واس-
أكملت اللجنة المنظمة لمهرجان الأعراس الجماعية ببلدة أم الحمام بمحافظة القطيف استعداداتها لإقامة مهرجان الزفاف الجماعي الثلاثين الذي تزف من خلاله / 56 / شابا وفتاة وذلك مساء غد الأربعاء بمقر ساحة مهرجان الزواج الجماعي بجوار جمعية أم الحمام الخيرية.
وأوضح عضو لجنة الزواج الجماعي رئيس اللجنة الإعلامية علي بن حسن الحللي أن هذا المشروع الاجتماعي قد ساهم منذ تأسيسه في عام 1412هـ في زفاف / 1150 / شابا وفتاة من خلال إقامة مهرجانين للزواج الجماعي في العام الواحد.
وقال الحللي إن المهرجان قد عمل على تخفيض تكاليف الزواج الباهظة حيث أن المتزوج حاليا يدفع 8000 ريال نظير ضمه إلى المهرجان واستكمال إجراءات الزواج من تقديم الخدمة للضيوف أثناء وجبة العشاء وإنجاز حفل الزواج وإحياء ليلة التبريكات بشكل جماعي في الليلة الثانية بعد الزواج .
- للمرة الثانية على التوالي النقد الدولي يرفع توقعاته لآفاق الاقتصاد السعودي ليصبح الثاني عالمياً لعام 2025
- نائب اتحاد المصريين بالسعودية: لا حج بدون تأشيرة أو تصريح للمقيمين بالمملكة
- الأمم المتحدة تطلق نداء لجمع 2.8 مليار دولار لصالح فلسطين
- حكم قضائي يلزم يوفنتوس بدفع 10 ملايين يورو لرونالدو
- لإيسيسكو.. ندوة دولية حول واقع تعليم الفتيات في العالمين العربي والإسلامي
- الانتهاء من مشروع سد مهمند والطاقة الكهرومائية في باكستان
- وزيرا خارجية الصين والسعودية يجريان محادثات هاتفية بشأن الوضع الإقليمي في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية
- موافقة سامية على تشكيل مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز
- رئيس وزراء باكستان يستقبل سمو وزير الخارجية ووفد المملكة رفيع المستوى
- برعاية الأمير سعود بن نهار محافظ الطائف انطلاق مهرجان مزارعي الورد الطائفي الأربعاء المقبل
17/03/2009
مهرجان زفاف جماعي بمحافظة القطيف الشيعية في السعودية
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/51811.html
المحتوى السابق المحتوى التالي
أضف تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
التعليقات 2
2 pings
17/03/2009 في 10:27 م[3] رابط التعليق
اللـه يـهــديـهـــم
18/03/2009 في 9:30 ص[3] رابط التعليق
الخبر عادي جداً وهذا يدل على التلاحم والمؤازرة لكنني أتوقع والله أعلم أن السلفين المحترمين سوف يؤكدون أن كلمة جماعي تعني اختلاط الأزواج ( الذكور والإناث في مكان واحد )وهنا تكمن الخطورة وقلب الحقائق ونحتاج إلى مائة عام لاقناعهم بعدم وجد الاختلاط ، اللهم أجرنا كيد الكائدين ( هل سينشر التعليق ؟)