• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

استخدام الإنترنت في السعودية يقفز لـ 3 أضعاف المعدل العالمي

رسوم الأراضي البيضاء إصلاح هيكلي يكسر الاحتكار ويحولها لأصول منتجة

  • الأمين العام للأمم المتحدة يحذّر من مخاطر الذكاء الاصطناعي ويدعو لحظر الأسلحة ذاتية التشغيل
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية تستعرض فرص الاستثمار التعديني بالمملكة أمام الشركات الفرنسية
  • «ناسا» تكشف عن فريقها الـ24 من روّاد الفضاء ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٥
  • الإيسيسكو وجامعة نايف العربية تدعوان الباحثين للمشاركة في ندوة دولية حول النشر والأمن
  • إضراب عام يشل الحياة في إيطاليا تضامنا مع غزة
  • البيان المشترك لرئاسة المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين
  • السعزدبة تقود الجهود الدولية لتحقيق سلام عادل للفلسطينيين عبر حلّ الدولتين
  • ما مدى قوة الجيش السعودي بعد توقيع محمد بن سلمان اتفاق دفاع مع باكستا
  • “الرياض تقرأ”.معرض الكتاب. ينطلق 2 أكتوبر بمشاركة 2000 دار نشر محلية وعالمية من 25 دولة
  • إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على طريق المطار في المدينة المنورة

جديد الأخبار

سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تزور الملحقية العسكرية السعودية في واشنطن
147 0

سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
سمو ولي العهد القى كلمة الملك في مجلس الشورى
656 0

نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى  في الدور التشريغي  9 اليوم
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
357 0

مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
مراقبون توقّعوا أن تكون الزيارة أهم حدث دبلوماسي في 2025 ترمب يدعو ولي العهد إلى زيارة واشنطن.. نوفمبر القادم
259 0

قوات مسلحة سعودية تشارك في تمرين «النجم الساطع» بمصر
قوات مسلحة سعودية تشارك في تمرين «النجم الساطع» بمصر
226 0

جديد المقالات

يومنا الوطني إرث متوارث وأجيال تستثمر
يومنا الوطني إرث متوارث وأجيال تستثمر
محمد ناصر الأسمري
564 0

عام مضى ودهر انقضى في عمل باهر
عام مضى ودهر انقضى في عمل باهر
الامير تركي الفيصل
525 0

أهمية اتفاق الدفاع الاستراتيجي المشترك بين السعودية والباكستان
أهمية اتفاق الدفاع الاستراتيجي المشترك بين السعودية والباكستان
د هاني العقاد
525 0

تآكل الدخل.. أزمة المتقاعدين الصامتة
تآكل الدخل.. أزمة المتقاعدين الصامتة
حسين بن حمد الرقيب
949 0

جابر العلي الاسمري

الكاتب والمفكر بين النظرية والتطبيق !

+ = -

المفكر هو الذي ينقلك من واقع القصة وأمكنتها وأزمنتها وأحداثها وشخوصها إلى الروح المختبئة خلف سطور النص، ينقلك إلى الأخيلة الكامنة وراء أفق أحداثها ودلالاتها ورمزيتها، بمعنى أنه يستخدم قدراته الفكرية وخياله الواسع وملكاته وذكائه وألهامه بطريقة مهنية متجددة وعميقة في مواءمة ذكية مستخدماً ما يُعرف" بالعصف الذهني" وهي أعلى درجات الإلهام الحسي الذي ينفذ إلى أعماق الأشياء فيرى ويسمع ويدرك مالا ندركه بحواسنا العادية الغير ملهمة فيعبر عن أشياء أقرب لكل النفوس حتى يظن البعض حين يقرأها أنه يحاكي أعماقه وأنه يتحدث عن أدق تفاصيل أسراره بما يُعرف بنظرية "الأستبصار" في علم النفس، وهناك من يفكر متمحوراً حول ذاته فلا يحاكي إلا نفسه ويكون أقرب للكاتب من المفكر وما أكثرهم في هذا الزمن على أرفف المكتبات المنسية، وبالتالي فإن الفرق بين الكاتب والمفكر هي قيمة فكرية تستنطق صمت النص وتجسد روحه ومعانيه بتلقائية دون الإغراق في الذاتية السردية وترك ما وراء النص للغة الصور والأخيلة التي يعيشها المتلقي، يسمعها ويراها ويعيشها ويتحدث معها ويقرأها ويتفاعل معها بتلقائية دون تكلّف أو افتعال وبالتالي فليس بمقدور الكاتب أن يكون مفكراً إلا إذا توفرت له هذه المعطيات والصفات الروحية والملكات الحسية بكل تجلياتها الفكرية وتفاصيلها الوجدانية والعاطفية وإستشعاراتها الروحية وأخيلتها الخلاقة مع قدرة خارقة على البحث المستمر والقراءة الدائمة وتكوين مخزوناً معرفياً يثري الفكر بالمفردة وبتعدد بدائل تحرير النص.

وبالتالي نصل إلى قناعة مفادها أن المفكر هو الذي يبحث عن الحقيقة الغائبة وحين يجدها ينقلها بأمانة ومصداقية حتى وإن كانت لا تتوافق مع قناعات ورغبات المتلقي، يعرضها له ويدعه يتأملها ويكوّن رأيه وانطباعه عنها ولا يصطنع من الوهم حقيقة متوائمة ليقنع بها الآخرين، أما الكاتب في عصرنا الحاضر فينقصه ‏التأمل الجميل الذي يجعله يرى الجوانب المشرقة للحياة ويعرضها بطريقة مشوقة ومنسجمة مع ذلك الأمل المنسكب مع ضوء الصباح والمتلبس بندى الفجر لهذا حين نزور أحد معارض الكتاب ونتصفح إصداراته نشعر بالملل ولا يجذبنا منها سوى العناوين التي لا تعكس المحتوى أو رواية مترجمة، ربما أننا نفتقر إلى الأبداع الحقيقي الذي لا يكمن في بنيوية الجمل المعقدة بل يكمن في قدرتنا على إيصال مكنوناتنا الداخلية للمتلقين عبر أقصر الطرق وأسهلها وأيسرها لفهمهم على مختلف مستوياتهم الفكرية والثقافية والتعليمية وذلك من منطلق ‏مفهوم وقناعات أن الثقافة تكمن في أن تسمع أكثر مما تتكلم، وأن ترى أبعد من الأفق وأن تقرأ بعدد حروف ما تكتب وأن تؤمن بحق الآخر في الاختلاف معك وأن الحياة تتسع للجميع، وبين هذا وذاك نجد أن المفكر المبدع، هو الذي يحافظ على نسق ابداعه ونصاعة فكره وحسن مقاصده، وجعلها في سياق ينسجم ويتناغم مع واقع مجتمعه غير متعالية عليه حتى ينفذ إلى أعماقهم ويستشف لحروفه ضوءاً في حياتهم تجعل سعادته بذلك الضوء مذهلة!!

إن الرواية التي نفهمها من أول وهلة، هي ناقصة البناء الفني والحبكة الدرامية، سطحية الأخيلة والتأمل، لا تسكن مفرداتها في الذاكرة ولا تضيف أي محتوى للمخزون المعرفي والثقافي والفكري لدى القارئ بينما نجد أن بعض الروايات عالمٌ من الإثارة تجذبك لاكتشاف النهاية، قد تكون قليلة الصفحات لكنها عميقة المعاني والبناء والدهشة والتأثير والقارئ ليس في حاجة لعدّة صفحات تخلو من التشويق والإثارة بقدر حاجته لاستثارة فضوله لمعرفة النهايات وهذا الإبهار لا يتوفر في معظم الكتاب لأنك بمجرد قراءتك لعناوين إصداراتهم تكتشف مضمونها من العناوين وتكتفي بها لهذا ففي اعتقادي أن الفرق بين الكاتب والمفكر المؤثر يكمن في مقدار مخزونه الثقافي وفي عمق أخيلته وتعدّد مفاهيم تجربته وتنوع قراءاته وتجاربه الحياتية وربما في تفرد ملكات الكتابة لكل منهم والقدرة على خلق جدلية التأويل لإصداراتهم بحيث الكل يفهمها وفق ثقافته ورؤيته الخاصة لرمزيتها وجدليتها ووفق قدرته التحليلية واستنطاق كوامن النص، هنا يحدث الحراك الفكري وتزدهر المعرفة وتنمو الثقافة.

الكاتب والمفكر بين النظرية والتطبيق !

17/05/2022   10:16 ص
جابر العلي الاسمري
كتاب الوكاد
This post has no tag
0 4155

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1942027.html

Older posts Newer posts
الكاتب والمفكر بين النظرية والتطبيق !
"البيروقراطية" غادرت "ورقية".. عادت "إلكترونية"؟
الكاتب والمفكر بين النظرية والتطبيق !
كيف شجعنا المنتخب السعودي للعلوم؟!

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press