) — سجلت نسبة المهاجرين اليهود إلى إسرائيل خلال العام 2009 زيادة كبيرة عن نظيرتها في العام السابق، وهو الأعلى في السنوات العشر الأخيرة، وفقاً لتصريحات رئيس الوكالة اليهودية.
وأوضح ناتان شارانسكي، رئيس الوكالة اليهودية، أن نسبة المهاجرين اليهود إلى إسرائيل هذا العام بلغت 17 في المائة، مقارنة بالعام السابق، حيث بلغت نسبة المهاجرين اليهود 13.859 في المائة.
وقال شارانسكي، في مؤتمر صحفي الأحد، إنه خلال عام 2009 هاجر إلى إسرائيل حوالي 16244 شخصاً، مشيراً إلى أنه ازداد عدد المهاجرين من البلدان الناطقة بالانكليزية بنسبة 17 في المائة هذا العام، من 4511 إلى 5294 شخصاً، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا."
وهاجر 16244 يهوديا إلى إسرائيل عام 2009، وقدم 7120 منهم من الاتحاد السوفيتي السابق و3767 من الولايات المتحدة الأمريكية، وفقاً لوكالة الأنباء الروسية "نوفوستي."
وأضاف: "هذا العام كان هناك المزيد من المهاجرين من الاتحاد السوفيتي السابق، وأكثر المهاجرين من الولايات المتحدة، من بريطانيا وجنوب أفريقيا وهناك زيادة من كل مكان تقريباً."
غير أنه أشار إلى أن أكبر عدد من المهاجرين الجدد ما يزال يأتي من دول الاتحاد السوفيتي السابق.
وقال شارانسكي إن الارتفاع في عدد المهاجرين جاء بعدما وعدت الوكالة اليهودية بمساعدتهم مثل فتح حسابات مصرفية والرعاية الصحية وغيرها من الأمور.
يذكر أن كل يهودي مهاجر إلى إسرائيل ينال الجنسية الإسرائيلية تلقائياً
- الشرطة تخلي مخيما مؤيدا للفلسطينيين في جامعة جنوب كاليفورنيا
- مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُنظم مؤتمرًا دوليًا في كوريا الجنوبية حول “تحديات وآفاق تعليم اللغة العربية وآدابها”
- السعودية تؤكد ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي وتطويرها
- كشف جديد للغاز في حقل هديبة في الشارقة
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
28/12/2009
هجرة اليهود لإسرائيل عام 2009 الأعلى منذ 10 سنوات
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/86141.html