين أبناء المجتمع الواحد ، وتزداد الحواجز النفسية بينهم ، وتتغذى الإحن والأحقاد ..

فيصبح لدينا وتحت سماء الوطن الواحد والمجتمع الواحد ، مجموعة من المجتمعات ، لكل مجتمع عالمه الخاص ورموزه الخاصة وهمومه واهتمامه الخاص ، مع انعزال وقطيعة تامة مع المجتمع الخاص الآخر ..

وهكذا تتحول التعددية الدينية والمذهبية والقومية ، من حالة طبيعية في الوجود الإنساني ، إلى مصدر للشقاء والتباغض والإحن المفتوحة على كل احتمالات الخصومة والنزاع ..

لهذا فإننا نفرق بين ظاهرة التنوع والتعدد في الوجود الإنساني ، التي نعتبرها ظاهرة صحية وحيوية وذات آفاق ثرية على أكثر من صعيد .. وبين خلق الحواجز بين الناس وتصنيفهم التصنيفات الحادة على أساس انتماءاتهم التاريخية والتقليدية ، والتي نعتبرها ظاهرة مرضية ، ومؤشراً على فشلنا في إدارة تنوعنا بطريقة سلمية وحضارية ..

فنحن مع احترام كل أشكال التنوع في الوجود الإنساني ، والذي نعتبره جزءاً من الناموس الرباني ، ولكننا في ذات الوقت لا نرى أن ظاهرة تصنيف الأفراد اجتماعياً بفعل انتماءاتهم التاريخية ظاهرة صحية ، بل نعتبرها من الظواهر التي تساهم في تمزيق مجتمعاتنا، وخلق الإحن والبغضاء بين أطرافه وأطيافه .. ولن نتمكن من إنجاز هذه المعادلة التي تحترم التنوع الإنساني ومقتضياته ، دون عدم السماح بأن تبرز ظاهرة التصنيف الاجتماعي ، التي توزع الناس وتفصل بينهم شعورياً واجتماعياً ، على أساس انتماءات لا كسب حقيقياً للناس فيها ..

وعلى المستوى المعرفي من الطبيعي أن يلتزم الإنسان الفرد والجماعة بمنظومة عقدية وفكرية واجتماعية ، لأن الإنسان بطبعه يبحث عن من يشترك معه ويتشابه معه في فكرةٍ أو انتماء أو أي دائرة اجتماعية أو معرفية ، لكي يلتقي معه ، ويحوّل الاشتراك في الدوائر المعرفية والاجتماعية إلى شبكة مصالح تديم العلاقة وتطورها أفقيا وعموديا ..

لهذا فإننا ننظر من هذه الزاوية المعرفية إلى حقيقة الانتماء الفكري والاجتماعي نظرة طبيعية وصحية .. ولكن هذه الظاهرة الصحية والطبيعية ، قد تتحول إلى ظاهرة سلبية ومرضية .. وحينما يتحول الانتماء إلى مبرر للاعتداء على حقوق الآخرين المادية أو المعنوية ، تتحول هذه الظاهرة إلى ظاهرة سلبية .. وحينما أمارس التعصب بكل صنوفه ، بحيث أرى شرار قومي أفضل من خيار قوم آخرين ، يتحول الانتماء إلى ظاهرة مرضية ..

لهذا فإننا نعتقد أن التصنيف العقدي أو الفكري أو الاجتماعي في حدوده الطبيعية ظاهرة صحية ، ومستساغة معرفيا واجتماعيا .. ولكن هذه الظاهرة تتحول إلى ظاهرة سلبية حين يتصف أهل هذا الانتماء بالصفات والممارسات التالية :

1- الانغلاق والانكفاء والديماغوجية في النظر إلى الأمور والقضايا ، بحيث لا يتسع عقل الإنسان إلا لمحيطه الخاص ، ويمارس نرجسيته المرضية تجاه قناعات وانتماءات الذات..

2- التعصب الأعمى للانتماء الخاص ونبذ كل المساحات المشتركة التي تجمعه إلى أبناء المجتمع والوطن ..

3- ممارسة الاعتداء على الحقوق المادية أو المعنوية للآخرين بدعوى خروجهم عن الانتماء الصحيح أو ما أشبه ذلك ..

حين تتوفر هذه القيم والممارسات (الانغلاق المرضي - التعصب الأعمى- الاعتداء على الحقوق) تتحول هذه الظاهرة الإنسانية الطبيعية إلى ظاهرة سلبية ومرضية ..

وفق هذه الرؤية المعيارية ، نتعامل مع ظاهرة التصنيفات في المجتمع السعودي ..

وهي ظاهرة تتوالد باستمرار ، بحيث ينتقل التصنيف من العنوان الكبير إلى العنوان الصغير ويستمر في سياق دوائر صغيرة عديدة ، بحيث يهدد هذا التصنيف المرضي نسيج المجتمع والوطن ..

ولا خيار للعودة بهذه الانتماءات إلى حالتها المعرفية والطبيعية والمقبولة اجتماعيا ، إلا ببناء وعي اجتماعي وطني جديد ، لا يحارب الانتماءات التقليدية للإنسان وإنما يشبعها لدى كل إنسان دون أن ينحبس فيها ، يحترم خصوصياته دون أن يتحول هذا الاحترام إلى مبرر لبناء كانتونات اجتماعية مغلقة ..

والطريق إلى ذلك هو بناء حقائق المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات.. بحيث يتحول هذا العنوان بحمولته الدستورية والقانونية والحقوقية إلى مرجعية عليا لكل مواطن..

نقلا عن الرياض

التعددية وظاهرة التصنيف الاجتماعي

19/06/2012   11:17 ص
مقالات مختارة
لا يوجد وسوم
0 1031
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/74052.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
الوقف على الأندية الرياضية محل نظر
القبة الخضراءشعار المدينة

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس