الوكاد :
مضت القمة العربية في سير الانعقاد وسط تفاؤلات حذرة ، بامل انفراجات كبيرة في العلاقات العربية ، وتغليب لغة التهدئة والبحث عن مصالح ومشروعات مشتركة تنهض بالعرب . وغلب على الخطابات التي القيت في جلسة الافتتاح سمات الهدوء باستثناء خطاب العقيد القذافي
تنتهي اليوم القمة وسط تفاؤل بقرارات تلم الفرقة . ويعزو مراقبون الي ان تصريحات وزير الخارجية السعودي امس كانت اكثر ميلا الي التهدئة وامل ان تخرج القمة بنتائج ايجابية
- للمرة الثانية على التوالي النقد الدولي يرفع توقعاته لآفاق الاقتصاد السعودي ليصبح الثاني عالمياً لعام 2025
- نائب اتحاد المصريين بالسعودية: لا حج بدون تأشيرة أو تصريح للمقيمين بالمملكة
- الأمم المتحدة تطلق نداء لجمع 2.8 مليار دولار لصالح فلسطين
- حكم قضائي يلزم يوفنتوس بدفع 10 ملايين يورو لرونالدو
- لإيسيسكو.. ندوة دولية حول واقع تعليم الفتيات في العالمين العربي والإسلامي
- الانتهاء من مشروع سد مهمند والطاقة الكهرومائية في باكستان
- وزيرا خارجية الصين والسعودية يجريان محادثات هاتفية بشأن الوضع الإقليمي في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية
- موافقة سامية على تشكيل مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز
- رئيس وزراء باكستان يستقبل سمو وزير الخارجية ووفد المملكة رفيع المستوى
- برعاية الأمير سعود بن نهار محافظ الطائف انطلاق مهرجان مزارعي الورد الطائفي الأربعاء المقبل
29/03/2008
القمة العربية لغة هادئة ومصالح تبحث عن اجيال لقيادة الامة
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/11261.html