• أخبار
  • أصوات عربية مبدعة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • السعودية تستعرض تجربتها الرائدة في إدارة وطب الحشود
  • السعودية ترحب بإعلان الولايات المتحدة والسودان تبادل السفراء بينهما
  • خادم الحرمين لـ «ترمب»: مرتكب جريمة فلوريدا الشنعاء لا يمثل الشعب السعودي
  • هيئة كبار العلماء في السعودية تدين حادث إطلاق النار في فلوريدا
  • الملك سلمان يعزي في ضحايا هجوم فلوريدا ويؤكد غضب السعوديين من الجريمة
  • حفل استقبال بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في بكين
  • تعيين الباحثة القانونية التونسية جيهان العرفاوي سفيرة لوكالة أخبار المرأة
  • المملكة تتولى رئاسة مجموعة العشرين لعام 2020
  • الفائزون فائزون بجائزة محمد بن راشد للمعرفة 2019: التعليم والمعرفة مفتاح التغيير الجذري الإيجابي
  • إنشاء-مدرسة-قيادة-السيارات-للسيدات-بعسير-خلال-10-أيام

خادم الحرمين لـ «ترمب»: مرتكب جريمة فلوريدا الشنعاء لا يمثل الشعب السعودي

الملك سلمان يعزي في ضحايا هجوم فلوريدا ويؤكد غضب السعوديين من الجريمة

المقالات > 3 مرتكزات أساسية لتنمية المناطق والمدن
محمد صقر

3 مرتكزات أساسية لتنمية المناطق والمدن

+ = -

تحرص كل دولة على وضع إستراتيجية لتنمية المجتمعات المحلية من خلال استهدافها المدن والمناطق التابعة لها، بحيث تكون تلك الإستراتيجية ذات رؤية شمولية وأهداف يمكن قياسها، سواء على المستوى القصير أو المستوى الطويل، ويكون أحد أهم الأهداف الإستراتيجية هو محاربة الفقر والبطالة، ولعل خبراء التخطيط يدركون تلك المسألة، ولكن في وقتنا الراهن يجب أن يكون التخطيط التنموي للمناطق والمدن ومحاربة الفقر والبطالة يتمحور حول الإنسان، لأنه هو الهدف الأساسي لنمو أي مجتمع، خاصة في المناطق البعيدة عن المركز، وأقصد بالمركز هنا تلك المدن المتوافرة فيها البنية التحتية المتكاملة والبيئة المحفزة التي تسهم في نوع من الابتكار من أجل الإنتاج والاستدامة، فعلى سبيل المثال في القرن التاسع عشر كانت اليابان تعاني الفقر والبطالة حتى جاء عهد الإمبراطور ميجي أو المستنير الذي رفع شعار (فوكو كو كيوهي) Fukohu kyoheiu)، ويعني (دولة غنية وجيشا قويا)، ولتطبيق هذا الشعار بمدلولاته وبشكل عملي وضعت الحكومة ثلاثة أهداف رئيسية هي، أولا: التصنيع (التحديث الاقتصادي)، ثانيا: التحديث السياسي، ثالثا: التوسع الخارجي (التحديث العسكري) كمرحلة أولية، وما يهمنا هنا في هذه الأهداف الإستراتيجية هو التحديث الاقتصادي الذي يسهم بشكل أساسي في تنمية المجتمعات وتطوير الإنسان، من خلال تغير في أنماط سلوكه ومحاربة الفقر بأيدي الفقراء وليس بسياسات الإدارية، ومن أجل ذلك عملت الحكومة اليابانية في عهد الإمبراطور ميجي على تشجيع القطاع الخاص لإقامة صناعات داخلية واستبعاد المنافسين الأجانب، وهذه السياسة قد عرفت باسم (يونيو بواتسو) ( yunyn boatus) أي إحلال الواردات، وبفضل المساعدات الرسمية من الحكومة قد شهدت ميلاد العديد من جماعات رجال الإعمال وأصحاب المشروعات التي بقيت مزدهرة حتى وقتنا الحاضر، وأصبحت تحظى بمكانة مهمة في الاقتصاد الياباني، ويتمثل في قدرتها على دعم النمو الاقتصادي وإحداث تغيرات في المناخ التجاري والتسويقي بسب مرونتها، وقد بينت الإحصاءات أنه فقط بين عام 1984 و1996، أسهمت المشروعات الصغيرة والمتوسطة في تغطية احتياجات المؤسسات الكبرى بنسبة 72% من المستلزمات الصناعية، أما في 2017 فقد تجاوزت النسبة 95%، كما أن التحليلات الاقتصادية والاجتماعية للتجارب العالمية تشير إلى أن الدول الآسيوية بشكل عام واليابان بشكل خاص قد حققت إنجازات هائلة خلال العقدين الأخيرين، وتحولت من قوى استهلاكية إلى قوى إنتاجية خلاقة باللجوء إلى المنتج الصغير والمشروعات الصغيرة التي تتلاءم مع الزيادة السكانية، وبذلك نستطيع أن نقول إن إستراتيجية تنمية المناطق والمدن تنطلق من ثلاثة مرتكزات أساسية تبدأ من خلال بناء القدرات، والتي تسهم بشكل أساسي بتأهيل الإنسان، ويكون هذا التأهيل من خلال التحفيز والابتكار، وأن يشعر الفرد بأن جزءا من مسؤوليته هو النهوض بالمجتمع والمدينة والمنطقة التي يقطنها، وأنه يشكل أحد معالمهما وسفرائها، وذلك من خلال برامج متنوعة. ثانيا: تمكين المجتمع المحلي وبناء الشراكات وإيجاد آليات للتواصل مع المؤسسات والهيئات المحلية والمؤسسات المانحة العاملة في تلك المناطق. وكذلك تحسين دخل الأسر من خلال تنفيذ مشروع أو مشاريع إنتاجية لصالح المجتمع المحلي، وذلك بتوفير نافذة تمويلية للمشاريع الفردية الصغيرة لذوي الدخل والتركيز على المشاريع التي تمتاز بها كل منطقة، فعلى سبيل المثال تلك المناطق التي ترتكز فيها صناعة تعتمد على الأيدي الحرفية مثل صناعة النسيج يتم الاعتناء بها ودعمها، ويتم تسويقها من خلال الدعم إلى المناطق الأخرى أو إلى الخارج، أما المرتكز الأخير فهو ما يسمى بالاستدامة التطويرية، وهي تعني ديمومة المشاريع من خلال تطويرية واستخدام الابتكار الاجتماعي وطرح الأفكار الريادية التطويرية في المجتمع، وبناء حاضنة أفكار تسهم في التطوير، ومن بين أهم المهارات لبناء الفكر الريادي الاجتماعي هو كيفية صناعة الفكرة النابعة من احتياج مجتمعي أو تلك الفكرة التي تتنبأ باحتياج قادم أو تحدٍّ قادم، وهنا يكمن دور المؤسسات المانحة في القطاع الثالث، وأيضا وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لبناء برامج ودورات تخصصية ومشاريع نوعية يشارك بها أبناء المناطق والمدن التي تحتاج إلى تطوير ومواكبة تنموية، ويكون المجتمع وذوو الدخل المنخفض يسهمون هم في حل مشكلته، عندما يتمكن من الأدوات اللازمة من الجهات والمنظمات المسؤولة، ولا ينتظر حلولا مؤقتة ويعتاد على ذلـك.
نقلا عن الوطن السعودية

3 مرتكزات أساسية لتنمية المناطق والمدن

11/12/2018   11:46 ص
محمد صقر
محمد ناصر الاسمري
لا يوجد وسوم
0 16135
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/1932569.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
3 مرتكزات أساسية لتنمية المناطق والمدن
خريطة العمل السعودي
3 مرتكزات أساسية لتنمية المناطق والمدن
إدارة التغيير بين الهواية والاحتراف

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2019 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.2
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس