الوكاد – رصد
على ذمة صحيفة المصريون فقد احتفلت الطريقة العزمية برئاسة الشيخ علاء أبو العزائم بمولد السيدة فاطمة الزهراء بنت الرسول صلي الله عليه وسلم وأم الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة ، لتكون بذلك الطريقة الصوفية الوحيدة في مصر و العالم الإسلامي التي تحي مولد بنت رسول الله، وقال أبو العزائم فى كلمته التى ألقاها فى هذه المناسبة أن الرئيس الليبي معمر القذافي هو الذي طالبه بالاحتفال بالمولد وقال له ” أنا محب للسيدة فاطمة الزهراء ونفسي الدولة الفاطمية تعود مرة أخرى للعالم الإسلامي وإحنا نفسنا أن مصر تحتفل بآل البيت جميعا” ، وقال : ” أنه من كرامات الست أيضا أن حبيب العادلي وأحمد عز محبوسان الآن تزامنا مع الاحتفال بمولد الزهراء بعد أن كانا يرفضان منحنا التصريح بالموافقة على إقامة الإحتفال وهو ما جعلنى حينها أقول أن آل البيت “مش هيسبوهم”وبالفعل زالت الغمة ، وأكد أبو العزائم أننا نسمع دائما أن مصر محروسة بآل البيت ومدينة القاهرة بالتحديد وهوكلام يؤيده الواقع حيث أن جميع الحروب التي كانت مصر طرفا فيها مثل الحرب العالمية الأولي و الثانية وحرب مصر مع إسرائيل في عام 48 و 56و67و73 لم تسقط قنبلة واحدة علي القاهرة وده ببركة آل البيت ،مضيفا أن سبب الغمة التي تعيشها مصر الآن هو بعد المسلمين عن آل البيت وليس الكتاب و السنة
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
- “تعليم جازان” يحقق المركز الأول في برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي
- الفضاء السعودية تنشئ مركزا عالميا لمجالات الفضاء بالشراكة مع “المنتدى الاقتصادي العالمي”
- فوز باسم خندقجي بالبوكر هو انتصار لصوت الأحرار وللرواية الفلسطينية
- السعودية تستضيف النسخة الـ28 لمؤتمر الاستثمار العالمي في نوفمبر القادم
28/05/2011
القذافي أمره باحياء مولدها آملا في عودة الفاطميين.. العادلي رفض التصريح لإقامة المولد فحبسته فاطمة الزهراء في السجن وغمة الاسلام اليوم عدم اتباع ال البيت لا الكتاب والسنة !
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/139171.html