• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

أكاديمية طويق تطلق الشراكة مع “Uptime Institute” بمعسكرات احترافية في إدارة مراكز البيانات

شركات صينية وسعودية تعزز التبادلات لاستكشاف مجالات جديدة للتعاون

  • أمن الطاقة وخفض الكربون والشراكات التجارية مشروعات في مباحثات السعودية وامريكا
  • سياسات ترامب تختبر جاذبية التعليم العالي الأمريكي للطلاب الدوليين
  • السعودية و”الأونكتاد” يوقّعان اتفاقية لقياس التجارة الإلكترونية والتجارة الرقمية
  • الناصر: أرامكو أثبتت قوة أدائها وأرباحها ر
  • اعتماد 32 عضواً في المجلس الاستشاري للمعلمين
  • استكمال مشروع مدينة الملك عبد الله الطبية في البحرين
  • ريم العبلي وزيرة في المانيا حظيت باهتمام الناشطين العرب عبر وسائل التواصل الاجتماعي؟
  • وزارة الثقافة الفلسطينية تطلق جائزة القدس للمرأة العربية للإبداع الأدبي في الرواية العربية المنشورة
  • إنجازان جديدان لجامعة إماراتية التنبؤ بالجلطات الدموية والعزل بمخلفات النخيل
  • مبادرة وطنية لتدريب مليون مواطن ومواطنة على الذكاء الاصطناعي

جديد الأخبار

الناصر: أرامكو أثبتت قوة أدائها وأرباحها ر
الناصر: أرامكو أثبتت قوة أدائها وأرباحها ر
178 0

6 مطارات لخدمة الحجاج
6 مطارات لخدمة الحجاج
150 0

حسين الشيخ نائبا للرئيس الفلسطيني
حسين الشيخ نائبا للرئيس الفلسطيني
137 0

القمة الثلاثية بين السيسي وماكرون وعاهل الأردن قد تُشكل تحولًا دوليًا تجاه الوضع في غزة
القمة الثلاثية بين السيسي وماكرون وعاهل الأردن قد تُشكل تحولًا دوليًا تجاه الوضع في غزة
303 0

وسائل إعلام: ترامب يعتزم زيارة السعودية في منتصف مايو
وسائل إعلام: ترامب يعتزم زيارة السعودية في منتصف مايو
246 0

جديد المقالات

أين يقف الطب في زمن الذكاء الاصطناعي
أين يقف الطب في زمن الذكاء الاصطناعي
عبدالله عبدالباسط المليباري
292 0

قمة بغداد: نحو نهج عربي جديد
قمة بغداد: نحو نهج عربي جديد
محمد شياع السوداني
1022 0

ذاكرة الجماهير
ذاكرة الجماهير
محمد بن صقر
1245 0

لا أخلاقية برامج التواصل في خطف الإنسان
لا أخلاقية برامج التواصل في خطف الإنسان
عبد الرحمن المرزوقي
1386 0

Learn more
  • أطفالنا.. لسان الحال وحال اللسان
  • أين يقف الطب في زمن الذكاء الاصطناعي
  • قمة بغداد: نحو نهج عربي جديد
  • ذاكرة الجماهير
  • لا أخلاقية برامج التواصل في خطف الإنسان
Read more

دموعنا في واشنطن.. أحلامنا في الرياض

+ = -

على مدخل ناشيونال هاربر في ولاية ميرلاند وأمام فندق جي وورد ذي البهو الأنيق، يتوقف عبد الرحمن وهو يدفع أمامه عربة تحمل طفلته الوليدة سارة ـ أخبرني بعد ذلك أنه أطلق عليها هذا الاسم على اسم جدته التي كانت أقل تشددا من والدته ـ بينما تحمل زوجته حزمة من الأوراق والمذكرات، يقفان في انتظار دورهما للحصول على رقم غرفة يقطنان بها لليلة واحدة، ليحضرا حفل التخرج الذي تقيمه الملحقية الثقافية بسفارة خادم الحرمين في واشنطن، وليستفيدا من يوم المهنة الذي تحضر فيه كبريات الجامعات والشركات والمؤسسات السعودية التي تحضر لاستقطاب خريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي.
تكرر مثل هذا المشهد عشرات المرات. المئات، بل الآلاف من الشباب السعوديين برفقة زوجاتهم المبتعثات أيضا، ولك أن تقول أيضا: الآلاف من السعوديات المبتعثات برفقة أزواجهن أيضا، يتوافدون من مختلف الولايات الأميركية ليحضروا هذا الاحتفال الذي تقيمه الملحقية الثقافية، بينما يتوافد على مطار واشنطن دي سي العاصمة العشرات من الآباء والأمهات من داخل المملكة، والذين عبروا المحيطات ليحضروا هذه اللحظة المؤثرة والمحورية في حياة أبنائهم وبناتهم.
على مدخل قاعة الاحتفال، وبينما كنا نسير بشكل منتظم، لم تستطع إحدى الأمهات رغم ما يبدو عليها من تعب السفر أن تكتم مشاعرها في تلك اللحظة، وأمام الجميع احتضنت ابنتها وأخذت تجهش ببكاء مؤثر، وتحمد الله أن جعلها تعيش هذه اللحظة التي تقطع فيها كل هذه الآلاف من الأميال لتحضر حفل تخرج ابنتها.
لا يفكر الشباب السعوديون هنا سوى في مستقبلهم، وفي طموحهم، وفيما يمكنهم أن يحققوه بعد التخرج، ليس ذلك وحسب، بل إنهم يفكرون في كل ذلك انطلاقا من وعي جديد وثقافة جديدة استطاعوا فيها أن يلامسوا شكل العمل ومنطقه وقيمته، مما ساهم في إيجاد نماذج مؤثرة ومهمة جدا وصالحة لأن تكون مدخلا لسؤال عن السعوديين الرائعين للغاية خارج الحدود.
أبناء من كل مناطق المملكة ومن كل مدنها ومن كل قبائلها وجهاتها، لكن اللون الوحيد الذي يظلهم ويميزهم هو اللون السعودي، وبسرعة فائقة تخلصوا من كل العقد التي كنا نحن ولسنوات نسبغها عليهم ونصورهم على أنهم ثلة من الطيش والاندفاع، وإذا بهم يصنعون لوحة سعودية مؤثرة للغاية، فمثلا،، في فريق تطوع واحد، تجد مجموعة من الشباب ومن الفتيات يعملون بروح واحدة وبعطاء واحد، في مشهد يذكرنا بقصص آبائنا وأمهاتنا عن بنات وأبناء عمومتهم قديما قبل أن تنتكس فطرتنا السعودية القويمة، وقبل أن نتحول إلى أنياب من الشهوة نهدد بها استقرارنا وثقتنا في بعضنا البعض.
طلاب مع أخواتهم، وطالبات مع إخوانهن، يلتقين بزملاء الدراسة والعمل والوطن، ويتبادلون التحايا والتبريكات بالتخرج والنجاح، لا يأنف أحدهم من أن يشاهده أصدقاؤه مع أخته، ولا يجد في ذلك أدنى حرج، بل يشعر بالزهو حين تقف بجواره، وهو يستقبل آخرين مع زوجاتهم وآخرين مع أخواتهم، ويستعدون بكل ثقة ويقين للدخول إلى قاعة الاحتفال بالتخرج، بعد سنوات من التعب والدراسة والسهر والبحث في مختلف التخصصات والعلوم والبرامج.
السلام الملكي، وحناجر الطلاب والطالبات التي تصدح بالنشيد، والوجوه التي أعرف تقاسيمها السعودية جيدا وأحفظها عن ظهر قلب، لأنها وجوه أهلي وأخواتي، تجتمع هنا لتجعلنا نشعر بحالة من السؤال عن واقعين: لماذا هؤلاء السعوديون عظماء ومؤثرون ومؤدبون وحيويون هنا للغاية، بينما هم هناك ملاحقون ومحتاجون للأخذ على أيديهم لكي يكونوا مستقيمين، ومحافظين على الفضيلة؟
إنها أربع عشر ساعة فقط بالطائرة، بينما الأجساد والأرواح التي تطير عبر المحيطات هي ذاتها، سواء كانت في شارع التحلية أو في شارع "إم استريت" في واشنطن، فلماذا حين يرتحل أبناؤنا وبناتنا عن أرضهم نصبح أكثر ثقة بهم؟
في حفل التخرج، كانت مسيرة الخريجين تضم طيفا سعوديا واسعا يكاد يعكس كل المملكة العربية السعودية، يلفت نظرك ذلك الحضور الواسع للآباء والأمهات الذين حضروا من مختلف مناطق المملكة ليحضروا هذه المناسبة، وليشفوا عيونهم التي طالما بللت بدموع الوداع وليالي الغياب بدموع الفرح والابتهاج، وتلك الصدور والأفئدة التي طالما ضمت أبناءها وبناتها إعلانا لغياب ووداع، ها هي تضمهم الآن إعلانا لنجاح وتخرج وعطاء، وعلى المنصة الرئيسية يلقي طالب وطالبة كلمة الخريجين، وتضج القاعة بالتصفيق لما تضمنته كلمتاهما من روح وطنية عالية، وحالة من البهجة والثقة والامتنان الكبير الذي لون كل الاحتفال.
طلب مني عبد الرحمن أن أحمل طفلته الرضيعة سارة، وأن التقط صورة معها، ثم أخذني على حدة ليقول لي: أنا رجل محافظ جدا وزوجتي كذلك، لكنني الآن أدركت أن الحرية هي التي تحافظ على الالتزام، فيما التقييد يخرجنا عن حقيقتنا.
بينما يخرج الجميع من قاعة الاحتفال، وينشغل الطلاب والطالبات بالتقاط الصور مع أهاليهم وزملائهم، يقف أحد الآباء محتضنا ابنته ودموعه تغالبه وهو يردد: الحمد لله، ليستفز بذلك دموعنا التي ذرفناها أملا وطموحا ويقينا أننا أمام مستقبل نكون به أكثر ثقة وطمأنينة وازدهارا.
نقلا عن الوطن السعودية

دموعنا في واشنطن.. أحلامنا في الرياض

23/06/2011   12:53 م
مقالات مختارة
This post has no tag
0 1913

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/59722.html

Older posts Newer posts
user27
أردوغان ...لقد أخجلت عروبتنا
user27
مع هذا فستقود المرأة في السعودية

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press