اشارت صحيفة المصري اليوم الاسبوع الماضي الي القصيدة الشعبية العامية التي القاها الشاعر اللواء الركن خلف بن هذال العتيبي في مهرجان الجنادرية امام الملك عبد الله وجماهير الشعب التي حضرت المناسبة . هنا التفاصيل :
خص شاعر سعودي الرئيس حسني مبارك بقصيدة مدح، خلال فعاليات المهرجان السعودي الوطني الـ ٢٣ للتراث والثقافة، المعروف بـ «الجنادرية»، وألقي الشاعر خلف الهذال قصيدته، التي خصص عدداً من أبياتها عن مصر، في حضور خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وملك البحرين حمد بن عيسي.
شاركت مصر في المهرجان السنوي الذي يقام سنويا في العاصمة السعودية الرياض بوفد كبير، وصفه المستشار الإعلامي للسفارة السعودية في القاهرة الدكتور مطلق المطيري بأنه يعكس عمق وحميمية العلاقات بين البلدين.
وقال المطيري، في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن الرئيس مبارك كان الأكثر حضورا في القلوب خلال مهرجان «الجنادرية»، مشيرا إلي أن القصيدة التي ألقاها الشاعر «الهذال»، عكست ما يكنه الشعب السعودي من حب وتقدير للرئيس مبارك، وما تتميز به العلاقات بين الشعبين من تآلف وتآخ،
وأوضح أن الشاعر «الهذال» ألقي قصيدته وسط جمع حاشد من الحضور الذين استقبلوها بتصفيق حار قاطعه في كل بيت شعري عن «مبارك ومصر»، وطلبوا منه إعادة قراءة القصيدة فلبي الطلب، تلبية لطلب الحضور.
وأضاف المطيري أن الرئيس مبارك كان الحاضر الغائب رغم عدم وجوده.
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
- “تعليم جازان” يحقق المركز الأول في برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي
- الفضاء السعودية تنشئ مركزا عالميا لمجالات الفضاء بالشراكة مع “المنتدى الاقتصادي العالمي”
- فوز باسم خندقجي بالبوكر هو انتصار لصوت الأحرار وللرواية الفلسطينية
- السعودية تستضيف النسخة الـ28 لمؤتمر الاستثمار العالمي في نوفمبر القادم
- إعلان الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر” منها السعودية رجاء عالم
- عدد مستخدمي الأدب عبر الإنترنت في الصين يتجاوز 500 مليون
- ابن البناء المراكشي.. سلطان الرياضيات وامبراطور الحساب في العصر الإسلامي
- عهدية السيد تنال جائزة «نساء يصنعن التغيير» من «صوت المرأة»
26/03/2008
صحيفة مصرية تشيد بقصيدة خلف بن هذال في الجنادرية التي مدح فيها مصر والرئيس مبارك
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/10991.html