• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

استخدام الإنترنت في السعودية يقفز لـ 3 أضعاف المعدل العالمي

رسوم الأراضي البيضاء إصلاح هيكلي يكسر الاحتكار ويحولها لأصول منتجة

  • ما مدى قوة الجيش السعودي بعد توقيع محمد بن سلمان اتفاق دفاع مع باكستا
  • “الرياض تقرأ”.معرض الكتاب. ينطلق 2 أكتوبر بمشاركة 2000 دار نشر محلية وعالمية من 25 دولة
  • إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على طريق المطار في المدينة المنورة
  • وضع حجر الأساس لمستشفى الملك سلمان في موريتانيا
  • “غراء عظمي”.. ابتكار صيني لعلاج الكسور في 3 دقائق
  • سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
  • سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
  • نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
  • تعزيز التعاون بين الصين و تونس في صناعة السيارات
  • تقرير لمركز أبحاث يكشف عكوف الولايات المتحدة على استعمار العقول

جديد الأخبار

سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
113 0

سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
605 0

نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى  في الدور التشريغي  9 اليوم
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
324 0

مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
225 0

قوات مسلحة سعودية تشارك في تمرين «النجم الساطع» بمصر
قوات مسلحة سعودية تشارك في تمرين «النجم الساطع» بمصر
210 0

جديد المقالات

بين الاستشراق الغربي والاستعراب الصّيني
بين الاستشراق الغربي والاستعراب الصّيني
شوي قوه بسام
3293 0

البنى التحتية الرقمية
البنى التحتية الرقمية
محمد الزموري
5092 0

حماية لاستقلاليتها وكينونتها يجب على “الأمم المتحدة” نقل اجتماعها السنوي الى جنيف….
حماية لاستقلاليتها وكينونتها يجب على “الأمم المتحدة” نقل اجتماعها السنوي الى جنيف….
د هاني العقاد
3638 0

الدولة الفلسطينية لا تُمحى
الدولة الفلسطينية لا تُمحى
د. جبريل العبيدي
4317 0

د علي الخشيبان

المملكة للذين يبحثون عن إجابات لأسئلتهم

+ = -

الطبيعة الخاصة للسعودية تمت مراعاتها عبر تاريخ المملكة، وهذا ما يجب أن نخبر به العالم، وهذه مسؤولية مفكرينا والمثقفين، لأن مثل هذه الأفكار حول مدى التزامنا بالتغيير شكلت المصادر المهمة للكم الهائل من الأسئلة التي يطرحها العالم من حولنا..

منذ أن انطلقت فكرة التغيير في المملكة وتحديداً عند انطلاق رؤية المملكة (2030) أصبحت فكرة الإصلاح والتغيير التي طرحتها الرؤية مثار أسئلة كبيرة حول المملكة، هذه الدولة التي تمتلك مكانتها في الشأن الدولي، للذين يعتقدون أن هذا الاهتمام الدولي شيء مستحدث عليهم العودة إلى التاريخ، فمكانة المملكة الدولية هي نموذج من تراكم تاريخي سعودي، صنعته البنية السياسية والاقتصادية والثقافية والعقدية.

خلال منتدى دافس الذي جرت فعالياته خلال الأسبوع الماضي تطايرت الكثير من الأسئلة داخل القاعات وخارجها حول المملكة التي قدمت نفسها في (دافس)، وهي تستعد لمرحلة جديدة من التغيير والإصلاح الذي من المتوقع أن تحدثه رؤية الممكلة (2030)، مشاركة المملكة في هذا المنتدى لهذا العام تجاوزت فكرة مشاركة المسؤولين في الجلسات إلى بعد ثقافي واجتماعي للإجابة عن أسئلة كثيرة حول المملكة في العام (2030)، وكنت أتمنى تمثيلاً فكرياً وثقافياً أكبر حتى بين المتحدثين.

رؤية المملكة في حقيقتها لا يحركها المبدأ الاقتصادي فحسب، فهذه الرؤية عليها النجاح في المضامين الثقافية والاجتماعية أيضاً، هذه الرؤية ليس هدفها الوحيد أن تُحيد من دور البترول في اقتصادها؛ لأن هذه المهمة ليست أكبر من العمل على تغيير الكثير من الأنساق المجتمعية والثقافية المتعلقة بالإنسان السعودي، الحاجة أكبر إلى تغيير الكثير من الأنماط والأنظمة والسلوكيات الثقافية والاجتماعية التي تتحكم بالثقافة البيروقراطية، كما أن الحاجة ماسة إلى تعديل الكثير من المفاهيم حول معاني الإيمان بقيمة العمل، والإيمان بمبادئ الإنتاجية عبر إنشاء أنماط جديدة تعتمد التقنية لتحديد الأهداف وقيم الإنتاج واكتشاف قدرات الأفراد.

كل ما يجب أن يعرفه الآخرون عنا في هذه المرحلة أننا أمام عملية إنتاج جديد لكثير من المفاهيم والقيم، وفي ذات التوقيت نحن أمام تغيير مطلوب للكثير من المفاهيم والقيم التي نرغب بالمحافظة عليها في تقاليدنا السياسية والثقافية والاجتماعية، عملية الدمج هذه بين إنتاج الجديد وتغيير التقليدي تتطلب منا الذهاب في عمق مجتمعنا إلى أبعد مما يعرفه الآخرون عنا، لذلك أجزم أن المسؤولين في المملكة لديهم القدرة على الإجابة عن كثير من الأسئلة التي يستطيع الآخرون فهمها، ولكن يظل المسار الاجتماعي بتفاصيله الدقيقة أكثر تعقيداً مما يفهمه الآخرون عنا.

أسباب كثيرة جعلت من المراقبين والباحثين والكتاب داخل وخارج المملكة يثيرون الأسئلة حولنا، وتحديداً حول رؤية المملكة (2030)، ولكن الإجابة الوحيدة التي يمكن أن نمنحها أولئك دائماً هي التأكيد على أننا لن نجعل تاريخنا الذي يقترب من قرنه الرابع ينتهي عند البترول، نحن بحاجة إلى الذهاب حيث العالم الحديث، جرأتنا على التغيير والإصلاح سوف تمنحنا الفرصة لكي نكون في المستقبل تجربة المنطقة العربية، خلال السبع سنوات الماضية لابد وأنها أنتجت مفاهيم مهمة حول تلك الشعوب التي خضعت الآن لعملية إقصاء تاريخي دفع العالم العربي ثمنه عبر نتائج ما يسمى بالثورات العربية.

اختلافنا الثقافي والفكري ومسؤوليتنا الأيديولوجية جعلت هذا المجتمع تاريخياً يتميز بالحرص الشديد عند طرح الأفكار الداعية إلى التغيير والإصلاح، المجتمع بمكوناته السياسية والاجتماعية يسير مع العالم في الحداثة والتغيير والتطور، ولكننا لا يمكن أن نتجاوز مسؤوليتنا التاريخية والثقافية، فالطبيعة الخاصة للسعودية تمت مراعاتها عبر تاريخ السعودية، وهذا ما يجب أن نخبر به العالم، وهذه مسؤولية مفكرينا والمثقفين؛ لأن مثل هذه الأفكار حول مدى التزامنا بالتغيير شكلت المصادر المهمة للكم الهائل من الأسئلة التي يطرحها العالم من حولنا، إننا في هذا المجتمع نستطيع التأكيد على أن مشروعاتنا الإصلاحية ورؤيتنا قادرة على أن تعرف نفسها في هذه المرحلة عبر بعدها التاريخي وقيمها وتقاليدها.

في هذه المرحلة سوف يقف المجتمع أمام كم هائل من الأسئلة الناشئة سواء في الداخل المجتمعي أو خارجه، ولكن علينا أن لا نطيل الجدل حول الأفق البعيد واستحضار الأسئلة الجدلية، فنحن أمام تحدٍ كبير في إثبات قدرتنا على أن نصنع مساراً مغايراً للتاريخ يستفيد من تجربة الحداثة العالمية. ولكن في ذات الوقت يرصد بحذر حجم التغيير الذي يمكن أن يحدثه هذا التحول على الرؤية والتقاليد والقيم الفكرية والعقدية التي ورثناها منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، وشكلنا فيها التوازن الحقيقي للمسار الإسلامي في العالم، نحن أمام العالم والتاريخ مسؤولون عن مركزية عقيدة يتبعها أكثر من مليار إنسان حول العالم، وهذا ما يتطلب منا تكريس رغباتنا وترسيخ منهجيات عقلانية كي نتحرك في مسار التاريخ، وهذا كل ما نريد قوله لأولئك الذين يبحثون عن إجابات لأسئلتهم عن مملكة الألفية الثالثة.

نقلا عن الرياض

المملكة للذين يبحثون عن إجابات لأسئلتهم

29/01/2018   9:36 ص
د علي الخشيبان
مقالات مختارة
This post has no tag
0 3067

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1930696.html

Older posts Newer posts
المملكة للذين يبحثون عن إجابات لأسئلتهم
الديمقراطية: المثالية والواقع!
المملكة للذين يبحثون عن إجابات لأسئلتهم
التاريخ يكتبه المنصفون

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press