• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

اليابان تطلق مركبة الشحن “إتش تي في-إكس” إلى محطة الفضاء الدولية

السعودية تقدر ميزانيات توسعية لدعم النمو وترفع الإنفاق في 2025 رغم تراجع النفط

  • لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
  • رئيس الوزراء الكوبي يلتقي ممثلي القطاع الخاص السعودي باتحاد الغرف
  • اليابان تطلق مركبة الشحن “إتش تي في-إكس” إلى محطة الفضاء الدولية
  • الأمين العام للأمم المتحدة يأمل أن تلتزم بالرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
  • بروكسل تعد القاهرة بمساعدات بقيمة 4 مليارات يورو خلال أول قمة أوروبية – مصرية
  • لشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسًا لهيئة كبار العلماء ورئيسًا عامًا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير
  • الأمير محمد بن سلمان يوافق على اتفاقية مقر لمركز «أكساد» في المملكة
  • 339 مبتعثًا سعوديًا يدرسون الأمن السيبراني في أكثر من 85 جامعة أمريكية تعزيزًا لتصدر المملكة العالمي في هذا المجال
  • بدء أعمال هدم جزء من البيت الأبيض.. وترامب: سنبني قاعة رقص كبيرة
  • التدريبات الرياضية هي أفضل علاج لأوجاع التهاب مفاصل الركبة

جديد الأخبار

لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
397 0

وزير ا الصحة  السعودي و المصري يبحثان تعزيز التعاون الصحي المشترك وتوطين الصناعات الدوائية
وزير ا الصحة السعودي و المصري يبحثان تعزيز التعاون الصحي المشترك وتوطين الصناعات الدوائية
273 0

سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
303 0

سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
821 0

نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى  في الدور التشريغي  9 اليوم
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
519 0

جديد المقالات

نحو استراتيجيّة للأمن العلمي
نحو استراتيجيّة للأمن العلمي
عبداللطيف الزبيدي
1418 0

هل استقام ظل لسلام الشرق الأوسط
هل استقام ظل لسلام الشرق الأوسط
محمد ناصر الأسمري
2665 0

المثقف المعارض والمثقف الشاهد
المثقف المعارض والمثقف الشاهد
فاطة المزيني
4503 0

الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
الإعلام… و«حُثالة الذكاء الاصطناعي»
د. ياسر عبد العزيز
5719 0

توماس فريدمان
توماس فريدمان

Learn more
  • انت لست امريكيا يا اخي
  • قرارات «أوبك» وإعادة تشكيل الاقتصاد السعودي
  • هل هو ميلاد المجتمع المدني؟
  • المنابر الصامتة تتحالف مع الإرهاب.!
  • بين الدين والشريعة يختبئ الدواعش
Read more

رئيس مصر.. أم رئيس الإخوان؟!

+ = -

الغليان الديموقراطي الذي شهدته مصر خلال الأيام الماضية أشعل الكثير من الأفكار المحظورة والمطمورة. كانت جماعة الإخوان لا تنوي ترشيح رئيسٍ للجمهورية، غير أنها وكعادتها في السلوك السياسي الحرباوي أخذت على عاتقها قول الشيء وفعل نقيضه، وهي فعلت ذات النقيض. دخلت حركة الإخوان من خلال حزبها على خط العرش الرئاسي، تريد أن تأخذ المؤسسات بكل تفاصيلها. ولمن ينكر وجود أثرةٍ سياسيةٍ إخوانية في مصر عليه أن يتذكر متسائلاً عن الشيء الإيجابي الذي فعلته الحركة طوال الأشهر الأربعة الماضية وهي مدة الغلبة السياسية للإخوان في البرلمان! لن يجد إلا القوانين التي تخدم الحركة وهيمنتها وسطوتها واستبدادها.

جماعة الإخوان اِسْتُفِزّت كثيراً بالشعبية التي حصل عليها عمرو موسى ومحمد شفيق، وهما المرشحان اللذان تعرضا لحملة تشويه عاتية، وصبرا، وعانا الأمرين من التهم والتشويش، غير أنهما صبرا وإن لم يصلا إلى الحكم غير أن هذه الشعبية أوضحت لنا رسالة. الرسالة مفادها أن الشعب المصري ليس إخوانياً، وأن الذين رشحوا الإخوان هم فئة منه، فالمسألة ليست محسومة على الشكل الذي يتخيله الإخوان، عمرو موسى، وشفيق، رغم كل التشويه لهما من الأنصار المؤيدين في مناطق كثيرة، والأرقام تشهد لهم بذلك. وفكرة التهويل أو ادعاء وجود حسم لصالح الإخوان فكرة يجب أن تخرج من أدمغتهم. أحد الوجوه العروبية والذي طبّل وزمر للثورة وأعني به عزمي بشارة اعترف بعد الأرقام الانتخابية أن الشعب المصري منقسم وليس مؤيداً بشكل كلي للثورة، وهو اعتراف متأخر، ويعرفه الجميع.

تحاول جماعة الإخوان من خلال كتابها أو الصحافيين الذين يدورون في فلكها أن يصوروا الصراع السياسي على أنه صراع بين النظام والشعب! متهمين كل من عداهم بأنه من الفلول وأنه من الذين استفادوا من النظام السابق أو تربوا في أحضانه. فهمي هويدي مثلاً قال:" ان تصورتم ان المنافسة في انتخابات مصر بين حكومة مدنية أو إسلامية الحقيقة أنها ثورة بين الشعب والنظام .. بين الحلم والكابوس"! هكذا يحاول الإخوان ومن معهم أن يصوروا الخلاف السياسي على أنه بين الإخوان وبين حسني مبارك. حتى يكسبوا المزيد من الأصوات والمزيد من التأييد، وهي حيلة نتمنى أن لا تنطلي على الشعب المصري الذي لا نتمنى له أن يكون مستسلماً لخداع الإخوانيين وكتابهم.

كان الإخوان ينتقدون النظام السابق لأنه يضيق عليهم ويتهمهم بالإرهاب، ويقولون ان ممارسات النظام منعتهم من الحق السياسي والحرية السياسية. ولأن ذاكرتهم قصيرة فإنهم نسوا ممارساتهم الحالية، صور مسربة ومفبركة لمرشحين تحت دعوى تعاطيهم للمسكرات، أو تشويه لسمعة هذا المرشح، أو ادعاء فساد ذلك المرشح، من دون أدلة. الإخوان ترتكب نفس أخطاء النظام السابق وهي تدعي أنها تريد إخراج المجتمع المصري من تلك الحقبة. كيف يمكن للإخوان أن ينهوا تلك الحقبة وهم يمارسونها فعلاً؟! بل إن ممارسات عمرو موسى وشفيق الانتخابية أفضل من ممارسات المرشحين الإخوانيين الذين أساؤوا من خلال أنصارهم لبقية المرشحين!

مصر تختار الآن بين أن تكون مع العالم أو أن تكون ضد العالم، مع العصر أو ضد العصر، مع التقدم أو ضد التقدم، حتى وإن اختير أحد المرشحين الإخوانيين غير أن هذه الانتخابات كشفت بأرقامها عن وجود أصوات أخرى بمصر، وأن أي إغفال أو تحييد للمرشحين الآخرين بكل قوتهم يعني الاستهتار بالديموقراطية. الانتخابات قالت للإخوان الذين يعيشون نرجسية كبيرة أن الشعب المصري متنوع. مائة مليون مصري أو أقل بقليل أو أكثر يستطيعون أن يسقطوا الإخوان بعد أن يعرفوا حقيقتهم، وهذا ما نشاهده في القنوات، الكثير من النساء والشباب يقولون ان الإخوان لم يفعلوا شيئاً في مجلس الشعب للمواطن المصري، وهذا سؤال منطقي ربما تكشف عن ضرورة الإجابة عليه مسيرة مصر في قادم الأيام.

نقلا عن الرياض

رئيس مصر.. أم رئيس الإخوان؟!

27/05/2012   11:17 ص
توماس فريدمان
مقالات مختارة
This post has no tag
0 1654

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/73382.html

Older posts Newer posts
الحكومات الوطنية والتقصير في خدمة رعاياها
نهاية النفط السعودي؟

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press