• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

أكاديمية طويق تطلق الشراكة مع “Uptime Institute” بمعسكرات احترافية في إدارة مراكز البيانات

شركات صينية وسعودية تعزز التبادلات لاستكشاف مجالات جديدة للتعاون

  • قاضية أميركية تعرقل خطة ترمب لإغلاق أبواب «هارفارد» أمام الطلاب الأجانب
  • في لبنان.. بلدة ريفية تحظر صياح الديوك
  • اتفاقية “النقطة الأمنية الواحدة” لتعزيز تجربة المسافرين بين السعودية وبريطانيا
  • اتفاقية لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
  • الكشف عن أكبر قرصنة رقمية في التاريخ: تسريب 16 مليار كلمة مرور
  • الولايات المتحدة تقرر فحص حسابات التواصل الاجتماعي لجميع المتقدمين للحصول على تأشيرة طالب
  • بريطانيا تؤجل افتتاح خط حديدي فائق السرعة متعثر إلى ما بعد 2033
  • المنتخب السعودي ينهي استعداداته لمواجهة أمريكا في الكأس الذهبية
  • إطلاق مبادرة لتشجيع مبتعثي الجامعة الإسلامية على نشر أبحاثهم العلمية دوليًا
  • أكثر من 700 موقع أثري جديد لسجل الآثار الوطني

جديد الأخبار

اتفاقية لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
اتفاقية لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
184 0

الناجي الوحيد» يكشف سر تحطم الطائرة الهندية !
الناجي الوحيد» يكشف سر تحطم الطائرة الهندية !
229 0

إيلون ماسك: الولايات المتحدة بحاجة إلى حزب سياسي جديد يمثل الطبقة الوسطى
إيلون ماسك: الولايات المتحدة بحاجة إلى حزب سياسي جديد يمثل الطبقة الوسطى
177 0

ولي العهد السعودي: سنواصل بذل جميع الجهود لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن
ولي العهد السعودي: سنواصل بذل جميع الجهود لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن
179 0

252 0

جديد المقالات

المنتخبات الخليجية تفشل في التأهل رغم وفرة الإنفاق
المنتخبات الخليجية تفشل في التأهل رغم وفرة الإنفاق
ماجد الجريوي
1046 0

الذكاء الاصطناعي والبشر: من يقود المستقبل؟
الذكاء الاصطناعي والبشر: من يقود المستقبل؟
سارة القرني
1006 0

الإيمان والمستقبل…الدين وبناء السلام
الإيمان والمستقبل…الدين وبناء السلام
إميل أمين
1179 0

من الأسبق من الذكاء الاصطناعي؟!
من الأسبق من الذكاء الاصطناعي؟!
محمد ناصر الأسمري
1619 0

Learn more
  • المنتخبات الخليجية تفشل في التأهل رغم وفرة الإنفاق
  • الذكاء الاصطناعي والبشر: من يقود المستقبل؟
  • الإيمان والمستقبل…الدين وبناء السلام
  • من الأسبق من الذكاء الاصطناعي؟!
  • سوء اختيار المؤثرين في الحملات التسويقية !
Read more

حين “يندسُّ” الشعب السوري في فراش الوطن الطاهر

+ = -

كثيراً ماتقول العرب: (اندسّ) فلانٌ في الفراش.وحين تبحث في المعاجم تجد فعلاً أن لهذا الاستعمال أصلاً أصيلاً في اللغة العربية.
تُفكّر، من هذا المنطلق، فيما يجري في سورية هذه الأيام، فتفهم المعنى الحقيقي لمايردده الإعلام السوري عن الشعب السوري المندسّ.
تُدركُ أن هذا الشعب البطل وجد أخيراً، وبعد عقودٍ من الصبر والمعاناة والتعب، فِراشهُ الأصلي الذي كان يبحث عنه. فراش الكرامة والحرية والوحدة الوطنية. وأنه بدأ يندسُّ في هذا الفراش الممتدّ على مساحة الوطن بأسره.
يشرح الله من عليائه صدر الشعب السوري اليوم، فيرمي عن ظهره وزر أثقالٍ أنقضته من القهر والذلّ والهوان، ويندسُّ في ذلك الفراش، ملتحفاً بكل مافي طاقة الإنسان على هذه الأرض من معاني العزّة والشجاعة والبطولة والتضحية والفداء.
يشعر بالدفء بعد بردٍ قارسٍ طويل، فتنفجر عبقريته بألف طريقة وطريقة لتُظهر للعالم نموذجاً فريداًعما يمكن أن تفعله الشعوب حين يشتعل شوقها إلى الحرية. كلمةٌ واضحة هي مناطُ التكريم الإنساني الفريد على هذه الأرض، ولاتحتاج إلى تعريفٍ تطلبه أبواقٌ تافهة لاتستحق أن تُذكر بأكثر من هاتين الكلمتين.
يندسُّ الشعب السوري في فراش الكرامة والحرية، فتظهر فيه طاقةٌ أسطورية على مواجهة الرصاص والمدافع والدبابات بصدورٍ عارية، وبشعارٍ واحدٍ لايتغير يؤكد على سلمية ثورته.
يمضي اليوم وراء اليوم، والأسبوع خلفه الأسبوع، وإرادة هذا الشعب لاتتزعزع.
يتساقط الشهداء مثل ورود ربيعٍ قطفتها يدٌ آثمة. تُعتقل آلافٌ في إثرها آلاف. تُحاصر مدنٌ ومناطق بكل مافيها ومن فيها. تُستخدم كل أنواع الإرهاب والترويع والتعذيب والإهانة لكسر النفوس قبل الأجساد.
فلا تجد إلا الإصرار على متابعة المسيرة، ولاتسمع إلا قصص الصمود والتحدي والتصدي. كلماتٌ حسب الناس أنها صارت محض شعارات تلوكها الألسن زوراً وبُهتاناً، وإذا بالشعب السوري يبث فيها روحاً تنبض بالحياة.
تخجل مما يمكن أن تقوله كلماتك، حين تقرأ قصة (ليلة صمود بابا عمرو) كما كتبها من عاشها، فتقرر أن تشارك القارىء الكريم بجزءٍ منها يُعبّر عن كل ماتريد أن تقول وأكثر.
يتحدث كاتبها في البداية عن طبيعة المجزرة التي حصلت في تلك المنطقة من حمص الوادعة الأبيّة بوصفٍ لايتسع له المقام، ثم يُكمل بهذه الكلمات:
«قد يحتار الإنسان في تقييم ما ستؤول إليه الأوضاع في سوريا حقيقة والسبب يعود إلى قوة إصرار الطرفين في تحقيق ما ينشدون لكن هزائم النظام الإعلامية والمادية والتخبط وحالة الإنهاك التي وصل لها رجال الأمن يوحي بأن النظام ساقط سقوطاً مدوياً بإذن الله لكن ليس كأي سقوط – بل سقوط يرضى عنه ساكن الأرض والسماء بإذن الله.
فعلى صعيد المتظاهرين فإن ما يشاهد من إصرارهم ووقوفهم بوجه رشاشات الرصاص والمدافع يجعل الإنسان يدرك معنى الآية الكريمة (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) يجعل الإنسان يقف مذهولاً من قوة التثبيت التي يثبت الله فيها الناس في الشارع – تراهم يسألون ما أخبار أهل بانياس وما أخبار أهل درعا طمنونا عنهم بالرغم من أنهم بالمحنة سواء إن لم يكن أكثر.
تسمع الكثير من القصص التي تعبر عن احتضان الثورة من قبل الأمة ودعمها فترى السيارات الصغيرة تدخل إلى تلك الأحياء محملة بالخبز والخضار والماء والطعام وتسير بين الحواري تنادي من كان محتاج فليأتي وليأخذ حاجته ومن كان يعرف محتاج فليأخذ له.
حتى الشباب المفرج عنهم من الاعتقالات يحدثونك بكل فخر عما فعلوه وكيف صمدوا بوجه المحقق ويحدثونك عن حالة الانهيار البادية على العناصر الأمنية كل ذلك بالرغم من آثار التعذيب الظاهرة على وجوه الشباب وأجسادهم وتراهم في نهاية الأسبوع على رأس المظاهرة التالية.
ترى الناس وهي تحمل في نفوسها حمل أربعين سنة من القهر والقمع ولا تخطئ ذاكرتها في تفاصيل ما شاهدته في الثمانينيات من القرن الماضي فلا يمكن أن تتخيل العودة للمذلة بتاتاً. أوقفني رجل أربعيني في أثناء إحدى التظاهرات وتحدثنا عما يجري وكان مما قال لي: ( نحن نخسر كل يوم أرواح ونخسر أموال ونخسر تجارة ونخسر بيوت ونعتقل ونهان لكن كل ما خسرنا وما سنخسره في قادم الأيام لا يعادل جزء يسير مما سنخسره في حال توقفت هذه الثورة وعدنا لعصر الذل والهوان ) فلا تستطيع الناس تخيل العودة للوراء بتاتاً.
بالرغم من كل هذا تسمع قصصاً في الترفع عن الانتقام فهذا ضابط بالشرطة دخل بسيارته مع عائلته يوم الجمعة بالصدفة لأحد الأحياء وتفاجأ بوجود مظاهرة أمامه ولم يعد يستطيع الخروج وأدرك أنه هالك هو وسيارته لا محالة وعندما أدرك بعض الشباب حالة الذعر التي أصابت الرجل توجهوا إليه وهدؤوا من روعه وقاموا بفك لوحات السيارة ووضعها بالصندوق الخلفي وقاموا بالسير بجانبه وتوجيهه لطريق الخروج وهم يطلبون من الشباب عدم التعرض له حتى خرج من الحي سالماً من أي خدش على سيارته.
سبحان الله، تشاهد السكينة والطمأنينة في نفوس الناس وهي تنتظر نصر الله ولم تعد تعول إلا على الله، وتدرك بأن الله هو الحامي وهو من قدّر تحرك هذه الناس، وليس لأحد فضل في إدارة الأمور سوى الله، وتدرك بأنها بالرغم من أعزليتها عن السلاح إلا أنها الطرف الأقوى بعون الله، ولقد تكشف لها كل الأبواق الدولية والإعلامية والدينية والتيارات الوسطية ومحاور الممانعة والمقاومة والاعتدال.صارت الناس تشعر بكرامتها وتشعر بعزتها وتشعر بحبها لبلدها وأهلها، كبرت همة الناس وكبرت اهتمامات الناس وارتفع الشأن العام على كل الأمور الشخصية».
هكذا يندسُّ شعب سورية اليوم في فراش الكرامة والحرية. وهكذا يندسُّ في فراش الوحدة الوطنية، فيسمي جمعةً بالجمعة العظيمة، ويسمي أخرى جمعة الحرائر، ويسمي ثالثةً جمعة أزادي (وهي كلمة كردية تعني الحرية بالعربية).
لاغرابة بعد كل هذا أن يرفع الله في عليائه ذكر هذا الشعب البطل.
وليس كثيراً أن يمنّ عليه بعد هذا العسر بيُسرين، يَنصب معهما ليساهم مع إخوانه العرب في تقديم نموذجٍ جديدٍ للوجود البشري على هذه الأرض، يرغبُ إلى خالق الإنسان، ويرغبُ في رؤيته واقعاً حقيقياً كل إنسان.
هل يكون مانتحدث عنه غريباً وكثيراً ومبالغاً فيه؟ قد يظن البعض ذلك، وخاصةًممن (هَرِموا) بعد أن عاشوا عقوداً بعقليةٍ تستكثر على نفسها القدرة على التغيير، وتستكثر على ثقافتها أن تكون فيها ينابيع جديدة للحياة البشرية، وأن يكون لإنسانها قولٌ ودورٌ في عملية تدافع الحضارات.
رغم هذا، يكفينا أملاً أن ثمة جيلاً عربياً جديداً يفهم عمّاذا نتحدث، لأنه هو الذي ألهمنا بفعلهِ ابتداءً أن نقول مانقول.
نقلا عن المدينة السعودية

حين “يندسُّ” الشعب السوري في فراش الوطن الطاهر

22/05/2011   1:45 م
مقالات مختارة
This post has no tag
0 1967

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/58192.html

Older posts Newer posts
«الثورة الناعمة»..زوجتي تقود سيارتها
الكفاءة لا تعني الإنتاجية.. والإنتاجية لا تعني النتيجة!

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press