نقلت صحيفة المصريون المصرية المستقلة امس خبرا عن مصادرة السلطات المصرية أغناما ، واسطوانات غاز واسمنت ، وإعلان بيعها حتى لا تصل ألي غزة . التفاصيل :
دعا المسئولون بمدينة "رفح" المصرية، أمس، عشرات الجزارين لحضور مزاد علني لبيع 560 "خروف" و50 "أسطوانة" بوتوجاز، كانت السلطات المصرية قد صادرتهم الأسبوع الماضي قبل تهريبهم إلى قطاع غزة.
ومن جانبها، انتقدت مصادر فلسطينية موقف السلطات المصرية الخاص بمصادرة المواد الغذائية التي يحاول الفلسطينيون تهريبها إلى غزة، بسبب إغلاق معبر "رفح" بشكل دائم أمامهم، باستثناء حالات معدودة من المرضى والطلاب الذي يسمح لهم بالمرور من آن لآخر.
كما قال إيهاب الغصين، المتحدث وزارة الداخلية في الحكومة الفلسطينية المقالة، إن السلطات المصرية تفتح معبر "رفح" البري، وفق "آلية انتقائية" ولم تسمح بالسفر إلا للقادمين فقط، داعيا القيادة المصرية للتدخل لفتح المعبر أمام كافة الفئات.
وأعرب الغصين عن رفض الحكومة المقالة للآلية المتبعة بالانتقائية وسفر أصحاب "التنسيقات" بالطريقة المتبعة، مشيرًا إلى أن هناك اتصالات تجري لإيجاد حلول لهذه القضية، لكن الجانب المصري عليه إظهار أسباب منطقية لمنع أي مواطن من السفر.
وكانت السلطات المصرية قد صادرت الأسبوع الماضي عدة أطنان من الإسمنت، و500 كجم من المتفجرات قبل تهريبها عبر الأنفاق. يُذكر أن مصر أغلقت معبر رفح بشكل دائم منذ أن سيطرة حركة حماس على قطاع غزة فى يونيو 2007.
- الصين تضخ زخما جديدا في تعاونها مع دول مجلس التعاون الخليجي بتوسيعها سياسة الإعفاء من التأشيرة لتشمل سائر دول المجلس
- شركات آسيوية تطلب إدراج اسمها بالسوق السعودي
- موسم الحج يودع الصيف… والعودة بعد 25 عاماً
- إعادة مخلفات الاحرامات المستعملة وتعقيمها واعادة تزيعها حفاظ على نظافة الحرم
- إدارة ترامب توقف برنامج مراقبة المسافرين على متن الرحلات الجوية
- إيلون ماسك: الولايات المتحدة بحاجة إلى حزب سياسي جديد يمثل الطبقة الوسطى
- ولي العهد السعودي: سنواصل بذل جميع الجهود لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن
- الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
- الحجاج يتوافدون على عرفات لأداء الركن الأعظم
- دم اصطناعي متوافق مع جميع الفصائل
24/03/2009
مزاد حكومي في "رفح" المصرية ل 560 "خروف" و50 أسطوانة بوتاجاز كيلا تصل غزة
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/52631.html