واشنطن – وكالات + واس:
رفض الكونجرس الامريكي قانونا يتيح التصنت على الناس بحجة الحفاظ على الامن القومي ومكافحة الارهاب .
فقد جددت ادارة الرئيس الاميركي جورج بوش اتهام الديموقراطيين في الكونغرس بعرقلة عملية جمع المعلومات لحماية الامن القومي وذلك عبر رفض مشروع قانون مثير للجدل يتيح التنصت بهدف مكافحة الارهاب.
وقال مدير الاستخبارات الاميركية مايك ماكونيل ووزير العدل مايكل موكاسي في كتاب مفتوح ان المعارضة داخل مجلس النواب لمشروع اقره الكونغرس بمنح الحصانة القضائية لشركات الاتصالات اضرت بعمل اجهزة الاستخبارات بعدما انتهت مدة القانون المطبق سابقا والذي يسمح بالتنصت.
واضاف ماكونيل وموكاسي في رسالة وجهاها يوم أمس الى رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب سيلفستر رييس // لقد خسرنا معلومات استخباراتية خلال الاسبوع الماضي والسبب المباشر لذلك الشكوك التي احدثها عجز الكونغرس عن التحرك // .
وتخوض ادارة بوش وخصومها الديموقراطيون الذين يتمتعون بغالبية في الكونغرس الأمريكي مواجهة حول مضمون قانون يسمح لاجهزة الاستخبارات بالتنصت على المكالمات الهاتفية ومراقبة البريد الالكتروني بين الولايات المتحدة والخارج في حال توافر اشتباه بانشطة ارهابية وذلك من دون اذن قضائي.
- الرياض تُضيّف قمة عربية وإسلامية غير عادية لمناقشة الحرب في غزة ولبنان
- المملكة تستضيف المؤتمر العالمي رفيع المستوى حول مقاومة مضادات الميكروبات بمشاركة وزراء الصحة والبيئة والزراعة من مختلف دول العالم ورؤساء منظمات دولية
- روسيا تدمج 3 شركات نفط في كيان واحد لتأسيس ثاني أكبر منتج للخام بعد أرامكو
- لانا العباسي طالبة سعودية تحصل على منحة “أكسفورد” لدراسة أبحاث الفضاء
- خلال الاجتماع الوزاري لدول مجموعة العشرين بالبرازيل:المملكة تؤكد التزامها بالحفاظ على التراث الثقافي
- بناءً على توجيهات الملك واستكمالاً لجهود ولي العهدالرياض تستضيف غداً قادة ملياري عربي ومسلم
- الجهود السعودية في تطوير وتنويع اقتصادها تنعكس في معرض الصين الدولي السابع للاستيراد
- السعودية بصدد إطلاق مبادرة للذكاء الاصطناعي بـ 100 مليار دولار
- هاريس تلقي خطاب هزيمتها وتحض على قبول النتائج
- التصنيع الذكي الصيني يساعد دول الخليج على تطوير”اقتصاد الطيران المنخفض الارتفاع”
23/02/2008
الديموقراطيون يعرقلون محالاوت الادارة الامريكية التصنت على الناس
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/7221.html