دبي، (CNN) — هل كنت في أحد الأيام بحاجة إلى نشر تعليق أو خبر على موقع تويتر الاجتماعي، ولم تتمكن من ذلك لأنك ببساطة لا تملك هاتفا يمكن ربطه بشبكة الإنترنت، وبالتالي الوصول إلى صفحة تويتر الخاصة بك؟
الآن، ومع إطلاق برنامج جديد يحمل اسم “تويتر فون”، يمكن للمستخدم طلب رقم محدد، ومن ثم تسجيل رسالته التي يرغب بنشرها على تويتر، لتظهر على الصفحة في غضون ثوان معدودة.
ويعتمد هذا البرنامج على تحويل الذبذبات الصوتية إلى كلمات مكتوبة، باستخدام تقنية “التعريف الصوتي”، ومن ثم أوتوماتيكيا يقوم البرنامج بنقلها إلى صفحة تويتر، وفقا لاسم المستخدم، ونشرها هناك.
ويمكن للمستخدم أيضا الاستماع إلى الرسائل التي قام بتسجيلها، وإعادة تسجيلها مرة أخرى، أو إرسال رسالة نصية قصيرة بالتعليق الذي يرغب في نشره.
وهذه الخدمة مجانية، وكل ما يترتب عليها من تكاليف هو ما تحتسبه شركات الاتصالات المحلية، وبالتالي فإن الكلفة تختلف وفقا للبلد.
ولكل بلد حول العالم رقم معين يمكن الاتصال به للدخول في خدمة تويتر فون، إلا أن هذه الخدمة لا زالت غير متوفرة في عدد من دول العالم.
غير أن هذا البرنامج يقوم فقط بنشر التعليقات باللغة الإنجليزية، ولا يمكنه تعريف الرسائل بلغات أخرى، كالعربية والفرنسية مثلا.
كما أن تويتر يعتمد بشكل كبير على إعادة إنتاج المحتوى ونشره، وهي خدمة لا يمكن لهذا النوع من التطبيقات القيام بها.
يذكر أن المستخدم بحاجة إلى دعوة خاصة للاشتراك في هذا البرنامج.
تنويه : صحيفة الوكاد تخلي مسؤوليتها عن محتويات اعلانات قوقل
- المدينة المنورة مدينة صحية
- رابطة العالم الإسلامي ترحب بالمشروع الأممي المعزز لثقافة السلام والتسامح
- بايدن… أكبر الرؤساء الأميركيين سنّاً يقارع تحديات استثنائية
- السعودية تحتضن أكبر متاجر هواوي خارج الصين
- تطوير سعودي لحاسوب يعالج أضخم مجموعة بيانات جيوفيزيائية في العالم
- الإفتاء» المصرية تحذر من «خطورة» توسيع دائرة «التكفير»
- ارتفاع ملحوظ في حالات التسول الالكتروني للربع الأخير 2020
- ولي العهد يُشارك في جلسة حوار استراتيجية في المنتدى الاقتصادي العالمي
- نظام جديد يضمن «انتقالاً مستقراً» للحكم في سلطنة عمان
- دعوة في مجلس النواب الأميركي لإعادة التمثيل الدبلوماسي الفلسطيني
علوم واختراعات > تويتر فون: استخدم صوتك لنشر رسالتك
19/07/2011
تويتر فون: استخدم صوتك لنشر رسالتك


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/143451.html