من حين لآخر أجد في شبكة التواصل الاجتماعي أناسا بأسماء مستعارة أو واضحة تعلن أنها تمكنت من توفير آلاف من المساكن المتنقلة أو تعاقدت مع مصانع طحين أو جمع مئات الألوف من الريالات أو الدولارات عونا ومساعدة لفئات من تكتلات تدعي أنها تقاتل في سبيل الله، واتضح أنها في الغالب نصب واحتيال من أناس حسبنا أنهم يتطهرون وظهر أن فيها سراقا للكيل والصواع والبعير. وأعجب من نفور بعض من هؤلاء الجامعين للمال عينا ونقدا أن طولب بأن يجعل الإحسان في الأقربين والأولى بالمعروف. ألا يظن جامعو الأموال بأهلهم خيرا، لقد ذهبت أموال من جمعيات أهلية لخارج الوطن ولأناس وتنظيمات كانت ولاتزال كارهة لنا وطنا وناسا، ما جعل إغلاق بعضها عملا مشروعا وذا أبعاد في مكافحة الإرهاب. في الوطن أكثر من 650 جمعية بـر كلها تنتظر شهر رمضان ليجود الخيرون بالزكاة عن البدن لا البدن ولا التجارة فيعيش الإحساس بالتراحم. هل يمكن أن يقوم بعض الحادبين على جمع الأموال لنشاطات ونشطاء خارج الوطن حمية لا صلة رحم وتواد وإحسان حملات دعم لجمعيات البر والخير في الوطن، فالأقربون أولى بالمعروف. دعوة من داع لكم بالخير لا داعية للهلاك والحرب والفناء
- السعودية تؤكد ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي وتطويرها
- كشف جديد للغاز في حقل هديبة في الشارقة
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
- “تعليم جازان” يحقق المركز الأول في برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي
- الفضاء السعودية تنشئ مركزا عالميا لمجالات الفضاء بالشراكة مع “المنتدى الاقتصادي العالمي”
الاقربون اولى بالمعروف
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/82062.html